أول رد من زاهي حواس بعد الهجوم عليه في الإعلام العبري
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
رد الدكتور زاهي حواس عالم الآثار المصري على حملة الهجوم ضده في الإعلام العبري بسبب العقد للقديم وقال أن هذه الحملات قديمة ومتجددة بسبب عدم وجود أي برديات أو آثار بها تاريخ لليهود في مصر ولا أي آثار لما هو موجود في الكتب السماوية من قصة فرعون موسى.
وأوضح حواس في مداخلة هاتفية لبرنامج مصر جديدة الذي تقدمه الإعلامية إنجي أنور على قناة etc أنهم يتهموني بمعاداة السامية وحاولوا إلغاء محاضرات لي في استراليا في الثمانينات بسبب مشاركتي في مظاهرات ضد المذابح الإسرائيلية في لبنان.
وأضاف أن معظم البرديات في مصر مترجمة للانجليزية وهناك الآف البرديات الأخرى في المتاحف الأوروبية لايوجد بها أي دليل على فرعون موسى وأن مومياء رمسيس الثاني ظلت في فرنسا لسنوات حتى يثبتوا أنه فرعون موسى ولم يصلوا إلى دليل وكذلك كان هناك عالم آثار إسرائيلي ظل ٣٠ سنة يدرس الآثار على أنه عالم نمساوي ولم يصل لدليل.
https://youtu.be/wxbNSG4PU78?si=TSrV69KkbfD-ekim
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاعلام العبري برنامج مصر جديدة دكتور زاهي حواس زاهي حواس
إقرأ أيضاً:
العبري يُكمل بحثه الثاني حول السياحة البيئية في الصين
الرؤية- خاص
في إطار التعاون المشترك بين مركز الدراسات الدولية بجامعة شنغهاي الصينية وجريدة الرؤية، أكمل الصحفي والباحث ناصر العبري بحثه الثاني في السياحة البيئية والطبية في المقاطعات الصينية.
وقال العبري إن البحث يركز على السياحة البيئية في مقاطعات الصين، التي تتميز بسحر طبيعتها الخلابة وتنوعها البيئي، كما يتناول البحث السياحة الطبية؛ حيث استطاعت الصين تحقيق تقدم ملحوظ في تطوير علاجات للعديد من الأمراض التي لم يكن لها علاج سابق، إضافة إلى استعراض الطب الصيني التقليدي الذي يُعتبر جزءًا أساسيًا من التراث الثقافي للصين.
وأكد العبري أن هذا البحث يهدف إلى تعزيز الفهم المتبادل بين الثقافات، ويعكس أهمية السياحة البيئية والطبية كوسيلة لتعزيز التعاون بين الدول، كما يسعى إلى تسليط الضوء على الفرص المتاحة للسياح في استكشاف الجمال الطبيعي والثقافي للصين.
ووجه العبري الشكر إلى سفارة جمهورية الصين الشعبية في سلطنة عُمان على التعاون المستمر وتسهيل توفير المصادر والمراجع والمعلومات التي احتاجها في عمله البحثي.
يُشار إلى أن هذا البحث يأتي في وقت تتزايد فيه أهمية السياحة المستدامة، ويعكس التوجه العالمي نحو الحفاظ على البيئة وتعزيز الصحة العامة من خلال السياحة.