عاجل| مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة 11 آخرين بانفجار عبوة ناسفة في غزة.. واحتجاج قرب منزل نتنياهو
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
أعلن الإعلام الإسرائيلي عن مقتل 3 جنود وإصابة 11 آخرين بانفجار عبوة ناسفة في غزة، حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل لها منذ قليل.
عاجل| البيت الأبيض: إسرائيل طمأنت واشنطن بأنها لن تدخل رفح الفلسطينية حتى يتسنى لنا طرح رؤانا ومخاوفنا أبو مازن: اجتياح إسرائيل رفح الفلسطينية سيمثل أكبر كارثة في تاريخ الشعب الفلسطينيوفي ذات السياق كشف إعلام إسرائيلي، عن احتجاج متظاهرين قرب منزل نتنياهو لمطالبته بالتنحي وإجراء صفقة تبادل للمحتجزين.
وفي ذات السياق أكد البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن شدد على ضرورة إحراز تقدم في استمرار تسليم المساعدات إلى غزة وزيادتها بالتنسيق الكامل مع المنظمات الإنسانية.
وأضاف البيت الأبيض، في بيان له أن بايدن أكد مجددًا في اتصال مع نتنياهو التزامه الثابت بأمن إسرائيل، وأوضح لنتنياهو الموقف الأمريكي من العملية العسكرية المزمعة في رفح الفلسطينية.
الإفراج عن المحتجزينوأشار إلى أن بايدن أكد لنتنياهو مطالبته مع 17 دولة أخرى لحركة حماس بالإفراج الفوري عن المحتجزين لتأمين هدنة إنسانية تسمح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وناقش بايدن مع نتنياهو المحادثات الجارية حول الإفراج عن المحتجزين في غزة، بالإضافة إلى زيادة المساعدات الإنسانية في غزة على ضوء العزم على فتح المعبر البري الشمالي في القطاع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين غزة المحادثات الرئيس الأمريكي متظاهرين حركة حماس البيت الأبيض عبوة ناسفة انفجار عبوة ناسفة العملية العسكرية الرئيس الأمريكي جو بايدن المساعدات إلى غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تحذر من حملة تضييقات الاحتلال على المنظمات الإنسانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية من خطورة حملة تضييقات الاحتلال الإسرائيلي ضد المنظمات الإنسانية الإغاثية، مطالبة بتدخل دولي فاعل لوقف إجراءات الاحتلال ضد المنظمات العاملة في المجال الإنساني.
وقالت الخارجية الفلسطينية، في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية، مساء أمس السبت: "إنها تنظر بخطورة بالغة لحملة التضييقات التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد المنظمات الإنسانية الإغاثية العاملة في الأرض المحتلة، والتي من شأنها وضع عراقيل كبيرة أمام ترخيصها وممارسة مهامها وأدوارها ومنعها من تقديم الإعانة والإغاثة الإنسانية لملايين الفلسطينيين، وكذلك تقليص دورها الرقابي والتوثيقي لجرائم وانتهاكات الاحتلال والمستعمرين ضد المدنيين الفلسطينيين، بشكل يترافق مع استمرار الاحتلال منع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لليوم الـ15 على التوالي، ومحاربة عمل المنظمات الأممية وعلى رأسها "الأونروا".
واعتبرت الخارجية الفلسطينية تلك الإجراءات التعسفية امتدادا لاستفراد الاحتلال بالشعب الفلسطيني ومحاولاته إخفاء ما يرتكبه من خروقات جسيمة للقانون الدولي واتفاقيات جنيف والاتفاقيات الموقعة، وكجزء من سياسة طمس الحقائق وإخفاء الأدلة.