مسؤول إعلام "فتح": الهدف من جريمة مخيم "عين الحلوة" إنهاء حالة اللجوء الفلسطيني فيه
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مسؤول إعلام فتح الهدف من جريمة مخيم عين الحلوة إنهاء حالة اللجوء الفلسطيني فيه، وقال الزراعي لـ سبوتنيك ، إنه حصل إشكال فردي ليل أمس بين مجموعة من الشباب في البركسات مع شباب الصفصاف، وحدث إشكال فردي بينهم أدى إلى مقتل شاب من .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسؤول إعلام "فتح": الهدف من جريمة مخيم "عين الحلوة" إنهاء حالة اللجوء الفلسطيني فيه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال الزراعي لـ"سبوتنيك"، إنه "حصل إشكال فردي ليل أمس بين مجموعة من الشباب في البركسات مع شباب الصفصاف، وحدث إشكال فردي بينهم أدى إلى مقتل شاب من الصفصاف وعلى أثر هذا الإشكال توتر الوضع الأمني في مخيم عين الحلوة، وعقدت هيئة العمل الفلسطيني المشترك صباح اليوم اجتماعًا طارئًا، وطالبت بتسليم مطلق النار أو مفتعل الإشكال الفردي".وأوضح الزراعي، أنه "أصدرنا بيانًا في "فتح" نعينا فيه القائد ومرافقيه، وأكدنا على أن هذه الجريمة لا تمر مرور الكرام، لأننا على دراية أن الهدف منها هو تدمير المخيم وإنهاء حالة اللجوء الفلسطيني في مخيم عين الحلوة بما يمثل مخيم عين الحلوة من عاصمة الشتات، هناك جهات لا يهمها أن يكون هناك مساعي لحل كل الإشكالات في عين الحلوة وهي التي أعطت الأمر بإطلاق النار في هذا الظرف الدقيق التي تعيشه قضيتنا الفلسطينية بخاصة في ظل اجتماع القاهرة للأمناء العامين للفصائل الفلسطينية".ولفت إلى أنه "دائمًا في قضيتنا الفلسطينية نعيش بمراحل دقيقة وهذه المرحلة هي الأدق والأصعب والأخطر، اليوم الاحتلال الإسرائيلي الذي يعتدي على أرضنا وشعبنا ومقدساتنا وتوسيع الاستيطان والمساعي التي تقوم بها القيادة إن كانت قيادتنا الوطنية في الداخل أو الجهود التي تقام في مصر لتذليل كل العقبات وتحقيق الوحدة الوطنية، ليس بريئا أن يكون هناك ملف المخيمات مشتعل، ونحن لا نعتبر أن هذا الأمر بريء أو موضوع صدفة لأن الذي حصل لا يخرج من إطار المجزرة".وأكد الزراعي على أنه "ليس لدينا مساعٍ لاستمرار الاشتباك، ونتعاون مع الموضوع بحكمة وحنكة أكبر، كل الإشكالات أو إطلاق النار هو رد فعل طبيعي على هذه المجزرة، برد إطلاق النار على مراكز مطلقي النار علينا، ويتم الرد على مصادر النيران، وهذا رد فعل طبيعي ولكن حتى الساعة لا يوجد قرار بمعركة أو بحرب، لكن بعد هذه المجزرة سيتم التعامل بحكمة والقصاص من دم الشهيد العرموشي".هذا ونعت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" في لبنان بياناً نشرته عبر تيلغرام، قائد قوات الأمن الوطني الفلسطيني في منطقة صيدا، القائد اللواء أبو أشرف العرموشي ورفاقه، مهند قاسم، وطارق خلف، وموسى فندي وبلال عبيد، الذين قضوا بكمين مسلح.كما أعلن الجيش اللبناني، في بيانٍ عبر تويتر، أنه "تجري اشتباكات في مخيم عين الحلوة، وبنتيجتها سقطت قذيفة هاون داخل أحد المراكز العسكرية ما أدى إلى إصابة أحد العسكريين بشظايا، وحالته الصحية مستقرة".
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مسؤول إعلام "فتح": الهدف من جريمة مخيم "عين الحلوة" إنهاء حالة اللجوء الفلسطيني فيه وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مخیم عین الحلوة
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: الاحتلال الإسرائيلي يطلق الرصاص على النازحين وسط قطاع غزة
كشفت وسائل إعلام فلسطينية، عن أن آليات الاحتلال الإسرائيلي فتحت النار باتجاه نازحين في شارع الرشيد وسط قطاع غزة، بالتزامن مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة حماس وإلاحتلال حيز التنفيذ، بعد أكثر من 15 شهرا من حرب طاحنة في القطاع، تسببت في كارثة إنسانية ودمار واسع طال جميع جوانب الحياة، وفق ما أفادت به قناة «القاهرة الاخبارية».
خرق اتفاقية وقف إطلاق الناروبحسب الاتفاقية، فإنه كان يفترض الانسحاب الجزئي لجيش الاحتلال الإسرائيلي من مناطق سكنية، وهو ما يتيح حرية الحركة بين الشمال والجنوب، لكن هذا البند لم يجر تنفيذه حتى اللحظة.
وتبدأ المرحلة الأولى من الاتفاق، التي تمتد لمدة 42 يوما، بتطبيق عدة إجراءات تشمل، وقف إطلاق النار بشكل كامل، وانسحاب وإعادة تموضع قوات الاحتلال الإسرائيلية خارج المناطق المكتظة بالسكان، وتبادل الأسرى والرهائن من الجانبين، بالإضافة إلى تبادل رفات المتوفين.
عودة النازحين داخليا إلى منازلهم في قطاع غزةكما تنص المرحلة الأولى على عودة النازحين داخليا إلى منازلهم في قطاع غزة، وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى من القطاع، لتلقي العلاج في الخارج، وإدخال المساعدات الإنسانية وتوزيعها بشكل آمن وفعال على نطاق واسع في أنحاء القطاع.