وزير الاتصالات: نخطط لإنشاء 5 كابلات بحرية في مصر خلال الفترة المقبلة.. فيديو
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
أكد الدكتور عمرو طلعت وزير الإتصالات، أن هناك مجموعة من الكابلات البحرية القادمة من دول غرب آسيا تصل إلى البحر الأحمر، وأن مصر تعد ممر لأكثر من 90% لحجم البيانات بين الشرق والغرب.
وأضاف طلعت خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد": "كان لدينا 13 كابل بحري، ودخلنا في تحالفات دولية كبيرة لإنشاء 5 كابلات جديدة، حيث أن تكلفة الكابل الواحد تتراوح من مليار إلى 2 مليار دولار ليقطع مسافة طويلة بين الدول وبعضها".
وأشار الدكتور عمرو طلعت، إلى أنه يتم العمل على مضاعفة شبكات الاتصالات لتصل إلى 2650 كيلو لاستقرار الخدمة إلى الدول المعتمدة على مصر في خدمات الإنترنت، معقباً: "قادرون على تقديم خدمة متميزة في مجال الانترنت".
ولفت وزير الاتصالات، إلى أن الوزارة تهدف إلى الحفاظ على جودة البيانات ونقائها من خلال إنشاء مراكز للبيانات، حيث يتم السماح للجهة المقدمة للخدمة؛ بإنشاء قاعدة للبيانات والتعديل عليها وتصحيحها وتحديثها بشكل مستمر.
وبشأن تطوير ميكنة القطاع القضائي، قال الدكتور عمرو طلعت وزير الإتصالات، إنه يتم التعاون مع وزارة العدل بشكل موسع وكبير؛ لاستخدام الذكاء الاصطناعي في عملية الميكنة، فضلا عن تطويع برامج تُبنى على الذكاء الاصطناعي لتكون مساعد للقاضي في البحث عن القضية قبل إصدار حكم المحكمة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مقاطعة الأسماك الطقس أسعار الذهب التصالح في مخالفات البناء سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الدكتور عمرو طلعت وزير الإتصالات الكابلات البحرية برنامج على مسئوليتي الذكاء الاصطناعي طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
روبيو يحدد اولويات وزارة الخارجية الأمريكية الفترة المقبلة
حدد ماركو روبيو، وزير الخارجية الأمريكي، أولويات ومهمة وزارته والسياسات المتبعة خلال الفترة القادمة بمعايير ثلاثة، وهو أن تجعل الولايات المتحدة أكثر أمانًا وازدهارًا وأقوى.
ربنا يستر من «ترامب» ترامب يستمع للأذان في كنيسة ويحضر عظة لم تعجبه.. فيديووبحسب سكاي نيوز عربية، قال روبيو في بيان إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعطاه توجيهًا لوضع المصلحة الوطنية الأساسية الأميركية كمهمة رئيسة للسياسة الخارجية، مع تبرير كل دولار يتم انفاقه، وكل برنامج يتم تمويله، وكل سياسة متبعة.
وأكد المسؤول الأميركي أنه سيبني "وزارة خارجية أكثر ابتكارًا ورشاقة وتركيزًا"، مشيرًا إلى هذا سيتطلب "استبدال بعض الأولويات، وتقليل التركيز على بعض القضايا، والقضاء على بعض الممارسات".
الحد من الهجرة الجماعية وتأمين الحدود. لن تقوم وزارة الخارجية بعد الآن بأي أنشطة تسهل أو تشجع الهجرة الجماعية. إن علاقاتنا الدبلوماسية مع الدول الأخرى، سوف تعطي الأولوية لتأمين حدود أميركا، ووقف الهجرة غير الشرعية والمزعزعة للاستقرار، والتفاوض على إعادة المهاجرين غير الشرعيين.
يتعين علينا أن نكافئ الأداء والجدارة، بما في ذلك داخل صفوف وزارة الخارجية.
وقف التركيز على القضايا السياسية والثقافية التي تسبب الانقسام في الداخل وغير الشعبية في الخارج. وهذا من شأنه أن يسمح لنا بإدارة سياسة خارجية عملية بالتعاون مع دول أخرى لتعزيز مصالحنا الوطنية الأساسية
وقف الرقابة وقمع المعلومات. لقد توسعت جهود وزارة الخارجية لمكافحة الدعاية الخبيثة وتغيرت بشكل أساسي منذ عصر الحرب الباردة، ويجب علينا إعادة تحديد أولويات الحقيقة.
إن وزارة الخارجية التي أقودها ستدعم وتدافع عن حقوق الأميركيين في حرية التعبير، وستنهي أي برامج تؤدي بأي شكل من الأشكال إلى فرض الرقابة على الشعب الأميركي.
الاستفادة من نقاط قوتنا والتخلص من سياسات المناخ التي تضعف أميركا. وفي حين لن نتجاهل التهديدات لبيئتنا الطبيعية وسندعم الحماية البيئية المعقولة، فإن وزارة الخارجية ستستخدم الدبلوماسية لمساعدة الرئيس ترامب على الوفاء بوعده بالعودة إلى الهيمنة الأميركية في قطاع الطاقة.
وختم روبيو بيانه بالقول إن أجندة ترامب والعلاقات الخارجية "ستوجه إعادة تركيز وزارة الخارجية على المصالح الوطنية الأميركية"، كما أشار إلى أنه سيعمل على تمكين السلك الدبلوماسي الأميركي من تعزيز مهمته في "جعل أميركا أكثر أمانا وقوة وازدهارا، في خضم التنافس بين القوى العظمى الناشئة اليوم"