معلومات عن الفلسطيني باسم خندقجي الفائز بـ«البوكر».. اعتقله الاحتلال منذ 2004
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية «البوكر»، بفوز الروائي والكاتب الفلسطيني باسم خندقجي بالجائزة في دورتها السابعة عشرة، وذلك خلال فعالية جرى تنظيمها في أبوظبي وبثها افتراضيا.
واختارت لجنة التحكيم الرواية الفائزة، وهي «قناع بلون السماء» لعام 2024، من بين 133 رواية ترشحت للجائزة، والتي تكونت من خمسة أعضاء، برئاسة الكاتب السوري نبيل سليمان، وكل من الكاتب السوداني حمور زيادة، وسونيا نمر كاتبة وباحثة وأكاديمية فلسطينية، وفرانتيشيك أوندراش، أكاديمي من الجمهورية التشيكية، ومحمد شعير، ناقد وصحفي مصري.
ويرصد «الوطن» عدة معلومات عن باسم خندقجي الحاصل على الجائزة العالمية للرواية العربية البوكر، وفقًا لـ«القدس العربي» والوكلات الإخبارية المختلفة.
- باسم خندقجي، كاتب وأسير فلسطيني.
- من مواليد 1983.
- درس «خندقجي» بقسم الصحافة والإعلام، في جامعة النجاح الوطنية.
- اعتقله الاحتلال الإسرائيلي في 2 نوفمبر 2004، تحديدًا عقب عملية سوق الكرمل.
- تم الحكم عليه بالسجن مدى الحياة.
- كتب بعض الروايات من داخل السجن، على رأسها «خسوف بدر الدين».
- ترجمت بعض أعماله إلى اللغة الفرنسية.
قدّم باسم خندقجي للمكتبة العربية في مجال الشعر ديوان طقوس المرّة الأولى في عام 2009، وديوان أنفاس عام 2013، ورواية مسك الكفاية، عام 2014، ورواية نرجس العزلة التي صدرت في عام 2017، رواية خسوف بدر الدين في 2018.
يذكر إن جائزة البوكر، تهدف إلى مكافأة التميّز في الأدب العربي المعاصر، بتقديم مبلغ مالي للفائز قدره 50 ألف دولار، فضلا عن رفع مستوى الإقبال على قراءة هذا الأدب عالميا من خلال ترجمة الروايات الفائزة والتي وصلت إلى القائمة القصيرة والطويلة إلى لغات رئيسية أخرى ونشرها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: باسم خندقجي جائزة البوكر فلسطيني باسم خندقجی
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني الفلسطيني: الاحتلال يهدد نحو 80 ألف مواطن شمال غزة بالقتل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمود بصل متحدث باسم الدفاع المدني الفلسطيني، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يهدد نحو 80 ألف مواطن في شمال قطاع غزة بالقتل، ويطالبهم بإخلاء المنطقة بشكل فوري، مشيرا إلى أن من يخرج من منزله تقصفه قوات الاحتلال.
وأضاف «بصل»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن الاحتلال الإسرائيلي يرفض عمل طواقم الدفاع المدني في مناطق شمال قطاع غزة، ويمنعها من ممارسة مهامها الإنسانية، لافتا إلى أن الاحتلال استهدف أكثر من عائلة في الشمال، فمثلا عائلة أبو النصر، تم استهداف قرابة 50 فردا منها في قصف واحد لإحدى منازلهم، وكذلك عائلة الغندور.
وتابع: «الاحتلال الآن يهدد الفلسطينيين ويمنع عنهم الطعام والشراب والخدمات، فضلا عن منع مقدمي الخدمة من أداء مهامه»، مشددا: «نعيش في شمال القطاع في واقع كارثي بامتياز، واقع لا يمكن الصموت عنه وتجاهله، فالوضع الآن لمن لم يمت في شمال قطاع غزة من القصف سيموت من المجاعة».