الحكومة البريطانية: نقف إلى جانب مجموعة إيكواس في جهودها لاستعادة الاستقرار في النيجر
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الحكومة البريطانية نقف إلى جانب مجموعة إيكواس في جهودها لاستعادة الاستقرار في النيجر، الحكومة البريطانية نقف إلى جانب مجموعة إيكواس في جهودها لاستعادة الاستقرار في النيجر،بحسب ما نشر وكالة خبر للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحكومة البريطانية: نقف إلى جانب مجموعة إيكواس في جهودها لاستعادة الاستقرار في النيجر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الحكومة البريطانية: نقف إلى جانب مجموعة إيكواس في جهودها لاستعادة الاستقرار في النيجر
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الحكومة البريطانية: نقف إلى جانب مجموعة إيكواس في جهودها لاستعادة الاستقرار في النيجر وتم نقلها من وكالة خبر للأنباء نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحکومة البریطانیة
إقرأ أيضاً:
حسب صحيفة تيلغراف البريطانية.. أسماء الأسد معزولة و هي في حالة حرجة
كشفت صحيفة “تليغراف” البريطانية أن أسماء الأسد. زوجة الرئيس المخلوع بشار الأسد، في حالة حرجة بسبب سرطان الدم. وقد تم عزلها من قبل الأطباء الذين أعطوها فرصة “50/50” للبقاء على قيد الحياة.
وقالت الصحيفة إن الزوجة البريطانية للرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، تم إبعادها عن الآخرين لمنع العدوى ولا يمكن أن تكون في نفس الغرفة مع أي شخص آخر.
وأوضحت أن والدها “فواز أخرس” يعتني بها في موسكو، ووصفته مصادر على اتصال مباشر بعائلتها. بأنه “محطم القلب”.
وكانت الرئاسة السورية قد أعلنت شهر ماي الماضي أن السدة الاولى. آنذاك تم تشخيصها بسرطان الدم النخاعي الحاد، وهو سرطان عدواني يصيب نخاع العظام والدم.
كما عولجت سابقًا من سرطان الثدي وأعلنت في اوت 2019 أنها “خالية تمامًا” من المرض بعد عام من العلاج.يُعتقد أن سرطان الدم لديها عاد إلى الظهور بعد فترة من الهدوء.
قال أحد المصادر الذي تواصل مباشرة مع ممثل الأسرة في الأسابيع الأخيرة: “أسماء تموت. لا يمكنها أن تكون في نفس الغرفة مع أي شخص “بسبب حالتها”.
وقال مصدر آخر، كان على اتصال بالعائلة في موسكو: “عندما يعود سرطان الدم، يكون شرسًا. كانت حالتها 50/50 في الأسابيع القليلة الماضية”.
ويُعتقد أن أسماء، وهي مواطنة سورية بريطانية تبلغ من العمر 49 عامًا، سافرت جواً إلى موسكو لتلقي العلاج قبل فترة من إقناع الكرملين لزوجها بالفرار في مواجهة تقدم المتمردين الخاطف.
وكان والدها، وهو طبيب قلب في هارلي ستريت، يعتني بها طوال معظم الأشهر الستة الماضية.