قريبًا.. جنات تستعد لطرح أغنية "بنعيش مع ناس"
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
تستعد الفنانة جنات لطرح أحدث أغنياتها بعنوان "بنعيش مع ناس"، والتي ستقوم بطرحها على طريقة الفيديو كليب على موقع الفيديوهات "يوتيوب"، وجميع المنصات الموسيقية الرقمية.
وشاركت جنات فيديو من الأغنية عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، وعلقت على الفيديو قائل: “جنات بنعيش مع ناس قريبا".
A post shared by Jannat Mahid (@jannat)
أحدث أعمال جنات
ومن ناحية اخري، شاركت النجمة جنات في شهر رمضان الماضي، بغناء تتر مسلسل "بقينا اتنين" والتي جاءت بعنوان "حبنا وحكاياته، والأغنية من كلمات أمير طعيمة، وألحان محمد رحيم، وتوزيع تميم، طرحت مؤخرًا أغنية بعنوان "جنبك ومعاك" على موقع الفيديوهات "يوتيوب" ومنصات الموسيقى المختلفةوالأغنية من كلمات خالد البشبيشي وألحان أحمد زعيم وتوزيع يوسف حسين، والكليب من إخراج فادي حداد.
كلمات أغنية جنبك ومعاك جنات
نفسي أخدك دنيا تانية وبعيد عن اي حد
وانسى العالم دا كله واقول انا حبيت بجد
وانت فحضنى النهارده احساسي معاك اشد
جنبك ومعاك وبيك قلبي وعنيه اطمنو
قبلك شفت السنين ضلمة ومعاك اتلونو
الصعب لو انت جنبي عنيك بنظرة تهونو
حسيت وياك زمان بأمان مكنتش بعرفه
ولقيت في عنيك حنان وغرام مقدرش اوصفه
اول ما بشوف عنيك قلبي وعنيه يضعفوا
آخر البومات جنات الغنائية
والجدير بالذكر ان آخر البومات جنات الغنائية بعنوان "أنا في انتظارك" وضم 11 أغنية باللهجة المصرية، وتعاونت مع عدد من الملحنين والشعراء والموزعين الكبار بجانب الشباب، فمن الشعراء تامر حسين، وعزيز الشافعي، وعبد الحميد الحباك، وجمال الخولى، وشادى نور، وكريم حكيم، وسلامة على، على فتحى، وأحمد الحبشى، ومن الملحنين وليد سعد، ومدين، ورامي جمال، وأحمد حسين، وعماد تاج، وخالد فتوح، وبلال سرور.
ا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أعمال جنات
إقرأ أيضاً:
حتى يكون الدعاء مستجاب.. داعية يكشف عن كلمات نبوية مأثورة
ألقى الشيخ محمد أبو بكر الداعية الإسلامي، ومن علماء وزارة الأوقاف، الضوء على هدية عظيمة للمسلمين، نقلها الإمام الترمذي عن النبي صلى الله عليه وسلم، وهي دعاء عظيم يفتح أبواب الرحمة والإجابة.
فقد أوضح أبو بكر خلال استضافته في أحد البرامج الفضائية أن النبي صلى الله عليه وسلم قال عن دعاء سيدنا يونس عليه السلام: "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين"، إنه ما دعا به عبد مسلم وطلب من الله شيئًا إلا واستجاب له.
وأشار أبو بكر إلى كلام الإمام الحاكم عن هذا الدعاء، موضحًا أنه من قاله وهو مريض لمدة 40 يومًا وبرئ من مرضه غفر له الله ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وإذا مات بعدها فإنه يُكتب عند الله شهيدًا، مما يبرز عظمة هذا الدعاء وبركته.
هل النوم عذر لترك صلاة الفجر وأدائها في الصباح.. أمين الفتوى يجيب هل يوجد عدد معين للصلاة على النبي حتى يستجاب دعائي؟.. الإفتاء ترد أوقات استجابة الدعاءفيما تناول الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، موضوع أوقات استجابة الدعاء، خلال بث مباشر عبر صفحة دار الإفتاء على موقع فيسبوك.
وأكد ممدوح أن هناك أوقاتًا مميزة للدعاء، منها جوف الليل وخاصة الساعة الأخيرة قبل الفجر، ويوم الجمعة بعد العصر، ويوم عرفة، وكذلك عند إفطار الصائم، حيث تتجلى في هذه الأوقات بركات الاستجابة.
وأضاف ممدوح أن على من يدعو الله ويتأخر مطلبه أن يتحلى بالصبر والأدب مع الله، دون استعجال أو شعور بالإحباط، لأن الاستجابة تأتي في الوقت الذي يريده الله، لا في الوقت الذي يريده الإنسان.
فالله سبحانه وتعالى يقدر الخير لعباده، سواء بتحقيق الدعاء في الدنيا أو إدخار ثوابه للآخرة.
الأماكن الشريفة التي يستجاب فيها الدعاء
أما عن الأماكن التي يُستجاب فيها الدعاء، فقد بيّن ممدوح أن هناك أماكن شريفة ترتفع فيها فرص استجابة الدعاء، ومنها الكعبة المشرفة، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: "يا عمر، ها هنا تسكب العبرات".
ومن الأماكن الأخرى تحت الميزاب، وعند الملتزم، الذي سُمي بذلك لأن الدعاء فيه يلتزم الإجابة.
كما أشار إلى أهمية الدعاء بعد الصلوات في دبر كل صلاة، وبعد ختم القرآن الكريم، وفي أثناء السجود، وأكد أن طلب الدعاء من الأشخاص الصالحين يُعد من وسائل الاستجابة أيضًا.
وأوضح أن هناك شروطًا يجب تحقيقها لتحقيق الاستجابة، مثل اجتناب أكل الحرام، وعدم إدخال المال الحرام إلى الحياة، مع المداومة على الطاعات كإخراج الصدقات، وأداء الركعات والسجود، والإلحاح في الدعاء.
حكمة الاستجابة
وشدد الشيخ ممدوح على أن الدعاء دائمًا يعود بالنفع على صاحبه، موضحًا أن الله سبحانه وتعالى يستجيب للدعاء بطرق مختلفة: إما بتحقيق المطلوب في الوقت المناسب، أو بإبعاده شرًا قد كان سيقع، أو بإدخار الثواب للآخرة.
وفي كل الأحوال، الإنسان الذي يدعو دائمًا هو الرابح. واستدل بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "الدعاء هو العبادة"، مؤكدًا أن الدعاء يُعد من أعظم أشكال العبادة وأكثرها قربًا إلى الله.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن الدعاء لا يُضيع، بل هو عبادة عظيمة تحمل في طياتها البركة والخير، سواء تحقق المطلوب في الدنيا أو بقي أجره ليوم القيامة.