قضى نصف عمره بالأسر.. الفلسطيني باسم خندقجي الفائز بجائزة البوكر 2024
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
ذهبت جائزة البوكر للرواية العربية 2024، والتي أعلن عنها منذ قليل من أبو ظبي، إلى الكاتب الفلسطيني باسم خندقجي، عن روايته «قناع بلون السماء» الصادرة عن دار الآداب، وتسلمتها عنه بالإنابة رنا إدريس، مديرة دار الآداب، حيث يقبع الكاتب أسيرا في معتقلات الاحتلال الإسرائيلي من سنوات طويلة.
معلومات عن الفلسطيني باسم خندقجيوبهذه المناسبة، نقدم أبرز المعلومات عنه حسب الموقع الرسمي لـ جائزة البوكر 2024، وباسم خندقجي كاتب وروائي فلسطيني مولود في مدينة نابلس بالعام 1983م.
درس خندقجي الصحافة والإعلام في جامعة النجاح الوطنية في نابلس.
وكتب العديد من الأعمال حتى اعتقاله في 2004 حيث كان يبلغ من العمر 21 عاما.
أكمل خندقجي تعليمه الجامعي من داخل السجن عن طريق الانتساب بجامعة القدس، حيث كانت رسالته عن الدراسات الإسرائيلية في العلوم السياسية.
وأيضا أكمل كتاباته داخل السجون، وكتب العديد من المقالات الأدبية والسياسية، وعن المرأة الفلسطينية التي ناضلت وضحت في سبيل قضيتها، وعن حركة الأسرى داخل السجون الإسرائيلية.
ومنذ سجنه في 2004، كتب خندقجي عددا من الدواوين الشعرية، من بينها طقوس المرة الأولى «2010»، وأنفاس قصيدة ليلية «2013».
و3 روايات: نرجس العزلة «2017»، وخسوف بدر الدين «2019»، وأنفاس امرأة مخذولة «2020»، وقناع بلون السماء 2023.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البوكر البوكر 2024 جائزة البوكر جائزة البوكر للرواية العربية
إقرأ أيضاً:
اليونيسف: مقتل 3 أطفال يوميًا في الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان
أكد المتحدث باسم منظمة "اليونيسف" جيمس إلدر، أن أكثر من 200 طفل قتلوا في لبنان خلال أقل من شهرين، مشيرًا إلى أن "وفاتهم تُقابل بجمود وصمت من قبل أولئك القادرين على وقف العنف".
وأوضح في مؤتمر صحفي بجنيف، أنه يقتل في المتوسط 3 أطفال يوميًا، بينما يعاني آخرون إصابات وصدمات نفسية.
وأكد المتحدث باسم قوة اليونيفيل أندريا تيننتي، أن التوتر يتصاعد عبر الخط الأزرق بين لبنان وفلسطين المحتلة، حيث تتزايد الاشتباكات والغارات الجوية، مسببة دمارًا واسعًا.
ووفقًا لوزارة الصحة اللبنانية فقد قُتل أكثر من 3500 شخص، وأصيب نحو 15 ألفًا منذ بداية الصراع في أكتوبر من العام الماضي.
لبنان يردّ بإيجابية على المقترح الأمريكي وهوكشتاين في بيروت اليومhttps://t.co/71MDUxMrsX#صحيفة_الخليج— صحيفة الخليج (@alkhaleej) November 19, 2024
وأشار تيننتي إلى أن اليونيفيل تعرضت لـ162 ضربة استهدفت أصولها وموظفيها، ما أسفر عن إصابة أكثر من 20 من قوات حفظ السلام.
وأوضح أن القوات الأممية تواصل تسهيل العمل الإنساني في مناطق الصراع، مؤكدًا استعدادها لدعم أي إطار يجري الاتفاق عليه لإنهاء الأعمال العدائية.