“حماد” يلتقي وزير التعليم التقني لبحث عدد من الملفات والمقترحات
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
الوطن|متابعات
أجرى رئيس مجلس الوزراء بالحكومة الليبية أسامة حماد، لقاءً مع وزير التعليم التقني، فرج خليل سالم، تركز الجلسة على استعراض عدد من المقترحات التي تهدف إلى دعم أنشطة التعليم التقني والتدريب الفني في البلاد.
تم خلال اللقاء تبادل وجهات النظر حول آخر المستجدات في عمل وزارة التعليم التقني، بالإضافة إلى مناقشة أبرز التحديات التي تواجه سير العمل في هذا القطاع الحيوي، كما تم تقديم الخطة الاستراتيجية للوزارة للعام الحالي 2024، حيث أبدى رئيس الحكومة إعجابه بالتوجهات الرامية لتحسين جودة التعليم التقني ورفع مستوى التدريب الفني.
وفي إطار الجهود المبذولة لتعزيز البحث العلمي والابتكار في ليبيا، وافق رئيس الوزراء على تخصيص ميزانية للمؤتمر الليبي للتكنولوجيا والابتكار الذي ستعقده الوزارة هذا العام، يأتي هذا القرار في إطار الجهود المستمرة لدعم البحث العلمي وتعزيز الابتكار في مختلف المجالات التقنية في البلاد.
الوسومابتكار بحث علمي تعليم تقنية ليبيا
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: ابتكار بحث علمي تعليم تقنية ليبيا التعلیم التقنی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي بمسؤولين أمريكيين لبحث العلاقات الثنائية وتطورات الشرق الأوسط
التقى وزير الخارجية والهجرة، الدكتور بدر عبد العاطي، اليوم الاثنين، بكل من مستشار الأمن القومي الأمريكي، مايك والتز، والمبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، ومنسق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مجلس الأمن القومي، واريك تريجر.
وصرح السفير تميم خلاف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن اللقاء تناول سبل تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين مصر والولايات المتحدة، مؤكدًا حرص الجانبين على دعم أطر التعاون المشترك بما يحقق المصالح المتبادلة.
وأشاد الوزير عبد العاطي بالشراكة الممتدة بين البلدين عبر أكثر من أربعة عقود، معربًا عن تطلع مصر للعمل مع الإدارة الأمريكية الجديدة لتعزيز هذه الشراكة في مختلف المجالات.
وأضاف المتحدث الرسمي أن المناقشات شملت مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والتطورات المتلاحقة في قطاع غزة.
وأكد الوزير عبد العاطي على أهمية استمرار التنسيق مع الإدارة الأمريكية لتحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة، مستعرضًا جهود مصر في متابعة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بمراحله الثلاث، وضمان وصول المساعدات الإنسانية، وإعادة إعمار غزة مع الحفاظ على بقاء الفلسطينيين في أراضيهم.
كما شدد الوزير على ضرورة إيجاد أفق سياسي واضح يؤدي إلى تسوية نهائية للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، بما يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.