خاص.. مادلين طبر توجه رسالة لجمهورها ولأهل غزة بمناسبة عيد السعف
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
عبرت الفنانة مادلين طبر عن سعادتها بعيد السعف ومدي فرحتها به واحتفالها مع عائلتها وحزنها الشديد في نفس الوقت على أهالينا في غزة، وذلك من خلال تصريح خاص لـ “الفجر الفني”.
حيث قالت الفنانة مادلين “قائلة”:" المعنى لإعادة الإحتفال بذكرى دخول الرب يسوع المسيح إلى أورشليم والجموع تحتفي به وتهلل وترمي أوشحتها أرضا وتلوح فرحا بالقادم المقدس ملك السلام تلوح بأغصان الزيتون وسعف النخيل وتردد هللويا هذا العام ".
وتابعت قائلة:"بالذات المناسبة تحمل دلالات كثيرة خصوصا بالنسبة لأهلنا المعذبين في غزة أتمنى دخول الخير والرزق والسلام إلى حياتنا.. كل سنة واحنا طيبن"
واستكملت حديثها قائلة:"هذا العيد يمثلي فرحة ذكرى أولاد أختي على اكتافي بثيابهم الجديدة والشمع الساخن بايديهم ينقط على هدومي وأنا على قلبي زي العسل لمة العيلة".
لمحة عن الفنانة مادلين طبر
ممثلة لبنانية، ولدت في العاصمة اللبنانية بيروت، وتخرجت من كلية الإعلام عام 1982 وعملت بعدها كصحفية في مجلة الشبكة اللبنانية ومذيعة تليفزيونية، ثم بدأت مسيرتها التمثيلية من خلال السينما حيث شاركت بالعديد من الأفلام في أوائل التسعينيات من أبرزها فيلم (كفرون) الذي شاركت بطولته مع الفنان السوري دريد لحام، لتسافر بعدها إلى مصر، حيث شاركت في عشرات الأعمال ما بين السينما والتلفزيون، من أبرز أعمالها (الطريق إلى إيلات، وجه القمر، ريش نعام).
آخر أعمال الفنانة مادلين طبر الدرامية
وفي سياق آخر، كانت آخر أعمال مادلين طبر الدرامية مشاركتها في مسلسل "ملف سري"، بطولة هاني سلامة، ماجد المصري، عائشة بن أحمد، دنيا عبد العزيز، نضال الشافعى، محمد محمود عبد العزيز، محسن محيى الدين، نبيل عيسى نور محمود، إيهاب فهمي، كارولين عزمي، علاء مرسي، صبا الرافعي، عمر زكريا، إيمان يوسف، وهو من تأليف محمود حجاج، إخراج حسن البلاسي، وإنتاج شركة فنون مصر للمنتجين ريمون مقار ومحمد محمود عبد العزيز.
آخر أعمال الفنانة مادلين طبر السينمائية
وفي سياق آخر، تنتظر الفنانة مادلين طبر حاليًا عرض فيلم" نبيل الجميل"،الذي تتعاون فيه مع النجم محمد هنيدي، والفيلم من تأليف أمين جمال ومحمد محرز، إخراج خالد مرعي، بطولة نور اللبنانية، محمد سلام، رحمة أحمد، محمود حافظ، حجاج عبد العظيم، أحمد فؤاد سليم، ضياء المرغني، محمد الصاوي، وآخرون من النجوم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مادلين طبر العاصمة اللبنانية بيروت تعبر عن سعادتها الفنانة مادلين طبر مسلسل ملف ملف سري تصريح خاص ممثلة لبنانية الفجر الفني الفنانة مادلین طبر
إقرأ أيضاً:
“أنا سجين سياسي”.. الطالب الفلسطيني محمود خليل في أول رسالة من سجنه الأمريكي
#سواليف
قال #الطالب_الفلسطيني بجامعة #كولومبيا الأمريكية #محمود_خليل في أول تصريح منذ اعتقاله لمشاركته في قيادة تظاهرات منددة بالحرب على #غزة، إنه يعتبر نفسه سجينا سياسيا.
وقال خليل في رسالة: “اسمي محمود خليل، وأنا #سجين_سياسي، وأكتب إليكم من مركز احتجاز في لويزيانا حيث أستيقظ على صباحات باردة وأقضي أيامي الطويلة شاهدا على الظلم الصامت الجاري ضد عدد كبير من الأشخاص المستبعدين من الحماية القانونية.
وأشار إلى أنه “في 8 مارس، تم اعتقالي على يد عملاء وزارة الأمن الداخلي الذين رفضوا تقديم مذكرة اعتقال، وهاجموني أنا وزوجتي بينما كنا عائدين من العشاء. الآن، أصبحت لقطات تلك الليلة متاحة للجميع. قبل أن أدرك ما كان يحدث، قام العملاء بتقييد يدي وإجباري على دخول سيارة. في تلك اللحظة، كان همّي الوحيد هو سلامة نور. لم أكن أعلم ما إذا كانوا سيأخذونها أيضا، حيث هدد العملاء باعتقالها لأنها لم تبتعد عني”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “… كان اعتقالي نتيجة مباشرة لممارستي حقي في #حرية_التعبير بينما كنت أدافع عن فلسطين حرة وإنهاء الإبادة الجماعية في غزة، والتي استؤنفت بكامل قوتها مساء الاثنين… ولدت في مخيم للاجئين الفلسطينيين في سوريا لعائلة نزحت من أرضها منذ نكبة 1948”.
وتابع قائلا: “أرى في وضعي هذا أوجه تشابه مع استخدام إسرائيل للاعتقال الإداري، السجن دون محاكمة أو تهمة، لحرمان الفلسطينيين من حقوقهم. أفكر في مدير مستشفى غزة وطبيب الأطفال الدكتور حسام أبو صفية، الذي اختطفه الجيش الإسرائيلي في 27 ديسمبر ولا يزال محتجزًا في معسكر تعذيب إسرائيلي اليوم. بالنسبة للفلسطينيين، السجن دون محاكمة عادلة هو أمر مألوف للغاية”.
ولفت إلى أنه “… بينما أنتظر قرارات قانونية تحمل مستقبل زوجتي وطفلي في الميزان، يبقى أولئك الذين سهلوا استهدافي مستمتعين براحتهم في جامعة كولومبيا… استهدفتني كولومبيا بسبب نشاطي، وأنشأت مكتبا تأديبيا استبداديا جديدا للتحايل على الإجراءات القانونية وإسكات الطلاب الذين ينتقدون إسرائيل”.
وأشار إلى أن “… إدارة ترامب تستهدفني كجزء من استراتيجية أوسع لقمع المعارضة. سيتم استهداف حاملي التأشيرات، والمقيمين الدائمين، والمواطنين على حد سواء بسبب معتقداتهم السياسية”، مشددا على أنه “في الأسابيع المقبلة، يجب أن يتحد الطلاب، والنشطاء، والمسؤولون المنتخبون للدفاع عن حق الاحتجاج من أجل فلسطين. ما هو على المحك ليس فقط أصواتنا، بل الحريات المدنية الأساسية للجميع. مع علمي الكامل بأن هذه اللحظة تتجاوز ظروفي الفردية، آمل مع ذلك أن أكون حرًا لأشهد ولادة طفلي الأول”.