ضبط عصابة الدراجات النارية من أمام إحدى محطات السكك الحديدية بالشرقية
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
بالنسبة لما تم تداوله عبر موقع "فيس بوك" بشأن سرقة دراجة نارية من أمام إحدى محطات السكك الحديدية بالشرقية، وبالفحص أمكن تحديد وضبط مرتكبى الواقعة (4 أشخاص).
وبمواجهتهم اعترفوا بتكوينهم تشكيل عصابى تخصص نشاطه الإجرامى فى ارتكاب وقائع سرقة الدراجات النارية بأسلوب "قطع الأسلاك"، وأقروا بارتكاب (4) وقائع بذات الأسلوب وأرشدوا عن الدراجات المستولى عليها وأجزاء من الدراجة النارية المستولى عليها.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشرقية سكة حديد
إقرأ أيضاً:
بنجلاديش.. إضراب موظفي السكك الحديدية يتسب في تعطل حركة القطارات
دخل موظفو السكك الحديدية في بنجلاديش، في إضراب عن العمل اليوم الثلاثاء، وهو ما تسبب في إلغاء حركة القطارات في جميع أنحاء البلاد وتعطل عشرات الآلاف من الركاب.
وقال القائم بأعمال رئيس نقابة موظفي وعمال السكك الحديدية في بنجلاديش سعيد الرحمن: "إنه تمت الدعوة إلى الإضراب بعد فشل الاجتماع مع الحكومة المؤقتة برئاسة محمد يونس في التوصل إلى اتفاق بشأن مطالب العمال والموظفين والتي تتضمن رفع قيمة المعاشات والحصول على مميزات أخرى" حسبما نقلت شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية.
موضحًا أن الإضراب سيستمر إلى أجل غير مسمى إذا لم تقبل الحكومة مطالب العمال والموظفين بالسكك الحديدية.
إيران تُحذر خصومها من قصف المنشآت النووية: سيؤدي لكارثة
وجهت إيران تحذيراً شديد اللهجة لخصومها في أمريكا وإسرائيل من مغبة الهجوم على منشآتها النووية.
اقرأ أيضاً: صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة
وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، في تصريحاتٍ نقلتها شبكة سكاي نيوز، :"لقد أوضحنا أن أي هجوم على منشآتنا النووية سيُواجه رداً فورياً وحاسماً".
وأضاف :"لكنني لا أعتقد أنهم سيفعلون ذلك، إنه أمر مجنون حقا، وسيحول المنطقة بأسرها إلى كارثة".
الجدير بالذكر بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان قد تراجع عن دعم الاتفاق النووي مع إيران في ولايته الأولى، والذي كان يقضي بتقييد تخصيب اليورانيوم مقابل رفع العقوبات المفروضة على طهران.
وتتمسك إيران بأن برنامجها النووي سلمي، إلا أن الدول الغربية ترى أن طهران قد تكون تسعى لتطوير سلاح نووي.
العلاقات الأمريكية الإيرانية تشهد تاريخًا معقدًا ومليئًا بالتوترات، تعود جذورها إلى منتصف القرن العشرين. في البداية، كانت العلاقات بين البلدين ودية نسبيًا، حيث دعمت الولايات المتحدة مشاريع التنمية في إيران. ومع ذلك، تغيرت الديناميكيات بشكل جذري بعد انقلاب 1953، الذي دعمته وكالة الاستخبارات المركزية (CIA)، وأدى إلى الإطاحة برئيس الوزراء محمد مصدق وإعادة الشاه محمد رضا بهلوي إلى الحكم. هذا التدخل الأمريكي أثار استياء قطاعات واسعة من الشعب الإيراني، ما ساهم في تأجيج المشاعر المعادية للغرب.
في عام 1979، حدثت قطيعة كبرى في العلاقات عقب الثورة الإسلامية التي أطاحت بنظام الشاه وأقامت جمهورية إسلامية بقيادة آية الله الخميني. تصاعد التوتر بشكل حاد مع أزمة احتجاز الرهائن في السفارة الأمريكية بطهران، والتي استمرت 444 يومًا. هذه الحادثة تركت أثرًا دائمًا على العلاقة بين البلدين، وأدت إلى فرض الولايات المتحدة عقوبات اقتصادية على إيران، استمرت لعقود وأثرت بشكل كبير على اقتصادها.