4 آلاف جنيه شهريا من بنك ناصر.. شهادة ادخارية تمنح مزايا جديدة
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
شهادة ادخارية تمنح مزايا جديدة ومُهمة للعملاء، يطرحها بنك ناصر الاجتماعي، التابع لوزارة التضامن، إذ يصل دخلها الشهري إلى 4 آلاف جنيه، في إطار حرص البنك على تلبية الاحتياجات المختلفة للعملاء، وتعمل جميع فروع البنك على مستوى الجمهورية والتي يصل عددها إلى 104 فروع على تسهيل إجراءات الحصول على الشهادة.
شهادة بعائد سنويالشهادة الادخارية، هي شهادة الـ 3 سنوات بعائد سنوي 24% لتكون واحدة من أهم الشهادات الادخارية التي يطرحها البنك، خاصة مع وضعه خطة للفترة المقبلة، تعمل على جذب أكبر عدد من العملاء بشهادات ادخارية متنوعة لمختلف الفئات.
عند شراء الشهادة الادخارية بقيمة 200 ألف جنيه، فيحصل العميل على 48 ألف جنيه على مدار العام، وأوضح مصدر مسئول بالبنك لـ «الوطن»، كيفية الحصول على هذا المبلغ: «يتم ضرب قيمة الشهادة في نسبة العائد وهي 24%».
إجمالي الناتج هو 48 ألف جنيه، وبالتالي عند قسمته على 12 شهر للعام، فيكون العائد 4 آلاف جنيه لكل شهر، وأكد بنك ناصر الاجتماعي، أن جميع الفروع على أتم استعداد لاستقبال العملاء لشراء الشهادة مع الإجابة على جميع الاستفسارات الخاصة بشأن العائد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك ناصر بنك ناصر الاجتماعي الشهادات الإدخارية الشهادة الإدخارية ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
أم بريطانية تتعرض للاحتيال وتخسر 10 آلاف جنيه إسترليني بسبب تطبيق مواعدة
تعرضت أم بريطانية تدعى غابرييلا كرانييك، تبلغ من العمر 46 عاماً، لعملية احتيال أدت إلى خسارتها 10 آلاف جنيه إسترليني بعد أن أغراها مستخدم تطبيق مواعدة بالاستثمار في التداول. بدأت القصة عندما كانت غابرييلا، التي تعاني من ظروف مالية صعبة، تبحث عن طرق لكسب المال، لتلتقي بشخص يدعى غابرييل عبر أحد تطبيقات المواعدة، والذي أقنعها بالاستثمار لتحقيق أرباح سريعة.
دفعت غابرييلا في البداية مبلغ 2100 جنيه إسترليني، ليخبرها غابرييل بعد ذلك أن استثماراتها حققت أرباحاً تصل إلى 52 ألف دولار. ولكن لاستعادة الأموال، طُلب منها دفع الضرائب والرسوم الإضافية حتى لا تتأثر درجة الائتمان الخاصة بها. وبناءً على وعود بلقاء غابرييل في لندن، واصلت غابرييلا طريقها على أمل استعادة الأموال.
تم توجيه غابرييلا لاحقاً إلى إجراء مدفوعات عبر منصات مثل Revolut وTrust Wallet، وطلب منها دفع مبلغ ضريبي قدره 8 آلاف دولار. وتلقت رسائل تحذرها من عواقب عدم الدفع، مما زاد من شعورها بالذعر وخوفها من إدراجها على "القائمة السوداء". بسبب الضغوطات، لجأت لاقتراض المال من أصدقائها وأقاربها.
بعد دفع المبلغ المطلوب، تلقت غابرييلا رسالة تخبرها بفشل تحويل الأموال، لتدرك في النهاية أنها كانت ضحية لعملية احتيال كبيرة، وخسرت ما يقرب من 10 آلاف جنيه إسترليني دون استعادة أي من أموالها.