«الوفد» يعلن عن برنامج تثقيفي سياسي لإعداد الكوادر القيادية
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
أعلن الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد، انطلاق برنامج تثقيفي سياسي خلال فصل الصيف الحالي داخل معهد الوفد للدراسات السياسية.
وقال رئيس الوفد خلال الندوة التثقيفية التي نظمها معهد الوفد للدراسات السياسية تحت عنوان «تحديات الأمن القومي المصري في عالم متغير».
وأضاف: «يسعدني أن أقف بينكم في هذه المؤسسة العريقة، معهد الوفد للدراسات السياسية الذي أشرف برئاسته وعمادته وقبل أن اكون رئيسا للوفد».
واختتم حديثه بأن كل التطوير الذي شهده هذا المكان هو نتيجة جهد لصالح الوفد ومستقبله، ولهذا فإننا نؤكد على أهمية التدريب وإعداد الكوادر القيادية لأي استحقاق انتخابي.
وأكد رئيس حزب الوفد دعم الوفد للقضية الفلسطينية، ورفض أي عدوان جديد على رفح الفلسطينية.
وقال في كلمته في الندوة التثقيفة بمعهد الدراسات السياسية بالوفد تحت عنوان «تحديات الأمن القومي المصري في عالم متغير»: «نتضامن بشكل كامل مع الأخوة الفلسطينين الذين يمثلون لمصر الكثير والقضية الفلسطينية تمثل بعدا، وجزءا جوهريا من الأمن القومي المصري».
وأكد رئيس الوفد رفضه التام وبشدة لأي عملية اجتياح عسكرية لرفح الفلسطينية لأن مثل هذا الاجتياح يمثل كارثة إنسانية حقيقية وتهديدا لأمننا القومي المصري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الندوة التثقيفية الوفد رئيس حزب الوفد حزب الوفد الأمن القومي القومی المصری
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تلغي تأشيرات نواب فرنسيين قبل زيارتهم للأراضي الفلسطينية
باريس (وكالات)
أخبار ذات صلةألغت إسرائيل تأشيرات دخول 27 نائباً ومسؤولاً فرنسياً قبل يومين من زيارتهم المقررة إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية، في خطوة وصفها أعضاء الوفد بـ «القطيعة الدبلوماسية الكبرى».
وطالب النواب والمسؤولون الفرنسيون الذين شملهم إلغاء التأشيرات الرئيس إيمانويل ماكرون بالتدخل، وسط توتر متصاعد بين باريس وتل أبيب على خلفية تصريح ماكرون الأخير بشأن قرب اعتراف فرنسا بدولة فلسطينية. ويأتي هذا الإجراء بعد أيام قليلة على منع تل أبيب عضوين برلمانيين بريطانيين من حزب العمال الحاكم من دخول البلاد.
من جانبها، أوضحت وزارة الداخلية الإسرائيلية أن القرار يستند إلى قانون يسمح بحظر دخول من «قد يعمل ضد دولة إسرائيل». ووصف 17 عضواً من الوفد، ينتمون إلى حزبي «البيئة والشيوعي الفرنسيين»، الخطوة بأنها «عقاب جماعي»، وطالبوا الرئيس ماكرون بالتدخل. وأشار بيان الوفد إلى أن القنصلية الفرنسية في القدس كانت قد وجهت دعوة لزيارة تستمر 5 أيام؛ بهدف «تعزيز التعاون في إسرائيل والأراضي الفلسطينية»، مؤكداً أن السلطات الإسرائيلية ألغت التأشيرات التي صدرت قبل شهر كامل.