لهذا السبب.. جوميز يستبعد رباعي الزمالك أمام دريمز الغاني في إياب نصف نهائي الكونفدرالية
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
استبعد الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك بقيادة البرتغالي جوزيه جوميز الرباعي محمود عبد الرازق "شيكابالا" والسنغالي إبراهيما نداي ومهاب ياسر ومعاذ علاء الدين، من قائمة الأبيض لخوض مباراة دريمز الغاني في إياب الدور نصف النهائي لبطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية، المقرر لها في السابعة مساء اليوم الأحد باستاد بابا يارا بكوماسي.
ويعاني محمود عبد الرازق "شيكابالا" من إصابة في العضلة الأمامية، تعرض لها خلال تدريب الزمالك مساء يوم الجمعة الماضي.
عاجل.. جوميز يعلن تشكيل الزمالك أمام دريمز الغاني في إياب نصف نهائي الكونفدرالية حافلة الزمالك تصل إلى ستاد بابا يارا لخوض مباراة دريمزويضم التشكيل كل من:
حراسة المرمى: محمد عواد.
خط الدفاع: أحمد فتوح – حمزة المثلوثي – حسام عبد المجيد – عمر جابر.
خط الوسط: نبيل عماد دونجا – زياد كمال – مصطفى شلبي – أحمد مصطفى "زيزو".
خط الهجوم: سيف الجزيري – سامسون أكينيولا.
ويتواجد على مقاعد البدلاء كل من، عبد الرحمن نفاد وياسر حمد ومصطفى الزناري ومحمد شحاتة وأحمد حمدي ومحمد عاطف وترافيس موتيابا وسيد عبد الله "نيمار" وناصر منسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأحد إمام ناصر حراسة مقر
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. أمريكا تحتجز ناقلات إيرانية في الخليج!
أعلن وزير النفط العراقي، حيان عبد الغني، اليوم الاثنين، “أن ناقلات نفط إيرانية احتجزتها قوات أمريكية في الخليج استخدمت وثائق عراقية مزورة”.
وقال عبد الغني: “وصلت إلينا بعض الاستفسارات الشفهية بأن هناك ناقلات نفط تم احتجازها في الخليج من قبل القوات البحرية الأمريكية وكانت تحمل قوائم شحن عراقية، مضيفا “أنه لم تكن هناك أي رسائل تحريرية”.
وأشار وزير النفط العراقي إلى أنه “اتضح أن هذه الناقلات إيرانية تابعة إلى الجمهورية الإسلامية الإيرانية تستخدم وثائق عراقية مزورة، ووضحنا للجهات المعنية بكل شفافية وهم أيضا تأكدوا من ذلك”، فيما “لم ترد وزارة النفط الإيرانية على طلب للتعليق”.
وفي وقت سابق، ذكر موقع وزارة الخزانة الأمريكية، “أن الولايات المتحدة أصدرت، الخميس الماضي، عقوبات جديدة متعلقة بإيران تستهدف فردا واحدا وعددا من الكيانات والسفن من بينها مصفاة نفط صينية تابعة للقطاع الخاص يشتبه في قيامها بشراء ومعالجة النفط الإيراني”.
كما صعدت واشنطن إجراءاتها ضد صادرات النفط الإيراني، معلنة عن “فرض عقوبات على شركة تكرير صينية ومديرها التنفيذي بعد شرائها نفطا إيرانيا بقيمة 500 مليون دولار، بعضها من مصادر مرتبطة بالحوثيين ووزارة الدفاع الإيرانية”، و”شملت العقوبات 19 كيانا وناقلات نفط مسؤولة عن شحن ملايين البراميل من النفط الإيراني”.
وبحسب وكالة “رويترز”، “كانت الإدارة الأمريكية أعادت فرض “أقصى الضغوط” على إيران، في عودة للسياسة التي استخدمتها خلال ولاية الرئيس دونالد ترامب الأولى والتي تسعى إلى عزل إيران عن الاقتصاد العالمي والقضاء على عائدات صادراتها النفطية من أجل إبطاء تطوير طهران لسلاح نووي”.