النهار أونلاين:
2025-01-30@21:56:03 GMT

تكوين مهني.. رقمنة تسجيل المتربصين الأجانب

تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT

تكوين مهني.. رقمنة تسجيل المتربصين الأجانب

أشرف وزير التكوين والتعليم المهنيين الدكتور مرابي ياسين، مع إطارات دائرته المركزية، صباح اليوم الأحد، على اجتماع تنسيقي، عبر تقنية التحاضر المرئي عن بعد.

وحسب بيان للوزارة، ركز اللقاء على ملف الرقمنة، ومنها بداية رقمنة تسجيل المتربصين الأجانب مباشرة من بلدانهم. بالتنسيق مع مديرية الدراسات والتعاون لتسيير الملفات رقميا من طرف المكتب المكلف بذلك، وكذا وزارة الخارجية.

التحضير للدخول التكويني القادم والعمل على انجاحه وجعله متميز. وكذا إستكمال ادراج المعطيات بالتنسيق مع مديرية التنظيم والتكوين، أين تم ادراج 1123 برنامج بالمنصة، والعملية متواصلة.

مع امكانية التطلع عليه من طرف مستعمليه في ملف التوزيع العام ودليل التخصصات. أين يمكن للمديريات الولائية من فحص المواد المدرجة من طرف المؤسسة و مقارنتها مع البرامج.

إعداد المنشور الخاص بعملية رقمنة نشاطات القطاع، والجانب التنظيمي لذلك. وبرمجة لقاءات خاصة بفريق تطوير التطبيقات الرقمية لاستكمال التنسيق الخاص بالمنصات التي سيتم التوثيق عليها من الوزير.

إعداد استبيان رقمي بخصوص مراجعة تكوين نظام للتخصصات موضوع في حسابات المسؤولين البيداغوجيين للمؤسسات التكوينية.

الحرص على ادراج المعطيات في وقتها، من طرف المديريات، والذي من شأنه المساعدة في اتخاذ القرار السديد.

ضرورة تعزيز، وتفعيل الاتفاقيات مع السعي لابرام اتفاقيات جديدة. والعمل على تقوية العلاقة بين قطاع التكوين والتعليم المهنيين والشركاء الاقتصاديين المحليين وكذا الأجانب في اطار ما تنص عليه القوانين.

العمل على استرجاع ممتلكات القطاع في ولاية العاصمة وكذا الولايات الاخرى. والحرص على ملف تشبيك المعلومات مع القطاعات الاخرى على غرار قطاع التربية والتعليم، الداخلية، والعمل والتشغيل والضمان الاجتماعي.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: من طرف

إقرأ أيضاً:

نداء عاجل لإغاثة غزة

 

تحذيرات من كارثة إنسانية في ظل انعدام مظاهر الحياة عقب عودة النازحين للشمال

تدمير 80% من محافظة شمال غزة

300 ألف فلسطيني بلا مأوى في شمال القطاع

تشكيل غرفة عمليات لمتابعة أحوال العائدين إلى الشمال

مطالبات بتوفير مستلزمات إيواء عاجلة للأسر الفلسطينية

النازحون بحاجة إلى 120 ألف خيمة وبيت متنقل بشكل عاجل

إعداد 50 مركز إيواء وحفر آبار مياه

مناشدات للمنظمات الدولية بتلبية احتياجات النازحين والبدء في إعادة الإعمار

 

الرؤية- غرفة الأخبار

على الرغم من الفرحة الغامرة التي شعر بها الفلسطينيون النازحون عقب العودة إلى شمال قطاع غزة، إلا أنهم فُجعوا بحجم الدمار الذي خلفه جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي سعى إلى إنهاء مظاهر الحياة في الشمال، وتحويله إلى مدينة أشباح غير صالحة للبشر.

ويفرض هذا الوضع المأساوي الكثير من التحديات التي لا يستطيع الفلسطينيون مواجهتها وحدهم، إذ يجب على المجتمع الدولي البدء الفوري في توفير بدائل للسكان الذين فقدوا منازلهم ومدارسهم ومستشفياتهم خلال 15 شهرا من حرب الإبادة الجماعية، والعمل على بدء الإعمار حتى تدب الحياة في مدن وأحياء قطاع غزة.

وكشف رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة سلامة معروف عن غرفة عمليات مخصصة لمتابعة أحوال النازحين العائدين من جنوبي القطاع إلى شماله، محذرا من كارثة إنسانية إن لم يتم توفير مستلزمات إيواء عاجلة.

وشدد معروف في تصريحات تلفزيونية على ضرورة توفير ما لا يقل عن 120 ألف خيمة وبيت متنقل لإيواء النازحين في الشمال.

وفي هذا الإطار، قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة إن 300 ألف نازح عادوا من محافظات الجنوب والوسطى إلى محافظتي غزة والشمال عبر شارعي الرشيد (غرب) وصلاح الدين (شرق).

وحذر معروف من معاناة وكارثة إنسانية تطال النازحين العائدين إن لم يدخل العدد المطلوب من الخيام، واصفا الأمر بالأولوية مع ضرورة توفير المستلزمات الأساسية من أدوات معيشة وغيرها.

وقال إن السلطات المختصة خلال الأيام الماضية أعدت نحو 50 مركز إيواء مع تسوية أراضٍ وحفر آبار مياه، مشيرا إلى دخول 1900 شاحنة فقط من أصل 2400 شاحنة مقررة منذ بدء اتفاق وقف إطلاق النَّار بغزة.

وفي السياق، ذكر وكيل وزارة الأشغال العامة والإسكان في قطاع غزة ناجي سرحان، أن حرب الإبادة الإسرائيلية -وما رافقها من عملية تطهير عرقي- دمرت 80% من محافظة شمال القطاع.

وأضاف سرحان في تصريحا صحفية أن مناطق مثل معسكر جباليا وبيت حانون وبيت لاهيا تعرضت لتدمير إسرائيلي شامل، إضافة إلى الأجزاء الشرقية والغربية من مدينة جباليا، حيث دمر الاحتلال الإسرائيلي 80% من شمال غزة.

وأوضح أن الدمار الإسرائيلي الشامل طال كل شيء، من منازل وشوارع وبنى تحتية، مما جعل شمال القطاع منطقة بلا حياة.

وأشار إلى وجود أكثر من 300 ألف فلسطيني بلا مأوى حاليا "والكارثة الكبرى أننا نتوقع عودة نازحي مدينة غزة والشمال من وسط وجنوب القطاع خلال الأسبوع القادم (بموجب اتفاق وقف إطلاق النار) مما يزيد الأعباء الإنسانية".

وأكد سرحان أن كل منطقة مفتوحة تحولت فعليا إلى مخيم لإيواء النازحين، في ظل الدمار الكبير والهائل شمال قطاع غزة.

واعتبر أن التحدي الأكبر الآن هو توفير الخيام ومستلزماتها، مثل الطاقة الشمسية والمولدات والوقود لتشغيلها، فضلاً عن الأغطية والفرش ومواد الإغاثة الأساسية.

وأمام هذا الواقع المأساوي، دعا المسؤول الفلسطيني المؤسسات الدولية والإقليمية إلى التحرك العاجل لتلبية احتياجات النازحين، لأن إعادة إعمار شمال القطاع ستحتاج إلى جهود جبارة ودعم دولي.

 

مقالات مشابهة

  • وصول عدد من الأسرى الفلسطينيين المحررين إلى قطاع غزة
  • هكذا أشاد المرزوقي بالثورة السورية وحذّر من المتربصين بها
  • عاجل.. مصر تُدخل 190 شاحنة مُساعدات إلى غزة
  • بالأرقام.. هذا ما دمره جيش الاحتلال في غزة
  • ترامب يتوعد الطلاب المشاركين بالاحتجاجات الطلابية نصرة لفلسطين بالترحيل
  • المحاكم الابتدائية متأخرة عن "الاستئناف" في رقمنة ملفات القضايا
  • نداء عاجل لإغاثة غزة
  • أوكرانيا: تسجيل 130 اشتباكًا قتاليًا مع القوات الروسية خلال الـ24 ساعة الماضية
  • رئيس لجنة المسابقات السابق: لا يجوز تسجيل الأجانب قبل استلام البطاقة الدولية
  • رقمنة الملفات القضائية تبلغ مستويات غير مسبوقة بوصولها نسبة 99 بالمائة في القضايا المدنية والزجرية