اقتصاد «بن غاطي كانال».. مشروع عقاري ينجز قبل الموعد المحدد
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن بن غاطي كانال مشروع عقاري ينجز قبل الموعد المحدد، حصلت شركة بن غاطي للتطوير ، على شهادة إنجاز مشروع بن غاطي كانال قبل ال موعد المحدد له نهاية العام الجاري. ويأتي ذلك بعد إطلاق المشروع في 22 من .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «بن غاطي كانال».
حصلت «شركة بن غاطي للتطوير»، على شهادة إنجاز مشروع «بن غاطي كانال» قبل الموعد المحدد له نهاية العام الجاري. ويأتي ذلك بعد إطلاق المشروع في 22 من يونيو 2022، وإنجازه بشكل كامل في أقل من سنة، وبأعلى معايير الجودة والتشطيبات.
يقع المشروع في منطقة «الخليج التجاري» في دبي، التي تُعد من أرقى المناطق الحيوية والفاخرة، وتحتوي على عدد كبير من الأبراج السكنية والتجارية، فضلاً عن القناة المائية، ومرسى اليخوت، والفلل العائمة والحدائق. تبلغ القيمة الإجمالية للمشروع نصف مليار درهم، ويتكوّن من 22 طابقاً سكنياً و293 وحدة سكنية بأنظمة ذكية وتصميم وتشطيبات فخمة.
وتتكوّن الوحدات في المشروع من مجموعة شقق فاخرة مكونة من استوديو، وشقق مكونة من غرفة وغرفتي نوم وصالة، كما يحتوي المشروع على نادٍ رياضي، وحوض سباحة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «بن غاطي كانال».. مشروع عقاري ينجز قبل الموعد المحدد وتم نقلها من الإمارات اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد موعد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خونةُ الأُمَّة والتنافس في تنفيذ مشروع الشرق الأوسط الجديد
محمد الموشكي
منذ اللحظة الأولى التي أعلن فيها ترامب نيته تغيير ملامح الشرق الأوسط، تحَرّك كُـلّ خونة الأُمَّــة، الذين لم يُستمع إليهم ولم تُنقَل لهم كلمة واحدة طوال العدوان الغاشم على غزة، بكل عزم وثبات لتقديم أنفسهم أمام أمريكا كالأكثر نجاحًا والأكثر إخلاصاً في المنطقة.
لقد تحَرّك الخونة، وتحَرّكت تلك الأنظمة، وبدأت تلك الجماعات التكفيرية تنافس بشدة في مسابقة حثيثة لمن سيكون له الدور الأبرز في تحقيق أمنيات وأهداف ترامب ومن خلفه نتنياهو في تغيير الشرق الأوسط لينالوا رضا أمريكا.
كانت سوريا هي البداية، وهي أول بلد يُستهدف من هذا المشروع التمزيقي الخبيث الذي يستهدف الأُمَّــة كلها بلا استثناء، وذلك بعد فشل جيش الكيان نفسه في تحقيق هذا الأمر في لبنان، بفضل صمود وثبات المقاومة الإسلامية اللبنانية، حزب الله.
إن هذا المشروع، بكل تأكيد، لن يخدم إلا “إسرائيل”، وهو يستهدف بالدرجة الأولى القضية الفلسطينية والوحدة العربية والإسلامية.
ما نشاهده اليوم في سوريا هو سقوط وتعر كامل لبعض الجماعات، منها جماعة الإخوان المسلمين التي كانت زورًا وبهتانًا تدعي محاربتها للمشاريع الإسرائيلية، والتي في الواقع أتاحَت وقدّمت سوريا على طبق من ذهب للكيان الصهيوني المحتلّ الذي يتعربد الآن في الأراضي السورية دون حسيب أَو رقيب.
وقد جاء هذا السقوط وفق توجيهات إسرائيلية أمريكية لتحقيق ما كنا نحذر منه وهو المشروع الترامبي الجديد، مشروع الشرق الأوسط الجديد.
وهنا نقول لهذه الجماعات كما قال السيد القائد أبو جبريل -حفظه الله: “أولم تفكروا في هذا المشروع الخبيث ومن يخدم ومن يستهدف؟ أم أن الدراهم والمكتسبات الدنيوية قد طغت عليكم؟ وكيف لا، وأنتم من صمتُم أمام المجازر التي تُرتكب في غزة، وخنعتم وركعتم وخضعتم أمام المجازر والانتهاكات في لبنان، وخنتم وبعتم وبرّرتم الآن العدوان الإسرائيلي الحالي على الأراضي السورية؟”.