كتب- عمر صبري:

دعا الرئيس عبدالفتاح السيسي، المصريين، إلى ضرورة تعليم أبنائهم فنون البرمجة وعلوم البيانات لأهميتها في مستقبل العالم، مضيفا أن توجيه أبناء المصريين للدراسة في كليات الآداب والتجارة والحقوق غير مجد الآن وأن المستقبل للبرمجة وعلوم البيانات.

وأوضح أن مصر في بداية دخولها لهذا المجال لم تجد سوى العشرات فقط المؤهلين لدراسة البرمجة، معبرا عن خيبة أمله في ذلك، ومؤكدا استعداد الدولة لإنفاق من 30 إلى 60 ألف دولار للفرد الواحد لتعليمه فنون البرمجة حتى تستفيد البلاد منه، لأن هذا المجال قادر على مساعدة مصر في تجاوز أي أوضاع اقتصادية صعبة.

وفيما يلي أبرز تخصصات البرمجة الدراسية وعلوم البيانات والتي تتضمنها كلبات الحاسبات والمعلومات بالجامعات المصرية وكذلك أقسام في كليات العلوم الأساسية:

- علوم الحاسب

- تكنولوجيا المعلومات

- علوم البيانات

- نظم المعلومات

- بحوث العمليات واتخاذ القرار

- علوم الحاسبات الأساسية

- الذكاء الاصطناعي

- تعلم الآلة

- التطبيقات الذكية

- الحوسبة الادراكية

- تطور التفاعلية الذكية

- تكنولوجيا الشبكات

- هندسة البرمجيات

- الهندسة الحيوية

- الحوسبة والمعلوماتية

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: مقاطعة الأسماك الطقس أسعار الذهب التصالح في مخالفات البناء سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الرئيس عبدالفتاح السيسي علوم البيانات الجامعات المصرية طوفان الأقصى المزيد وعلوم البیانات

إقرأ أيضاً:

أستاذ علوم سياسية: مصر حائط صد ضد مشروع الشرق الأوسط الكبير (فيديو)

قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن مصر دائما بؤرة الأحداث والدولة المحورية المركزية في الإقليم، مشيرًا إلى أنه كما تعرضت المنطقة العربية لهزات متتالية منذ حرب الخليج الأولى، ولكن تبقى مصر هي حسابات القوى الشاملة ودولة ذات إمكانيات كبيرة جدا.

أستاذ علوم سياسية: حديث إسرائيل الأخير عن مصر هذيان سياسي (فيديو) أستاذ علوم سياسية: أحداث 7 أكتوبر هدية مؤقتة من السماء لـ نتنياهو تجزئة الدول العربية

وأضاف "فهمي"، في حواره مع الإعلامية هبة جلال ببرنامج "الخلاصة"، المذاع على فضائية "المحور" مساء اليوم السبت، "مصر حائط صد كبير أمام المشروعات التي كانت ولا تزال تستهدف المنطقة، فمشروع الشرق الأوسط الكبير يعاد إنتاج أفكاره، بحيث يتم تجزئة الدول العربية".

وتابع "حتى هذه اللحظة تقف الدولة المصرية ضد تهجير الفلسطينيين أيضا، كما يتم استحداث بعض الأدوات لإعادة إنتاج مشروعات تستهدف دول المنطقة".

وأكد أن النطاقات الاستراتيجية ليست مجرد حدود، فالنطاقات الاستراتيجية تشمل ليبيا والسودان وغزة وإسرائيل، بالإضافة إلى جنوب دول حوض النيل، وذلك هو النطاق الاستراتيجي الذي نتحرك فيه حفاظا على المصالح القومية للدولة المصرية.

القضية الفلسطينية 

ومن ناحية أخرى أشار إلى أن القضية الفلسطينية كاشفة لما يجري على اعتبار أنها مرتكز رئيسي من مرتكزات السياسة الخارجية المصرية، كما أنها قضية أمن قومي لمصر. 

وأضاف "مصر ركزت على الدور العربي بعد ثورة 30 يونيو، فمصر لها دور في ليبيا والسودان والقضية الفلسطينية والأشقاء في دول الخليج". 

مشروع وهمي 

وتابع: "جماعة الإخوان الإرهابية استندت على مشروع النهضة وهو مشروع وهمي، وبصرف النظر عن التوقيت الذي طُرح فيه، ولا يوجد للجماعة مجموعة مفكرين، بعكس الجماعة الإسلامية التي كان بها مجموعة مفكرين مثل كرم وزهدي وناجح إبراهيم".

وواصل "جماعة الإخوان محدودة الأفق ولم يكن لديها شيء، ولما طُرح المشروع الخاص بالنهضة تساءلنا عن ضوابطه ومعاييره، وكانت الجماعة تنظر لمصر على أنها دولة ممر للخلافة، وكان هذا الأمر كارثيا لأنه أكد أن الإخوان لا تفهم سيكولوجية المواطن المصري البسيط، فمصر دولة كبيرة لها معطياتها الراسخة بعكس ما كانت تنظر إليه جماعة الإخوان".

مقالات مشابهة

  • الداخلية تشارك المواطنين الاحتفال بذكرى ثورة 30 يونيو.. وتوزع الهدايا عليهم (فيديو)
  • اتحاد المصريين مهنئاً السيسي: 30 يونيو أعادت أبنائنا بالخارج لأحضان الوطن
  • أستاذ علوم سياسية: كلمة الرئيس أكدت نجاح الدولة في القضاء على الإرهاب
  • حزب الإصلاح والنهضة عن ثورة 30 يونيو: السيسي أحيا فيقلوب المصريين معانٍ عظيمة
  • منصة ادرس في مصر.. بدء استقبال طلبات الوافدين للالتحاق بالجامعات
  • حزب المصريين الأحرار بمطروح ينظم ندوة حول مبادرة "أمهات تصنع أبطال"
  • أستاذ علوم سياسية: مصر حائط صد ضد مشروع الشرق الأوسط الكبير (فيديو)
  • فتح باب التقديم أمام الطلاب الوافدين الراغبين فى الدراسة بالجامعات المصرية
  • مقرر الاستثمار بالحوار الوطني: ثورة 30 يونيو جسدت إرادة المصريين ودشنت الجمهورية الجديدة
  • فتح باب التقديم بالجامعات للطلاب الوافدين عبر منصة «ادرس في مصر»