حشود: “حسبي الله ونعم الوكيل في الحكم مشايرية”
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
أطلق قائد فريق نجم بن عكنون، عبد الرحمن حشود، تصريحات نارية في حق الحكم أكرم مشايرية، الذي أدار لقاء ناديه أمس السبت، أمام شبيبة القبائل.
وشهدت المباراة المندرجة ضمن الجولة الـ 24 احتجاجات كبيرة من لاعبي نجم بن عكنون، على الحكم مشايرية، بسبب حرمانه الفريق من ضربة جزاء ومنح اثنين آخرين للشبيبة.
وعقب اللقاء، قال حشود: “الجميع شاهد بأننا كنا نستحق الفوز، لا أستطيع الحديث عن الحكام، لأن من بينهم حكام نزهاء”.
ليضيف في تصريحات إعلامية: “أقول له رسالة باسم كل الفريق واللاعبين الذين ضحوا وهم أبناء عائلة ومن بينهم يتامى.. حسبي الله ونعم الوكيل فيك”.
كما أبرز حشود، بأن الحكم مشايرية، منح ضربة جزاء خيالية لشبيبة القبائل وحرم فريقه من أخرى واضحة. وختم: “في لقطة الهدف الثاني للشبيبة كان هناك كرتان في الملعب. والحكم كان سيصفر وكان قريبا من اللقطة لكنه لم يفضل.. أقول له: “كليت حق عايلات بزاف”.”
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“صفوة الحفاظ 2” يجمع 10 آلاف حافظ أردني مستلهما مشروع غزة (شاهد)
#سواليف
شهد الأردن النسخة الثانية من مشروع ” #صفوة_الحفاظ ” القرآني، حيث استقطب أكثر من 10 آلاف مشارك من مختلف الأعمار والفئات في كافة المدن والبلدات الأردنية.
“خليّة نحل قرآنية لا تسمع فيها إلا كلام الخالق المدبّر عندما تتجول بين طاولات التسميع التي تضم #الشيوخ و #الأطفال والشباب في شعور مؤثر يبشّر بمستقبل يحمل الخير للأمة “، بهذه الكلمات يصف أحد المشاركين في المشروع في إحدى نقاط السرد المنتشرة في مدن وبلدات أردنية
ولفت منظمو المشروع إلى أن صفوة الحفاظ مستوحى من مشروع مماثل في #غزة، ويهدف إلى ترسيخ #القرآن_الكريم في حياة الشباب والمجتمع الأردني، رجالاً ونساءً، كباراً وصغاراً.
مقالات ذات صلة د. أحمد زياد أبو غنيمة يكتب .. توقيت يثير التساؤلات !! 2024/11/01كما أشاروا إلى أن الهدف الرئيسي للمشروع هو “تخريج جيل يحفظ القرآن ويطبقه في حياته اليومية، بما يسهم في بناء مجتمع ملتزم بتعاليم الإسلام وجيل قوي في مواجهة أعداءه وأطماعهم”.
وبحسب إدارة المشروع فقد سرد نحو 130 حافظا وحافظة القرآن الكريم كاملا غيبا منذ ساعات صباح الجمعة إضافة لأكثر من 8000 شخص سرد أجزاء منه بمستويات مختلفة أقل حصيلة حفظ فيها هي سورة البقرة كما بلغ العدد الكلي للمشاركين ما بين سارد ومسمّع ومنظم أكثر من عشرة آلاف شخص
وأكد المنظمون أنهم عملوا على توفير مواقع متعددة للتسميع منذ ساعات الصباح الباكر وحتى المساء، بهدف إتاحة الفرصة لكل الراغبين في المشاركة من مختلف أنحاء الأردن.
وقال الدكتور عامر القضاة المتحدث في المشروع: “أكرمنا الله في هذا البلد بهؤلاء الآلاف من حفظة كتاب الله كمشاريع دفاع عن الأردن كما كان أهل غزة أهلا للسبق في هذا المشروع .
وأضاف : “لقد وجدنا من وصل السبعين وشارك وحفظ فهي نصيحة للجميع أن يضع في باله ضرورة أن يكون له أثر في مثل هكذا مشروع وذلك بإخلاص النية وتشكيل هم وهمّة في النفس للتقرب من كتاب الله حفظاً وتدبرا”.
فيما أبدى المنظمون نيتهم الاستمرار في هذا المشروع الذي وجد له قبولا كبيرا بين شرائح واسعة في المجتمع الأردني.