نقابة CDT تحذر الحكومة من مغبة التمادي في الإخلال بالتزاماتها الاجتماعية عشية حلول عيد العمال
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
حذرت الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، الحكومة من مغبة التمادي في الإخلال بالتزاماتها الاجتماعية، ويشدد على ضرورة وفائها بمقتضيات اتفاق 30 أبريل 2022 وميثاق مأسسة الحوار الإجتماعي، وتنفيذ كل الالتزامات القطاعية ( الصحة العدل -التعليم موظفو التعليم العالي…)، والزيادة في معاشات المتقاعدين.
وطالبت نقابة CDT عقب اجتماع لمجلسها الوطني وعشية حلول عيد العمال الأربعاء القادم، بالتعجيل بوضع حد لحالة الاحتقان التي تعرفها العديد من القطاعات والفئات ومقاولات القطاع الخاص، وحلحلة ملفات « ربابنة الخطوط الجوية، الجماعات الترابية والتدبير المفوض، الصحة، العدل، التجهيز والأرصاد الجوية الفلاحة أعوان الحراسة والنظافة والطبخ، الصناعة التقليدية والاقتصاد التضامني والاجتماعي، التشغيل، سيارة الأجرة، لاسامير، المناجم التعليم الأولي…)، داعية إلى الاستجابة لمطالب الفئات والأطر المشتركة كالمتصرفين والمهندسين والتقنيين والمحررين والمساعدين الإداريين والمساعدين التقنيين وغيرهم.
وفي هذا السياق، جدد برلمان CDT رفضه بشكل قاطع، أي إصلاح للتقاعد يمس بمكتسبات الشغيلة وأي قانون يكبل حق ممارسة الإضراب، معبرا أيضا عن رفضه الشديد لتفويت المستشفيات العمومية، وكل أشكال ضرب الخدمات العمومية وتفكيكها وخوصصتها، كما يجدد التأكيد على ضرورة إعادة تشغيل مصفاة سامير،
هذا وفوض المجلس الوطني لCDT، إلى المكتب التنفيذي صلاحية تدبير مخرجات الحوار الاجتماعي مع الحكومة على هامش دورة أبريل 2024.
كلمات دلالية الحكومة الحوار الاجتماعي الكونفدرالية الديمقراطية للشغل فاتح ماي
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الحكومة الحوار الاجتماعي الكونفدرالية الديمقراطية للشغل فاتح ماي
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: نحذر من مغبة استمرار الاعتداءات على المسجد الأقصى
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن علينا إعلاء رفضنا القاطع للاعتداءات التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني بالضفة
وأضاف الرئيس السيسي، في كلمته أمام القمة العربية الطارئة، نقلتها قناة «القاهرة الإخبارية»، أننا نحذر من مغبة استمرار الاعتداءات على المسجد الأقصى، مشيرا إلى أن القدس ليست مجرد مدينة بل رمزا لهويتنا وقضيتنا.
وأكد الرئيس السيسي، أنه يجب إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 4 يونيو 1967، لافتا: نأمل إطلاق مسار سياسي يفضي لحل عادل ودائم للقضية الفلسطينية.
ومن المنتظر أن تبعث «القمة العربية الطارئة» برسائل حول «رفض التهجير القسرى» و «إعادة إعمار غزة» و «السعى لحل الدولتين» كونه السبيل الوحيد للاستقرار، إضافة إلى التطرق لما يخص سبل استئناف المرحلة الثانية لاتفاق غزة ودعم جهود تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار فى القطاع، والتأكيد على ثوابت الموقف العربى حيال القضية الفلسطينية.
وتسعى مصر إلى تقديم خطة ورؤية واضحة بالقمة العربية، تتضمن سبل تحقيق السلام والاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط، وتأكيد قدرة المجتمع الدولى على تحقيق الشرعية الدولية القائمة على حل الدولتين، وأهمية تعزيز الصمود الإقليمى فى مواجهة الدعوات التى تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية، وإعادة إعمار قطاع غزة، مع الإبقاء على المواطنين الفلسطينيين فى القطاع أثناء عملية إعادة الإعمار.
اقرأ أيضاًالرئيس السيسي يدعو لاعتماد خطة مصر لإعادة بناء وطنه وبقائه على أرضه