بالانفوجراف.. شروط التسجيل بمبادرة تسوية الموقف التجنيدي للمصريين بالخارج بداية مايو المقبل ولمدة شهرين
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
استجابة لطلبات المصريين بالخارج، وحرصا من الدولة المصرية على تقديم كافة التيسيرات لأبناء الوطن بالخارج، نشرت وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج انفوجرافا يسلط الضوء على الشروط الخاصة بالتسجيل في مبادرة تسوية الموقف التجنيدي للمصريين بالخارج، والتي تبدأ اعتبارا من ١ مايو ٢٠٢٤ ولمدة شهرين.
هذا وقد تلقت وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج ووزارة الخارجية طلبات عديدة من المواطنين بالخارج حول إمكانية تسوية أوضاعهم التجنيدية.
١- فتح باب التسجيل على موقع وزارة الخارجية اعتبارًا من ١ مايو ٢٠٢٤ لمدة شهرين.
٢- يتم تلقي طلبات تسوية المواقف التجنيدية بشكل نهائي بمبادرة من الدولة المصرية، على أن يتم استقبال كافة الطلبات على الموقع للمصريين بالخارج ممن حل عليهم الدور في سن التجنيد اعتبارًا من سن (١٨ عامًا) من تاريخ التسجيل على الموقع وحتى سن (٣٠ عامًا)، وكذا ممن تجاوزوا سن (٣٠ عامًا) لتسوية موقفهم التجنيدي طبقًا للموقف.
٣- يعتد بشهادة معتمدة من بعثاتنا (سفارة/ قنصلية) بتواجد الشاب بالخارج، وإيصال السداد بحسابات البنوك المقررة.
٤- لا يُسمح بتجديد جوازات السفر للمصريين بالخارج الذين لم يتم تسوية موقفهم التجنيدي.
٥- البيانات المطلوب تسجيلها على الموقع، وكذا المحددات والشروط الخاصة بالمبادرة يتم الرجوع إليها بالموقع الإلكتروني الرسمي للمبادرة على العنوان، من هنا.
٦- تهيب الوزارة بكافة المواطنين المقيمين بالخارج بسرعة التسجيل على موقع الوزارة خلال المدة المحددة لسرعة إنهاء الموقف التجنيدي بشكل نهائي من خلال مبادرة تسوية الموقف التجنيدي للمصريين بالخارج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: للمصریین بالخارج الموقف التجنیدی
إقرأ أيضاً:
حزب "المصريين": إستونيا بوابة العبور الاقتصادي لدول شمال أوروبا
ثمن المستشار حسين أبو العطا، رئيس حزب "المصريين"، عضو المكتب التنفيذي لتحالف الأحزاب المصرية، لقاء الرئيس السيسي مع ألار كاريس رئيس جمهورية إستونيا بقصر الاتحادية، مؤكدا أن الدولة المصرية بقيادة الرئيس السيسي أثبتت بما لا يدع مجالا للشك أنها قوة السلام في منطقة الشرق الأوسط.
وقال "أبو العطا"، في بيان اليوم الأربعاء، إن القيادة السياسية في كلا من مصر وإستونيا سعوا خلال الفترة الأخيرة لتعزيز الروابط على كافة المستويات أهمها المستوي السياسي والاقتصادي والتعليمي والثقافي، موضحا أن إستونيا أشادت بجهود مصر لوقف الحرب في قطاع غزة، ودور مصر في إدخال المساعدات للشعب الفلسطيني داخل غزة.
وأضاف رئيس حزب "المصريين"، أن الدولة المصرية دائمًا ما تفتح ذراعيها لكل دول العالم المحبة للسلام، مرحبة بالعلاقات معها، ومهتمة بعقد الاتفاقيات الاقتصادية والسياسية وغيرها من الاتفاقيات على مستوى جميع المجالات، ومن هذه الدول دولة إستونيا.
وأوضح أن العلاقات بين مصر ودولة إستونيا تشهد خلال الفترة الأخيرة تطورا ونموا ملحوظا على مختلف الأصعدة؛ حيث شهد العام الماضي 2023، افتتاح القنصلية الفخرية لإستونيا بمدينة الغردقة، في محافظة البحر الأحمر، بحضور المهندس معتز رسلان القنصل الفخري، حيث يلعب القناصل الفخريون دورا مهما في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين إستونيا والدول الأخرى في ضوء عدد سكانها الضئيل.
وأكد أن للدولة المصرية دورا كبيرا ومؤثرا كصانع للسلام في منطقة الشرق الأوسط، وبجهودها للتوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة، وتقديم المساعدة لإجلاء الأجانب والمساعدات الإنسانية لسكان القطاع، مشيرا إلى أنه لا يستطيع أحد إنكار دور مصر في دعم ومساندة القضية الفلسطينية، حيث يعود هذا الدعم لعقود طويلة بحكم التاريخ والجغرافيا وعلاقات الدم والقومية واشتراك الحدود واستمراره بقوة وترابط للوقت الحاضر، وقد دافعت مصر بقوة وباستمرار، وجعلت القضية بؤرة اهتمامها على مر العصور.
ولفت إلى أن الدولة المصرية بقيادة الرئيس السيسي تدعم بقوة للقضية الفلسطينية واستمرار المساندة واعتبار القضية أمناً قومياً والتمسك بحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية، مؤكدا أن أن الدولة المصرية تسعى بجدية على المستوى الدبلوماسي لتحقيق وقف فوري ودائم لإطلاق النار، وتدعم حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة.
ونوه بأن مصر قدمت على مر العقود تضحيات كبيرة في سبيل دعم الأشقاء الفلسطينيين، سواء عبر المساعدات الإنسانية أو من خلال موقفها الثابت أمام المحافل الدولية.