10 شروط مهمة عند شراء شقة سكنية حتى لا تخسر أموالك.. قانوني يحذر
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
تحتوي عقود بيع العقارات على العديد من الثغرات التي قد تؤدي إلى ضياع حقوق المشتري، إليكم شروط هامة يجب توافرها عند شراء شقة منعا لوقوع مشاكل قد تتسبب في ضياع حقوق المشتري وأمواله، وذلك وفق ما ذكره محمد أيوب المحامي.
وأضاف «أيوب»، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنه يجب التأكد من عدة شروط أولها أن الأرض المبني عليها الشقة مرُخصة حتى لا تكون الشقة مُهددة بالهدم، والتأكد من عدد ملاكها سواء كان شخصا واحدا أو عدة أشخاص.
وأوضح الخبير القانوني، أنه يجب الاطلاع على رخصة المباني الخاصة بالأرض، والتأكد من وقوع الشقة المراد شراؤها داخل الرخصة، كما يجب التأكد من وجود الثمن في عقد الشقة، وأن يكون مذكوراً في العقد أنها خالصة الثمن، والتأكد من حصة الشقة في الأرض المُقام عليها العقار، وحدود الشقة ومواصفاتها تماماً كما هي في الواقع.
واستكمل، كما يجب على المشتري الحصول على صورة من كل أوراق الشقة الأصلية على أن يكون مدون خلفها إقرار من البائع بأن هذه الأوراق صحيحة وتحت مسؤوليته الشخصية.
شرط جزائي بمبلغ كبيروأوصى المحامي بضرورة وجود شرط جزائي بمبلغ مالي كبير حتى يتجنب تلاعب البائع في العقود، ويكون رادع إذا وجدت مستندات غير صحيحة مما يلزمه بسداد هذا الشرط الجزائي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عقود بيع مبلغ مالي شرط جزائي مبالغ مالية رخصة الارض
إقرأ أيضاً:
الشقة في الزمالك بـ 5 جنيه.. بكري: مشروع قانون الإيجار القديم سيخضع لحوار مجتمعي
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن مشروع قانون “الإيجار القديم” سيخضع لحوار مجتمعي شامل داخل البرلمان، يشارك فيه المجلس القومي لحقوق الإنسان، والجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، وعدد من خبراء الاقتصاد والإسكان، مشيدًا بتكليف المستشار حنفي الجبالي، رئيس مجلس النواب، للجنة الإسكان والإدارة المحلية والتشريعية، بدراسة المشروع بعناية.
وقال بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، إن مشروع قانون الإيجار القديم المطروح حاليًا يُعد من أخطر القوانين في هذه المرحلة، مشددًا على ضرورة التوصل إلى صيغة تشريعية متوازنة تضمن حقوق الملاك دون الإضرار بالفئات الضعيفة من المستأجرين.
هيروحوا فينوتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”: “مش معقول عمارة في الزمالك إيجار الشقة 5 جنيه أو في المهندسين بـ6 جنيه، هذا ظلم واضح للملاك، لكن في الوقت نفسه علينا أن نسأل: الناس الغلابة هيروحوا فين بعد خمس سنين؟”.