استمرارا لجهود القوات المسلحة فى تأمين كافة حدود الدولة على كافة الإتجاهات الإستراتيجية ،نجحت قوات حرس الحدود فى توجيه ضرباتها الناجحة لإحباط إحدى عمليات التهريب لكمية كبيرة من الأسلحة والذخائر بإحدى المناطق الحدودية على الإتجاه الإستراتيجى الغربى .

 

حيث تمكنت من ضبط عدد (440) بندقية خرطوش وعدد (1) رشاش كلاش وعدد (77) طلقة عيار 54 مم وهاتف للإتصال بالقمر الصناعى وعربة لاند كروزر بالإضافة إلى القبض على عدد (2) فرد من العناصر الإجرامية وتم عرض المتهمين على جهات التحقيق المختصة وإتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيالهم .

 

يأتى ذلك إستمراراً للجهود المكثفة لقوات حرس الحدود فى تأمين الحدود الإستراتيجية للدولة المصرية بكل عزيمة وإصرار والتصدى للمهربين والعناصر الإجرامية التى تستهدف النيل من مقدرات الوطن . 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الأسلحة والذخائر الإجراءات القانونية العناصر الإجرامية القبض على القمر الصناعى القوات المسلحة المناطق الحدودية بندقية خرطوش إتخاذ

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال يدخل سد الوحدة التاريخي جنوبي سوريا.. ما يعني ذلك؟

نقلت وكالة سبوتنيك الروسية عن مصادر سورية قولها، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تتمركز في جميع التلال الاستراتيجية والمواقع العسكرية في محافظة القنيطرة جنوبي سوريا.

كما أفادت قناة الميادين بأن قوات الاحتلال سيطرت على مجرى نهر اليرموك وسد الوحدة الذي يزود الأردن بالمياه للشرب والزراعة، والطاقة الكهرومائية لسوريا، مبينة أن السيطرة على السد تمنح الاحتلال السيطرة على أحد مصادر المياه الرئيسية في سوريا.

من جانبه قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن "القوات الإسرائيلية دخلت قرية كويا وسد الوحدة التاريخي القريب من الحدود السورية-الأردنية، وتمركزت في مواقع استراتيجية، بعد تحذيرات للسكان بتسليم السلاح في المنطقة".



وفي وقت سابق، قالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال سيطرت على قريتي جملة ومعربة، في حوض اليرموك بمحافظة درعا.. وردا على ذلك، خرج سكان المنطقة في مظاهرة رافضة للاحتلال الإسرائيلي ورفعوا أعلام سوريا الجديدة وهتفوا بشعار "ارحلي إسرائيل".

وخلال المظاهرة، أطلقت قوات الاحتلال النار على الحشود من التلال التي تمركزت فيها، ما أسفر عن إصابة شخص بجراح.

ومستغلة إطاحة الفصائل السورية بنظام الأسد، فقد كثفت دولة الاحتلال في الأيام الأخيرة هجماتها الجوية مستهدفة مواقع عسكرية بأنحاء متفرقة من البلاد، في انتهاك صارخ لسيادتها.

وتوغلت قوات الاحتلال الإسرائيلية بعمق تسعة كيلومترات داخل ريف درعا في جنوب سوريا، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان الأسبوع الماضي.

وقال المرصد، إن "القوات الإسرائيلية دخلت الكتيبة 74 في محيط قرية صيدا، على الحدود الإدارية بين محافظتي القنيطرة ودرعا، في خطوة تمثل اختراقاً جديداً ضمن منطقة جنوب سوريا".

ووفق المرصد "يأتي هذا التحرك العسكري في ظل توتر متزايد على الحدود السورية مع الجولان المحتل".

والثلاثاء الماضي، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن القوات الإسرائيلية ستبقى في منطقة عازلة على الحدود السورية، وتحديداً على قمة جبل الشيخ، "حتى يتم التوصل إلى ترتيب آخر يضمن أمن إسرائيل".

وأعلنت دولة الاحتلال انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974، وانتشار جيشها في المنطقة العازلة منزوعة السلاح بهضبة الجولان السورية التي تحتل معظم مساحتها منذ عام 1967، وفي جبل الشيخ، ثم توغلت بريف درعا، في خطوة نددت بها الأمم المتحدة ودول عربية.



وفي الثامن من كانون الأول الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق مع انسحاب قوات النظام، وفر بشار الأسد برفقة عائلته إلى روسيا التي منحته "لجوءا إنسانيا"، لينتهي 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.

وعقب سقوط نظام البعث في سوريا، فقد تزايدت هجمات جيش الاحتلال على البلاد، متسببة في تدمير البنية التحتية العسكرية والمنشآت المتبقية من جيش النظام وتوسيع الاحتلال لمرتفعات الجولان.

مقالات مشابهة

  • ضبط متهم بحيازة كمية كبيرة من الحشيش في منطقة الوحيشي
  • ???? قريباً تصبح قوات المليشيا الإجرامية كالصيدة بين أسدين!
  • جيش الاحتلال يدخل سد الوحدة التاريخي جنوبي سوريا.. ما يعني ذلك؟
  • الرئيس السيسي: يتم استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لنشر كمية كبيرة من الشائعات
  • ضبط كمية من الحشيش المخدر بعمران
  • هكذا نقلت إيران السلاح إلى لبنان.. تفاصيل مثيرة!
  • قوات النجدة تضبط أدوية ومبيدات زراعية وبضائع منتهية ومهربة بأمانة العاصمة
  • الأمم المتحدة تبحث تعزيز تأمين الحدود الليبية خلال لقاء في بنغازي
  • الحملات الميدانية المشتركة تضبط 20159 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
  • قوات من إثيوبيا تعبر الحدود مع الصومال