وزير الخارجية الفرنسي يصل إسرائيل الثلاثاء ويلتقي عددا من المسؤولين
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
يصل وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه إلى إسرائيل، يوم الثلاثاء القادم، في زيارة يلتقي خلالها وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس ووزير الشؤون الاستراتيجية ورون ديرمر، وكذلك مع مستشار الأمن القومي تساحي هنجبي.
ووصل سيجورنيه، اليوم في زيارة دبلوماسية إلى لبنان، بهدف التهدئة ومنع المزيد من التصعيد بين إسرائيل وحزب الله.
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية إن "الغرض من الزيارة هو منع التصعيد الإقليمي وزيادة تدهور الوضع على الحدود بين إسرائيل ولبنان".
ووفقا لوزارة الخارجية فأنه بعد زيارته لبنان سيتوجه سيجورنيه للقاءات سياسية في السعودية ومنها يزور إسرائيل.
يذكر أن حزب الله سبق أن أوضح في الماضي أنه لن يدخل في أي نقاش بشأن الوضع الأمني حتى يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس لبنان إسرائيل وحزب الله اسرائيل ولبنان
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. وزير الخارجية: زيارة الرئيس السيسي لإسبانيا شهدت نقاشًا عميقًا حول القضايا الإقليمية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، أن الزيارة الرئاسية إلى إسبانيا شهدت نقاشًا مطولًا ومستفيضًا ومعمقًا حول القضايا الإقليمية التي تشغل اهتمام البلدين، وعلى رأس هذه القضايا الوضع في قطاع غزة، مشددًا على أن الرئيس عبد الفتاح السيسي قدم عرضًا شاملًا للرؤية المصرية لما يتعلق بالأوضاع في قطاع غزة وأيضا إعادة إعمار قطاع غزة دون خروج أي من الفلسطينيين من أرضهم.
وأوضح «عبد العاطي»، خلال لقاء خاص عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أنه كان هناك نقاش بين الوفد المصري والجانب الإسباني حول مسألة حكم غزة والأمن في قطاع غزة، وأيضًا فيما ما يتعلق بخلق آفق سياسي وعملية سياسية ذات مصداقية تقود إلى إقامة الدولة الفلسطينية، مؤكدًا أن إقامة الدولة الفلسطينية هو الضمان الوحيد للأمن والاستقرار في المنطقة.
وأشار إلى أنه كان هناك نقاش مطول أيضًا حول ملفات مهمة جدا مثل الوضع في ليبيا والوضع في السودان والوضع في منطقه القرن الأفريقي والوضع في سوريا والوضع في لبنان، بالإضافة إلى قضية الملاحة وأمن الملاحة البحرية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب.
وشدد وزير الخارجية، على أن الزيارة الرئاسية إلى إسبانيا هي زيارة شديدة الأهمية، وشهدت نقاشا مهما جدا وهو ما عكس التقارب الشديد في المواقف بين البلدين، متابعًا: «لا ننسى مواقف إسبانيا المبدئية وهذه المواقف كانت محل تقدير من الرئيس السيسي، لأن إسبانيا كانت من الدول التي اعترفت بالدولة الفلسطينية وأيضا وقفت إلى جانب المبادئ الواردة في القانون الدولي وأيضا المبادئ الواردة في ميثاق الأمم المتحدة وهذا كان محل تقدير بالتأكيد، فبالتالي كان هناك تقارب شديد في المواقف والرؤى».
ونوه بأن الفترة المقبلة بفضل الزيارة الرئاسية من الرئيس السيسي إلى إسبانيا ستشهد العلاقات المصرية الإسبانية تطورات كبيرة جدا إيجابية وازدهارا في الفترة المقبلة بما يحقق مصالح البلدين والشعبين.