وزير الأمن القومي الإسرائيلي يخرج من المستشفى بثلاثة أضلاع مكسورة
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
خرج وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتشدد، إيتمار بن غفير، اليوم الأحد، من المستشفى بعد يومين من دخوله له جراء حادث سير انقلبت فيه سيارته.
وبحسب موقع الحرة، يعاني بن غفير على الأقل من ثلاثة كسور في الضلوع والعديد من الكدمات جراء الحادث، الجمعة، وفق ما ذكرته صحيفة تايمز أوف إسرائيل.
وكان قد تعرض بن غفير لحادث سير نقل على إثره للمستشفى، والسيارة التي كان بن غفير يستقلها انقلبت في حادث سير عندما كان في طريقه إلى مكان حادثة طعن في مدينة الرملة قرب تل أبيب.
ووقتها، أعلن مكتب بن غفير أن إصابة الوزير متوسطة وهو حاليا في حالة جيدة.
وقالت الشرطة إن الحادث وقع بين سيارتين، وتم نقل ثلاثة أشخاص إلى المستشفى بعد إصابتهم بجروح طفيفة.
تعرض لحادث وحاصروه في القدس.. من هو إيتمار بن غفير وزير الأمن الإسرائيلي؟
نقل وزير الأمن القومي الإسرائيلي بن غفير إلى المستشفى بعد تعرضه لحادث
بن غفير يهاجم قرار «أمريكي» بفرض عقوبات على وحدة عسكرية بالجيش الإسرائيلي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل إيتمار بن غفير تل أبيب مدينة الرملة وزیر الأمن بن غفیر
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يجبر الجرحى والمرضى على إخلاء المستشفى الإندونيسي بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، المرضى والجرحى على إخلاء المستشفى الإندونيسي في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
وأوضحت مصادر فلسطينية أن الاحتلال يحاصر المستشفى، وأجبر المرضى والجرحى على إخلائه، بالتزامن مع قصف مدفعي استهدف محيط المستشفى ومناطق متفرقة من بيت لاهيا ومشروع بيت لاهيا.
وأشارت إلى أن المرضى والجرحى اضطروا للمغادرة سيرا على الأقدام باتجاه مدينة غزة، كما استهدفت مدفعية الاحتلال الطابق الثالث بمستشفى العودة شمال القطاع، ما أدى إلى وقوع أضرار جسيمة بداخله، فيما شن طيران الاحتلال غارة على منطقة تل الزعتر بمخيم جباليا.
وواصلت قوات الاحتلال تنفيذ عمليات نسف جديدة بالمنطقة الجنوبية لحي تل الهوا جنوب غربي مدينة غزة.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 45 ألفا و317 فلسطينيا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 107 آلاف و713 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.