ديفيد مويس عن كلوب: سأكون سعيد برحيله
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
أشاد ديفيد مويس، مدرب وست هام، بالمدرب الألماني يورجن كلوب، بعد التعادل 2-2 أمس.
كانت هذه هي المرة الأخيرة التي سيواجه فيها كلوب وست هام كمدرب للريدز.
وقال مويس: سأكون سعيدًا برحيله. إنه كبير جدًا، وأسنانه لامعة جدًا، أكره أن أقول ذلك لأنني عملت ضده في الأندية الأخرى التي ربما تكون أكبر منافسيهم، لكنني أعتقد أنه كان رائعًا بالنسبة لليفربول، لقد كان حقا ".
وتابع:" أعتقد أنه الأب هناك، أنا أفعل ذلك حقًا. لقد كان قادرًا على السيطرة على نادٍ كبير لكرة القدم، وهو أمر ليس بالأمر السهل في بعض الأحيان. أنا سعيد برؤية ظهره، يجب أن أقول ذلك. لكن الدوري الإنجليزي الممتاز يجلب الكثير من المديرين الفنيين من أماكن مختلفة ".
واستمر:" البعض يأتي ويذهب بسرعة كبيرة. يمكن للبعض أن يستمروا في المسار جوزيه مورينيو، السير أليكس فيرغسون، بيب جوارديولا، أرسين فينجر، ومن الواضح أن يورجن الآخرين لا يمكنهم الاستمرار في هذا المسار. يجب أن أقول إن يورغن كان جيدًا حقًا مع ليفربول".
واختتم: أسرع وابتعد، سأكون سعيدًا برؤيتك تمضي قدمًا. لإدارة فريق مثل ليفربول يجب أن تكون جيدًا جدًا، وهو جيد جدًا في وظيفته".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ديفيد مويس كلوب ليفربول وست هام يورجن كلوب
إقرأ أيضاً:
في مثل هذا اليوم|١٤عام على رحيل سعيد عبدالخالق و١٠٣على ميلاد كمال الشناوي
تحل اليوم الذكرى الـ ١٤ لرحيل الكاتب الصحفي الكبير سعيد عبد الخالق رئيس تحرير جريدة الوفد الأسبق، وأحد مؤسسي الجريدة ١٩٨٤، كان بحق صحفي موهوب بالفطرة واستاذ للعديد من الأجيال في صحيفتنا الغراء.
اشتهر بباب العصفورة منذ ثمانينيات القرن الماضي، له العديد من الخبطات الصحفية كان بحق رمز للعصر الذهبي الصحافة المعارضة في مصر، رحمه الله على استاذنا الكبير في ذكرى رحيله.
وفي مثل هذا اليوم من ١٠٣ ولد الفنان الراحل كمال الشناوي، أحد أبرز النجوم في تاريخ السينما المصرية، قدم على مدى مشواره الفني الكبير أكثر من مائتي فيلم عكست زمن السينما الجميل، نذكر منها : "المرأة المجهولة، عش الغرام، الكرنك، اللص والكلاب، من القلب للقلب، نورا الوحل، الإرهاب والكباب، الواد محروس بتاع الوزير.
كما قدم العديد من المسلسلات التليفزيونية، لعل من أبرزها : "هند والدكتور نعمان، زينب والعرش، آخر أفلامه ظاظا.. رحل عام ٢٠١١ ومازالت اعماله خالده في وجدان الملايين.
وفي مثل هذا اليوم من ٤٦ عام رحل الشيخ مصطفى إسماعيل، أحد أبرز قراء القران في القرن الماضي، وهو القارئ الوحيد الذي دخل الإذاعة بدون اختبار كان قارئ القصر الملكي في عصر الملك فاروق.
رافق الرئيس الراحل أنور السادات في زيارته التاريخية للقدس ١٩٧٧، كان بحق قارئ موهوب بالفطرة صوته يسكن وجدان الملايين.. رحل في مثل هذا اليوم عن عمر ناهز ٧٣ رحم الله القارئ الجليل رحمه واسعه.