ضبط كمية ضخمة من "الكوكايين" لدى مسافرة أجنبية في مطار القاهرة (صور)
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
أحبطت جمارك مطار القاهرة الدولي محاولة راكبة إفريقية تهريب كمية كبيرة من الكوكايين.
وأثناء إنهاء الإجراءات الجمركية على ركاب رحلة الخطوط الإثيوبية القادمة من أديس أبابا، استوقف محمد محمود إبراهيم عمر، مأمور اللجنة الجمركية إحدى الراكبات أثناء محاولتها الخروج مسرعة من بوابة اللجنة، والتي أنكرت حوزتها لما يجب الإفصاح عنه.
ولاحظ أحمد محمد فوزي مدير الحركة المشرف على صالة الوصول بمبني الركاب رقم 3 ارتباك الراكبة، فقام بتكليف كل من أسامة أحمد عبد العزيز مأمور الجمرك ومحمد صابر رئيس القسم بتفتيش حقائبها على جهاز الفحص بالأشعة.
وتم الاشتباه بوجود مادة عضوية أسفل إحدى الحقائب، لذلك وجب تفتيشها يدويا، ليتم العثور على قاع سحري أسفل الحقيبة محكم الغلق، ولدى فتحه تم العثور على لفافة كبيرة عبارة عن كيس بلاستيك ملفوف بلاصق ومغلف بطبقة عازلة من أوراق الكربون الأسود مغلف اأضا بلاصق، وبداخل الكيس كمية كبيرة من بودرة مخدر الكوكايين.
جدير بالذكر أنه تم ضبط راكبة أجنبية أخرى بحوزتها حوالي 4 كيلوغرام من نفس المخدر "الكوكايين" في نفس التاريخ تقريبا منذ عامين، في مبني الركاب رقم 2، وتعد هذه الكميات من محاضر الضبط التاريخية في جمارك الركاب.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: القاهرة مخدرات ناصر حاتم
إقرأ أيضاً:
تحطم طائرة مدنية بعد اصطدامها بمروحية عسكرية في واشنطن: مصرع جميع الركاب وإغلاق مطار ريجان
أكدت وسائل إعلام أمريكية مصرع جميع الركاب الذين كانوا على متن الطائرة المدنية التي اصطدمت بمروحية عسكرية من طراز بلاك هوك في العاصمة الأمريكية واشنطن.
وبحسب تقرير القاهرة الإخبارية، فقد كان على متن الطائرة 60 شخصًا قبل سقوطها في نهر بوتوماك عقب الاصطدام.
انتشال جثامين الضحايا وإغلاق المطارذكرت وكالة رويترز أنه تم انتشال جثامين 4 أشخاص من مياه النهر حتى الآن، فيما تستمر عمليات البحث والإنقاذ.
وأكدت المصادر أن الاصطدام وقع بالقرب من مطار ريجان الدولي في واشنطن، مما دفع السلطات إلى إغلاق المطار وتحويل الرحلات الجوية إلى مطار بالتيمور الدولي لضمان سلامة المسافرين.
ردود الأفعال والإجراءات الرسميةتم إبلاغ الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بالحادث، وأكدت التقارير أنه يراقب الوضع عن كثب وسط جهود مكثفة من فرق الطوارئ والإنقاذ.
كما لم تصدر حتى الآن تقارير رسمية توضح أسباب الاصطدام بين الطائرة المدنية والمروحية العسكرية، إلا أن التحقيقات لا تزال جارية للكشف ملابسات الحادث.