الرئيس السيسي يتوسط صورة تذكارية مع العاملين بمركز البيانات والحوسبة السحابية
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
توسط الرئيس عبد الفتاح السيسي، صورة تذكارية مع العاملين بمركز البيانات والحوسبة السحابية الحكومية.
وتفقد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأحد، مركز البيانات والحوسبة السحابية الحكومية، واستمع إلى شرح حول فكرة عمل المركز.
المراكز يعد جوهر التحول الرقمي، وأحد أهم الأعمدة التي يرتكز عليها الاقتصاد العالمي، وتضيف مراكز البيانات والحوسبة السحابية، آفاقًا جديدة لريادة الأعمال في جميع المجالات والصناعات، وتسهم في خلق فرص جديدة للجمع بين عدة مجالات في بيئة عمل واحدة، من خلال قدرتها على مشاركة الموارد افتراضيًا، وتوفير التقنيات الحديثة لتقديم خدمات أكثر وسعات تخزين مـرنة.
وتعتمد البرمجة المدمجة على استخدام البرمجة الحاسوبية للتحكم في الأجهزة والأنظمة ذاتية التشغيل، وتساهم في تحقيق التحول الرقمي الذي يهدف إلى تحسين الأداء وتقليل التكاليف.
وبفضل البرمجة المدمجة، تتمكن الأجهزة من التفاعل والتواصل مع بعضها البعض ومع الشبكة العنكبوتية، مما يفتح أبوابًا واسعة للتحسينات والابتكارات في مختلف القطاعات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البیانات والحوسبة السحابیة
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يقدم هدية تذكارية للرئيس السيسي بمناسبة عيد الشرطة
قدم اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، هدية تذكارية للرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال حفل عيد الشرطة الـ 73، في مجمع المؤتمرات بأكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة.
ويشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، حفل عيد الشرطة الـ 73، في مجمع المؤتمرات بأكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة.
ويمثل عيد الشرطة ذكرى غالية في سجل الوطنية المصرية، ويوافق معركة الإسماعيلية المجيدة التي تجسدت فيها بطولات رجال الشرطة وقيم التضحية والفداء والاستبسال دفاعا عن تراب الوطن.
وتحتفل مصر في ٢٥ يناير الجاري بالذكرى الـ73 لعيد الشرطة، في أكاديمية الشرطة بالتجمع الخامس، تخليدًا لذكرى معركة الإسماعيلية عام 1952، التي استشهد فيها 50 بطلا، وأصيب 80 من رجال الشرطة والتي أشعلت شرارة ثورة 1952.
ويحتفل المصريون في 25 يناير من كل عام بذكرى عيد الشرطة، ذلك اليوم الذي جسد فيه رجال الشرطة عام 1952، بطولة لم ولن ينساها التاريخ أبد الدهر، بعد أن استشهد فى هذا اليوم نحو 50 بطلا من أبطال الشرطة المصرية، وأصيب 80 آخرون، فى سبيل أداء واجبهم المقدس في الحفاظ على أمن وآمان المواطنين، فكانوا مثالا وقدوة لزملائهم على مر الزمان فى التضحية والتفاني فى العمل؛ حيث كانت منطقة القناة تحت سيطرة القوات البريطانية وفق اتفاقية 1936، والتي كان بمقتضاها أن تنسحب القوات البريطانية إلى محافظات القناة فقط، دون أى شبر فى القطر المصري، فلجأ المصريون الى تنفيذ هجمات فدائية ضد القوات البريطانية داخل منطقة القناة، وكبدتها خسائر بشرية ومادية ومعنوية فادحة؛ وكان ذلك يتم بالتنسيق مع أجهزة الدولة فى ذلك الوقت.