تراجع ملحوظ في أسعار الألبان ومنتجاتها اليوم بالأسواق.. كيلو الجبن بـ107.32 جنيه
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
شهدت أسعار الألبان ومنتجاتها اليوم الأحد 26-4-2024 حالة من التراجع الملحوظ في الأسعار، بالتزامن مع حملات المقاطعة التي أطلقها المواطنون لمحاربة جشع التجار.
تستعرض «الوطن» من خلال السطور التالية أسعار الألبان ومنتجاتها، وفقا لأخر تحديثات أعلنتها بوابة الأسعار المحلية والعالمية التابعة لمجلس الوزراء.
أسعار الجبن بمختلف أنواعها اليوم بالأسواقسجل متوسط سعر كيلو الجبن الأبيض حوالي 107.
جاء متوسط سعر كيلو المسلى الصناعي بحوالي 108.9 جنيه بالأسواق، بنسبة تراجع سجلت حوالي 6.36 جنيه للمستهلك.
بلغ متوسط سعر كيلو المسلى البلدي بحوالي 260.35 جنيه بالأسواق، بنسبة تراجع سجلت نحو 66.01 جنيه للمستهلك.
سجل متوسط سعر كيلو الزبدة البقري المزارع نحو حوالي 126.57 جنيه بالأسواق، بنسبة تراجع سجلت نحو 74.61 جنيه للمستهلك.
جاء متوسط سعر كيلو الجبنة البيضاء (الثلاجة) بحوالي 103.42 جنيه بالأسواق، بنسبة تراجع سجلت حوالي 19.46 جنيه للمستهلك.
بلغ متوسط سعر كيلو الجبنة البيضاء (اسطنبولي) بحوالي 119.66 جنيه بالأسواق، بنسبة انخفاض تصل لـ24.1 جنيه للمستهلك.
أسعار الألبان اليوم بالأسواقسجل متوسط سعر كيلو اللبن السائب بحوالي 28.19 جنيه بالأسواق، بنسبة تراجع سجلت نحو حوالي 1.42 جنيه للمستهلك.
جاء متوسط سعر كيلو اللبن المجفف بحوالي 121.14 جنيه بالأسواق، بنسبة تراجع سجلت حوالي 1.69 جنيه للمستهلك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسعار الألبان ومنتجاتها سعر كيلو الجبنة أسعار الجبن اليوم بنسبة تراجع سجلت حوالی متوسط سعر کیلو جنیه بالأسواق أسعار الألبان جنیه للمستهلک
إقرأ أيضاً:
تباطؤ اقتصادي حاد في روسيا مع تراجع أسعار النفط
كشفت "إيكونوميست" أن الاقتصاد الروسي يشهد تباطؤًا ملحوظًا بعد سنوات من الأداء القوي المفاجئ، حيث توضح المؤشرات أن نمو الناتج المحلي الإجمالي السنوي تراجع من نحو 5% إلى الصفر منذ نهاية العام الماضي، وفقًا لمؤشر أعده بنك "غولدمان ساكس".
وبحسب المجلة، سجل كل من بنك التنمية الروسي "في إي بي" (VEB) والمؤشرات -التي تصدرها "سبيربنك" أكبر البنوك الروسية- اتجاهات مماثلة تظهر انخفاض النشاط الاقتصادي.
وأقرت الحكومة الروسية ضمنيًا بوجود تراجع، حيث أشار البنك المركزي مطلع أبريل/نيسان إلى "انخفاض الإنتاج في عدد من القطاعات بسبب تراجع الطلب".
تباطؤ بعد 3 سنوات من الصمودجاء هذا التباطؤ بعد 3 سنوات من مقاومة الاقتصاد الروسي للعقوبات الغربية والتوقعات السلبية، مدعومًا بارتفاع أسعار السلع الأساسية والإنفاق العسكري المكثف.
ففي أعقاب اشتعال الحرب الروسية الأوكرانية عام 2022، توقّع محللون انكماش الناتج المحلي الإجمالي بنسبة تصل إلى 15%، إلا أن الانكماش الفعلي لم يتجاوز 1.4% في ذلك العام، تلاه نمو بنسبة 4.1% عام 2023 و4.3% العام الماضي.
ومع تحسن توقعات التسوية في الحرب بفضل الموقف الأميركي الجديد، كانت بعض التقديرات تتوقع تسارع الاقتصاد الروسي هذا العام، غير أن الواقع جاء مغايرًا.
إعلان عوامل رئيسية وراء التباطؤوأوضحت "إيكونوميست" أن 3 عوامل رئيسية تفسر هذا التباطؤ المفاجئ:
أولًا: التحول الهيكلي للاقتصاد، إذ تحولت روسيا إلى اقتصاد حربي موجه نحو الشرق منذ عام 2022، مما تطلب استثمارات ضخمة في الصناعات العسكرية وسلاسل الإمداد مع الصين والهند. وارتفع الإنفاق الاستثماري الحقيقي بنسبة 23% منتصف 2024 مقارنة بنهاية 2021. ومع اكتمال هذا التحول، بدأ أثره على النمو بالتراجع. ثانيًا: السياسة النقدية المشددة، حيث تجاوز التضخم السنوي هدف البنك المركزي البالغ 4% ووصل إلى أكثر من 10% في فبراير/شباط ومارس/آذار 2025، مدفوعًا بإنفاق عسكري جامح ونقص اليد العاملة نتيجة التجنيد والهجرة. وردًا على ذلك، أبقى المركزي الروسي سعر الفائدة الأساسي عند مستوى 21% المرتفع جدًا منذ أوائل العقد الأول من القرن الحالي. ثالثًا: تدهور الظروف الخارجية، خاصة مع تصاعد الحرب التجارية التي قادها الرئيس الأميركي. فقد تراجعت توقعات النمو العالمي وانخفضت أسعار النفط، مما وجه ضربة قاسية للاقتصاد الروسي الذي يعتمد بشكل كبير على صادرات الطاقة.وخفض صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو الناتج المحلي الإجمالي الصيني لعام 2025 من 4.6% إلى 4%، مما زاد من المخاوف الروسية نظرًا لاعتماد موسكو على مبيعات النفط إلى بكين.
وذكرت "إيكونوميست" أن أسعار النفط المنخفضة أثرت سلبًا على سوق الأسهم الروسية، حيث فقد مؤشر "موكس" (MOEX) حوالي 10% من ذروته الأخيرة، في وقت تراجعت فيه عائدات الضرائب على النفط والغاز بنسبة 17% على أساس سنوي في مارس/آذار.
وبحسب وثائق رسمية أوردتها وكالة رويترز يوم 22 أبريل/نيسان، تتوقع الحكومة الروسية انخفاضًا حادًا في عائدات مبيعات النفط والغاز هذا العام.
إعلانواختتمت المجلة البريطانية تقريرها بالإشارة إلى أن السياسات الحمائية للرئيس الأميركي، رغم وده الظاهري تجاه نظيره الروسي فلاديمير بوتين، قد وجّهت ضربة مؤلمة لاقتصاد روسيا المنهك.