بهذه الأغنية.. عمرو دياب مطرب القرن الـ21
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
احتلت أغنية “تملي معاك”، للنجم المصري عمرو دياب، المركز الأول كأفضل أغنية في الربع الأول من القرن الـ21 بمنطقة شمال أفريقيا والوطن العربي.
وجاء ذلك، ضمن تقرير أجرته منصة “rolling stone رولنج ستون” الأمريكية المتخصصة في الموسيقى والفنون الشعبية ضمن تقرير خاص عن الـ50 مطرباً الأكثر تأثيراً في الشرق الأوسط.
وصنفت المجلة أغنية “تملي معاك” للمطرب عمرو دياب في المركز الأول اعتماداً على نسبة المشاهدات والنجاحات التي حققتها الأغنية منذ طرحها عام 2000. حيث حققت 198 مليون مشاهدة عبر موقع يوتيوب فقط، كما ترشحت لجائزة غرامي.
وقالت المجلة الأمريكية: “يمكن القول إن المغني المصري عمرو دياب هو ملك موسيقى البوب العربية. أطلق أغنية ناجحة تلو الأخرى طوال مسيرته المهنية الممتدة لعقود”.
وأضافت: “أغنية تملي معاك تعد الأفضل في شمال أفريقيا ودول الخليج العربي. وعمرو دياب يغني على أنغام جيتار صيفية بطيئة، ويتحدث عن علاقة مليئة بالشوق المشترك”.
وتابعت: “لا تزال أغنية تملي معاك تتمتع بتأثير هائل، ليس فقط على الموسيقى العربية، بل عالمياً أيضاً. تمت تغطية الأغنية منذ ذلك الحين أو ترجمتها إلى 15 لغة أخرى”.
وواصلت: “كان من الممكن إدراج العديد من أغاني عمرو دياب الأخرى في القرن الحادي والعشرين. لشعبيتها الهائلة وتأثيرها الواسع، ولكن هناك شيئاً فريداً وعالمياً في أغنية تملي معاك”.
يذكر أن أغنية تملي معاك من كلمات أحمد علي موسى، ألحان شريف تاج، توزيع طارق مدكور، والكليب من إخراج شريف صبري، ومن إنتاج محسن جابر وشركة “عالم الفن”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: أغنیة تملی معاک عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
رد فعل طبيعي.. عمرو دياب يروي بالتحقيقات سبب صفعته الشهيرة لأحد المعجبين
قال النجم المصري عمرو دياب، خلال تحقيقات تجريها السلطات معه في واقعة الصفع الشهيرة التي شهدها حفل زفاف، إن ما حدث كان "رد فعل طبيعي عقب شعوره بألم شديد، بعدما قام أحد المعجبين بجذبه بقوة وقرصه" خلال التقاط صورة تذكارية معه.
وفي هذا الصدد، أوضح المحامي بالنقض، أيمن محفوظ، لموقع "الحرة"، أن "الهضبة" ذكر في التحقيقات أنه "استدار بسرعة ودفع الشاب سعد أسامة، بيده لإبعاده عنه بسبب الألم، مما اضطره إلى إنهاء فقرته الفنية في الحفل ومغادرة المكان فورًا".
وشدد دياب، البالغ من العمر 63 عاما، على أنه "لم يكن ينوي إيذاء الشاب بشكل مقصود"، لكن التصرف الذي قام به الأخير "تسبب له في ألم بدني ومعنوي"، وفق المحامي.
كما اعتبر الفنان، خلال تصريحاته بالتحقيقات، أن الواقعة "أثرت على أدائه بالحفل وتسببت في إنهاء فقرته مبكرًا"، معتبرًا أن الفيديو المتداول للحادثة عبر مواقع التواصل الاجتماعي "يعد تشهيرًا به".
رسميا.. "ضحية" عمرو دياب يريد تعويضا بمليار جنيه أقام أكثر من 50 محاميا من محافظة الأقصر، جنوب مصر، دعوى ادعاء مدني ضد نجم الغناء المصري عمرو دياب تطالب بتعويض قدره مليار جنيه مصري (مليون دولار) في واقعة صفعه لشاب خلال حفل زفاف قبل أيام أثار ضجة واسعة في مصر.وحددت محكمة جنح القاهرة الجديدة يوم 23 نوفمبر الجاري للنظر في أولى جلسات القضية التي تتعلق بواقعة الصفع، والتي أثارت جدلًا واسعًا في البلاد.
وكانت النيابة العامة قد قررت في وقت سابق إحالة دياب إلى محكمة الجنح، على خلفية الحادثة التي وقعت خلال حفل زفاف في أحد الفنادق الكبرى بالقاهرة، وأحالت أيضًا الشاب أسامة إلى المحاكمة بتهمة التعدي على الفنان.
في المقابل، أفاد أسامة في بلاغه المقدم للنيابة العامة، بأنه كان يهدف فقط إلى التقاط صورة تذكارية مع الفنان، إلا أن الموقف تطور بعد أن رفض دياب طلبه بطريقة حادة، على حد قوله.
وأضاف الشاب أنه "تعرض للإهانة والضرب على وجهه من قبل الفنان"، وقدم مقطع فيديو يُظهر الحادثة كدليل لدعم شكواه.
واستمعت النيابة إلى أقوال الطرفين، وقررت استدعاء شهود عيان من الحاضرين في الحفل، للوقوف على تفاصيل الواقعة.
بعد قضية شغلت الرأي العام.. أسرة ضحية حادث نجل فنان مصري تقبل الصلح كشف والد عامل التوصيل الذي توفي بعد أن تعرض للدهس من قبل نجل الفنان المصري، أحمد رزق، عن أسباب قبوله الصلح والتنازل عن "حق ابنه"، وفقا لما ذكرت تقارير إعلامية.كما أمرت بفحص الفيديو المتداول الذي يُظهر لحظة التعدي على أسامة، وأكدت ضرورة التحقق من صحة الادعاءات المتبادلة بين الطرفين.
على الجانب الآخر، حرر فريق الدفاع عن دياب بلاغًا ضد أسامة، يتهمه فيه بالتعدي عليه خلال الحفل، عبر جذبه من ملابسه بطريقة غير لائقة، مما تسبب في استفزازه ودفعه للرد.
وأكد فريق الدفاع أن تصرف الشاب "يمثل انتهاكًا لخصوصية الفنان، وإساءة غير مبررة".
وأثارت الحادثة انقسامًا على مواقع التواصل الاجتماعي، فبعض المتابعين اعتبروا أن الشاب ربما تجاوز الحدود بانتهاك خصوصية الفنان، بينما أبدى آخرون تعاطفهم معه، مشيرين إلى أنه لم يكن يستحق المعاملة التي تلقاها.