حملات موسعة لإزالة التعديات ورفع الإشغالات بأحياء غرب القاهرة
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
فامت الأجهزة التنفيذية بنطاق أحياء المنطقة الغربية برئاسة اللواء إبراهيم عبد الهادي نائب المحافظ للمنطقة الغربية، من خلال التنسيق مع شرطة المرافق بحملات مكبرة لازالة الاشغالات بالعديد من الشوارع والميادين لعودة الانضباط والمشهد الحضارى بالعاصمة.
وأكد اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة أن العاصمة تشهد حاليا حملات موسعة من جانب أجهزتها التنفيذية بمختلف الأحياء لرفع الإشغالات ضمن خطة المحافظة لعودة الإنضباط لشوارعها، وتحقيق السيولة المرورية تسهيلًا على المواطنين.
هذا وشملت حملات رفع الإشغالات والتعديات بنطاق أحياء المنطقة الغربية بالقاهرة كلا من شارع 26 يوليو والجمهورية ومنطقة الإسعاف بحى الأزبكية، وشوارع طه حسين وابو الفدا ومنطقة الزمالك بحى غرب القاهرة، وشارعى شنن والسبتية بحى بولاق أبوالعلا، وشوارع البستان وشريف بحى عابدين، وشوارع حمدى سيف النصر والبوستة وسور نادى السلاح ومخرج نفق الأزهر بحى الموسكي.
وكذلك شملت الحملات، شوارع أحمد ماهر والغورية، ومحيط المسجد الحسينى بحى وسط القاهرة، وطريق الاوتوستراد ومزلقان الدويقة وشرق السكة الحديد بحى منشأة ناصر، وشوارع باب البحر وأمير الجيوش والخراطين وبهاء الدين مع ميدان الظاهر بحى باب الشعرية تم خلالها رفع إشغالات الكافيهات، والمطاعم، والمحال، والاكشاك، والباعة الجائلين، وإزالة الحواجز الحديدية، ومنع الانتظار الخاطىء، وإعادة الانضباط إلى الشوارع، واتخاذ الإجراءات القانونية ضد المخالفين.
وكلف محافظ القاهرة رؤساء الأحياء بالتواجد الميدانى بشكل مستمر ودوري للقضاء على كافة المظاهر السلبية بالشوارع واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المخالفين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إزالة التعديات الانضباط المنطقة الغربية حملات رفع الإشغالات خالد عبد العال شرطة المرافق شوارع محافظة القاهرة ميادين نائب المحافظ
إقرأ أيضاً:
والدة ياسين: لم أتواصل مع مديرة المدرسة المفصولة واتخذت الإجراءات القانونية فورًا
قالت والدة الطالب ياسين، ضحية واقعة دمنهور، إنّها لم تحاول أن تتعامل مع مديرة مدرسة ابنها التي جرى فصلها، وعندما علمت بما حدث لابنها اتخذت الإجراءات القانونية، ولم تحرص على أي نوع من أنواع التواصل معها.
وأضافت، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور": "عرفت بما حدث لياسين في إجازة الترم الأول، ودفعت المصاريف لأنه مقيد في المدرسة بالترم الثاني ولم يكن ممكنا أن يتم التحويل إلى مدرسة أخرى، ولكن في نهاية المطاف قمت بتحويل أوراقه إلى مدرسة أخرى، ولم يعد يذهب إليها".
وتابعت: "ياسين لا يذهب إلى المدرسة لأنه لم يكن يستطيع ذلك على المستوى الجسماني والنفسي، ولما يقدر هوديه، ولكن دلوقتي الحمد لله نقدر ننقله المدرسة اللي هو عاوزها وإن شاء الله يكون في أحسن المدارس".
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا