ميرال أكشنار تهنئ زعيم حزب الجيد الجديد
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – هنأت رئيسة حزب الجيد المستقيلة، ميرال أكشنار، الرئيس الجديد للحزب موساوات درويش أوغلو على فوزه بزعامة الحزب.
وانتهت حقبة ميرال أكشنار بعد 7 سنوات على تأسيسها حزب الجيد، بفوز الرئيس الجديد للحزب موساوات درويش أوغلو، بأغلبية 611 صوت في المؤتمر الاستثنائي الخامس.
وفي خطاب الشكر الذي ألقاه بعد فوزه في الانتخابات، قال درويش أوغلو: “السيد كوراي أيدين هو كبير عائلتي، وتولغا أكالين هو أيضًا أخي وأحد أفراد عائلتي، وبإذن الله، سنواصل رحلتنا إلى السلطة مع أخوتي كوراي أيدين وتولغا أكالين، سنستمر ويجب أن يطمئن الجميع إلى أنه لن يعود شيء إلى ما كان عليه أبدًا مرة أخرى، كم هو سعيد الشخص الذي يقول إنه تركي!”.
وهنأت زعيمة الحزب السابقة ميرال أكشنار رئيس حزب الجيد الجديد، موسافات درويش أوغلو، وقالت حسابها على X: “أهنئ السيد موساوات درويش أوغلو، الذي تم انتخابه رئيسًا لحزب الجيد في مؤتمرنا الاستثنائي الخامس، وأتمنى له النجاح”.
واستقالت ميرال أكشنار من زعامة حزب الجيد، عقب الخسارة المدوية للحزب في الانتخابات البلدية الأولى التي يخوضها الجيد، والتي لم تسفر عن فوزه بأي بلدية.
Tags: تركياموساوات درويش أوغلوميرال اكشنارالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا ميرال اكشنار میرال أکشنار حزب الجید
إقرأ أيضاً:
عمرو درويش: تهجير الفلسطينيين مرفوض والشعوب العربية لن تسمح بتصفية القضية
أكد النائب عمرو درويش,أمين سر لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أن القضية الفلسطينية قضية كل العرب ولن يسمح أحد بتهجير الفلسطنيين أو تصفية القضية.
وأضاف "درويش" فى كلمته أمام الجلسة العامه لمجلس النواب اليوم الأثنين، أن فلسطين فى قلب كل مصرى وعربى، ونؤمن بالرسالة الملقاة على أكتافنا من الأجيال السابقة، وسنسلمها للأجيال القادمة ولن ننسى كلمات الرئيس عبد الفتاح السيسي الذى رفض تهجير أبناء قطاع غزة إلى مصر، قائلا: "مصر بتقول التهجير بالنسبة لنا خط أحمر.. خط أحمر.. لن نقبل به ولن نسمح به".
وأشار"درويش" أن التاريخ لن يرحم تهجير الفلسطنيين خارج اراضيهم مرفوض والتاريخ ايضا شاهد على أن المخططات تنهزم دائما امام إرادة الفلسطنيين والأمة العربية ,لن يستطيع كائن من كان كسر إرادة الفلسطينيين فى حق البقاء بوطنهم القضية الفلسطينية خط احمر الشعوب العربية لن تسمح بتصفية القضية الفلسطينية ,وسيناء خط أحمر أيضا فأبناء مصر البواسل من الجيش والشرطة المصرية والشعب دماؤهم الزكية مازالت تسطر بطولات التضحية من اجل حبات رمال سيناء الحبيبة ، من يتوهم بفرض شروط علينا فهو واهم، وعليه مراجعة التاريخ جيدا ولو زعلان قوى "ياخدوهم عندهم".
وتابع “درويش”: إن تلك الجرثومة التى "رموها فى الوطن العربى" أصبحت وباء والقدس ستظل عاصمة الدولة الفلسطينية الحرة الأبية.