شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن رسالة من لقاء الدوحة، أبلغ لودريان القيادات التي إجتمع بها في زيارته الأخيرة رسالة من لقاء الدوحة مفادها أن إستمرار إهتمام الدول الخمس بالملف اللبناني يتطلَّب إنهاء .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رسالة من لقاء الدوحة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أبلغ لودريان القيادات التي إجتمع بها في زيارته الأخيرة رسالة من لقاء الدوحة مفادها أن إستمرار إهتمام الدول الخمس بالملف اللبناني يتطلَّب إنهاء القطيعة الحاصلة بين الأطراف السياسية اللبنانية، ومعاودة التواصل والتشاور بينها ولو على مستويات ثنائية في حال تعذُّر العودة إلى طاولة الحوار، وفق ما جاء في أسرار "اللواء".
82.166.33.75
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رسالة من لقاء الدوحة وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مقترح الـ60 يوما.. تفاصيل اجتماع الدوحة المرتقب بشأن غزة
وصل المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، إلى قطر، الثلاثاء، للانضمام إلى محادثات تهدف إلى تمديد وقف إطلاق النار الهش في قطاع غزة.
والأربعاء يلتقي ويتكوف رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، حيث تأمل إسرائيل أن تقدم الولايات المتحدة اقتراحا لتمديد وقف إطلاق النار لمدة شهرين تقريبا، تفرج خلالها حماس عن نحو نصف الأسرى الأحياء، حسبما صرح مسؤول إسرائيلي لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وسبق أن أفادت القناة 12 الإسرائيلية أن الإطار المقترح سيشهد إطلاق حماس سراح 10 رهائن أحياء، بمن فيهم الأميركي الإسرائيلي عيدان ألكسندر، مقابل 60 يوما إضافيا من وقف إطلاق النار.
وحتى الآن ترفض حماس الاقتراح، مصرة على التزام الجانبين بالإطار الذي تم الاتفاق عليه في يناير.
وانتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار المكون من 3 مراحل في الأول من مارس، من دون اتفاق على المراحل اللاحقة التي تضع نهاية دائمة للحرب.
لكن مصدرا إسرائيليا مطلعا على التفاصيل قال لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، إن هناك استعدادا من جانب الحركة للموافقة على تمديد طويل لوقف إطلاق النار من دون الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق.
وقال المصدر إن حماس ستطالب على الأرجح بالإفراج عن قادة في الحركة محتجزين لدى إسرائيل، مقابل قبول الاقتراح.
وأضاف المصدر أن هناك "فجوة" بين توقعات الوفدين الأميركي والإسرائيلي من محادثات قطر، وقدراتهما على اتخاذ القرار، فبينما أرسل الرئيس الأميركي دونالد ترامب ويتكوف، وهو شخص قادر على اتخاذ القرارات، فإن الوفد الإسرائيلي، رغم منصبه الرفيع نسبيا، لا يتمتع بصلاحيات اتخاذ القرارات.
ولم يسافر وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، المسؤول الجديد عن المحادثات لدى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إلى قطر.
وأكد مسؤول كبير في حماس أن الجولة الجديدة من محادثات وقف إطلاق النار بدأت الثلاثاء في الدوحة، حيث تتعامل الحركة مع المفاوضات "بإيجابية ومسؤولية".
وقال عبد الرحمن شديد: "نأمل أن تؤدي الجولة الحالية من المفاوضات إلى تقدم ملموس نحو بدء المرحلة الثانية".
كما أعرب عن أمله في أن يساعد ويتكوف في "بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار"، وقال: "تتحمل الإدارة الأميركية المسؤولية نظرا لدعمها الثابت لحكومة الاحتلال".
وكان وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر قال إن إسرائيل "لا تزال منفتحة على تحقيق أهدافها العسكرية في غزة من خلال المفاوضات".
وأضاف في مقابلة مع شبكة "إي بي سي" الإخبارية الأميركية: "إذا استطعنا تحقيق أهدافنا بالوسائل السياسية فهذا جيد جدا، أما إذا لم نتمكن من ذلك فسيتعين علينا استئناف نشاطنا العسكري".
وأكدت إسرائيل أن أهدافها تشمل إعادة الرهائن المحتجزين في غزة، والقضاء على مقاتلي حماس وحكومتها في القطاع، ولمح ويتكوف لهذه الأهداف يوم الإثنين، عندما صرح لشبكة "فوكس نيوز" بأن الحركة "ليس لديها بديل عن نزع سلاحها ومغادرة غزة".