قال الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إن الشركات الصغيرة والمتوسطة حين ترغب أو تحتاج إلى موارد حوسبية أو ساعات تخزين أو تطبيقات، يجب أن تلجأ إلى مراكز بيانات وسحب حوسبية خارج مصر، وهذا له تكلفة ضخمة.

وأضاف عمرو طلعت، خلال كلمته في أفتتاح مركز البيانات والحوسبة السحابية الحكومية، أنه أصبح هناك إمكانية لتقديم خدمات موارد الحوسبة للشركات ورواد الأعمال من داخل مصر.

وأكد أن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات نما خلال الـ5 سنوات الماضية بنسبة تتجاوز 16%، وهو أعلى قطاعات الدولة نمواً.


وأوضح أن معدل نمو الصادرات الرقمية يبلغ 26% عن العام الماضي عن العام السابق له، ومعدل نمو صادرات التعهيد بلغ 54% خلال عام واحد.

وأشار وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات إلى، أن مصر تقدمت بمعدل 50 مركزا في مؤشر جاهزية الحكومة للذكاء الاصطناعي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزير الاتصالات تكنولوجيا المعلومات مصر ذكاء الاصطناعي قطاع الاتصالات

إقرأ أيضاً:

من الابتدائية إلى الثانوية.. بكين تقدم حصصاً مخصصة للذكاء الاصطناعي

#سواليف

تعتزم #المدارس_الابتدائية والثانوية في بكين تقديم حصصاً تعليمية مخصصة للذكاء الاصطناعي، ابتداءً من العام الدراسي المقبل.

وحظيت صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين باهتمام دولي هذا العام بعد أن أطلقت شركة “ديب سيك” DeepSeek نسخة جديدة من روبوت المحادثة العامل بالذكاء الاصطناعي في يناير (كانون الثاني)، ما أحدث موجة صدمة عبر الأسواق العالمية.

وذكرت وكالة “شينخوا” الصينية للأنباء أن المدارس في العاصمة ستخصص ما لا يقل عن ثماني ساعات من دروس الذكاء الاصطناعي لكل عام دراسي بدءاً من الفصل الدراسي الذي يبدأ في أوائل سبتمبر (أيلول)
ويمكن للمدارس أن تدير هذه المواد كحصص مستقلة أو أن تدمجها في مواد دراسية قائمة أساساً مثل تكنولوجيا المعلومات أو العلوم.

مقالات ذات صلة بطاريات الجاذبية.. ثورة في تخزين الطاقة المتجددة 2025/03/15

وأفادت لجنة التعليم التابعة لبلدية بكين في بيان أنه “سيتم تقديم أساليب تدريس مبتكرة، باستخدام أجهزة مرافقة وأدوات مساعدة بحثية بالذكاء الاصطناعي، وغيرها من برامج المساعدة الذكية لتسهيل التعلم من خلال الحوار بين الإنسان والآلة”.

وأشارت إلى أن بكين تخطط أيضا لاستكشاف المزيد من الفرص للتعاون بين الجامعات والمدارس الثانوية، لتنمية المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي.

ويتضمن ذلك تطوير سلسلة من “دورات التعليم المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي والتي تركز على التطوير المبكر للمواهب المبتكرة الاستثنائية”.

وفي الشهر الماضي، أجرى الرئيس الصيني شي جينبينغ محادثات مع كبار رجال الأعمال في قطاع التكنولوجيا الصيني، في حدث نادر أثار التفاؤل بشأن زيادة الدعم للقطاع.

وعزز شي دور الشركات المملوكة للدولة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، كما تصدى للتوسع “غير المنظم” في العديد من القطاعات.

وحظيت “ديب سيك” بإشادة السلطات، كما حضر مؤسسها الاجتماع مع الرئيس الصيني.

وتتجه الأنظار حالياً إلى #برامج #الذكاء_الاصطناعي الجديدة في #الصين، الساعية لمنافسة “ديب سيك”، وكشفت شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة “علي بابا” الأسبوع الماضي عن نموذج ذكاء اصطناعي يسمى QwQ-32B، تقول إنه يتمتع “بأداء مماثل” لـ “ديب سيك” بينما يتطلب بيانات أقل بكثير للعمل.

إلى ذلك، فإن “مانوس” Manus، وهو مساعد جديد وقوي يعمل بالذكاء الاصطناعي، يُحدث ضجة في البلاد، مع قدرات تُعتبر بشكل عام أكثر تقدماً من تلك الموجودة في روبوتات المحادثة.

مقالات مشابهة

  • "قانونية الدولة" تناقش تقرير "التقنية والابتكار" حول "مشروع قانون تنظيم الاتصالات"
  • مناقشة قانون تنظيم الاتصالات بمجلس الدولة
  • غوغل تعلن عن نماذجها الجديدة للذكاء الاصطناعي
  • إطلاق برنامج جديد لتأهيل الكفاءات الوطنية في الحوسبة السحابية
  • رئيس الوزراء يُتابع مع وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات جهود تعزيز التحول الرقمي
  • "مديولي" يُتابع مع وزير الاتصالات أهم ملفات العمل
  • شركة صينية تطلق نموذجين للذكاء الاصطناعي
  • مع اشتداد المنافسة.. "بايدو" الصينية تطلق نموذجين للذكاء الاصطناعي
  • من الابتدائية إلى الثانوية.. بكين تقدم حصصاً مخصصة للذكاء الاصطناعي
  • فتح باب التسجيل في التحدي الدولي للذكاء الاصطناعي في دبي