بعد اتهامها بالزنا.. عبير الشرقاوى تدافع عن ميار الببلاوى وتهاجم محمد أبو بكر
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
تعرضت الفنانة المعتزلة ميار الببلاوى الى هجوم شرس من قبل الداعية محمد أبو بكر الذى اتهمها بالزنا بعد تصريحاتها المثيرة للجدل فى برنامج العرافة مع الإعلامية بسمة وهبة عندما أعلنت أن تم طلاقها 11 مرة ولم تلجأ الى محلل.
وقررت الفنانة المعتزلة عبير الشرقاوى أن تدافع بقوة عن ميار الببلاوى عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك قائلة : "يا جماعة الشيخ محمد أبو يكر جاد الرب إللى أنا أصلآ مش بحبه ولا بحب طريقة تلاوتة للقرآن العجيبة ولا بحب أسمعه من ساعة ما قال الجن بيسرق المال و الذهب من البيوت إتبلى على ميار الببلاوى و إتهمها بما ليس فيها و علق على برنامجها مع بسمة وهبى إللى كان فى رمضان بالرغم من إنه متفرجش عليه و إعتمد على حد مضلل نقل له كلام ميار مقالتهوش أصلآ و ميار دلوقتى عندها إنهيااااار حسبنا الله و نعم الوكيل.
وترد عليها ميار الببلاوى قائلة : “شكرا يا غاليه يابنت الاصول العشره والمواقف بتبين الى فى القلوب وقوفك جنبى على راسى بحبك فى الله عبير الشرقاوى الجدعه”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميار الببلاوي محمد أبو بكر بسمة وهبة میار الببلاوى
إقرأ أيضاً:
ميار الببلاوي تبرئ نفسها من خطاب وفاء مكي: وقعت في فخ
علّقت الفنانة ميار الببلاوي على الهجوم الحاد الذي تعرضت له الفنانة وفاء مكي مؤخرًا، مؤكدة أنها لم تتوقع أن يصل الأمر إلى هذا الحد من الانتقادات المكثفة.
وأضافت: “‘إن الله يدافع عن الذين آمنوا”، وخلال هذه الأزمة، كل المواقع الإخبارية لم يكن لها حديث إلا عنّا، وكان يُنشر يوميًا 4 أو 5 أخبار تخصنا، لكنني لم أظهر في أي بث مباشر للحديث عن الأمر، بل فضّلت التزام الصمت".
وتابعت: “علاقتي بالصحفيين قوية وأحترمهم جميعًا، لكنني كنت مغلقة على نفسي، ولم أكن أرد على أحد، ووصلت الأمور إلى درجة أن البعض حاول اقتحام منزلي لأن هاتفي كان على وضع الطيران، لكنني كنت مصرة على عدم التحدث مع أي شخص”.
وعن علاقتها بوفاء مكي، أوضحت ميار، خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، “لم نكن صديقتين كما يظن البعض، ولم تجمعني بها سوى تجربة عمل واحدة فقط في مسلسل (سور مجرى العيون)، وكانت الأمور بيننا غير مستقرة، ولم يكن بيننا أي صداقة حقيقية”.
أما عن الجدل المتعلق بخطاب براءة وفاء مكي، فقد كشفت ميار: “وجدت الخطاب في منزلي، وبعد فترة اكتشفت أن والد ابني هو من كتبه، وربما كان يريدني أن أتعاطف مع القضية، الحقيقة أنني تحدثت بدافع الشهامة، لكن الأمر زاد عن حده وأوقعني في مشاكل كبيرة، خاصة أن هذه المعلومة لم تكن ذات تأثير حقيقي في القضية، ولم تغير أي شيء من الواقع”.