روجرز: نشعر بخيبة أمل بعد التعادل مع تشيلسي
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
تعادل نادي أستون فيلا مع تشيلسي بهدفين لكل فريق يوم أمس السبت ضمن بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز.
واستمر تألق مورجان روجرز مع أستون فيلا هذا الموسم وسجل هدفًا في تعادل فريقه أمس.
وعبر روجرز عن إحباطه الكبير بعد التعادل أمام تشيلسي في تصريحات نقلتها بي بي سي سبورت.
وبقى أستون فيلا في المركز الرابع في ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز متفوقًا على توتنهام هوتسبير الخامس.
وقال روجرز: "نشعر بخيبة أمل. لقد سيطر تشيلسي على المباراة، معظم فترات المباراة".
وأضاف لاعب ميدلسبره السابق: "ربما ينبغي لنا أن ننهي المباراة. قد ننظر إليها على أنها نقطة جيدة لأنهم فريق جيد".
وأوضح: "كان هناك جبل من الضغط. إن تشيلسي لديه لاعبون جيدون، وسوف يسجلون الأهداف".
وعن احتفال لاعب تشيلسي، كول بالمر، أتم روجرز: "لقد قام بتقليدي بالتأكيد.إنه احتفالي. تحقق من الجدول الزمني، لقد فعلت ذلك أولاً. إنه أحد أقرب أصدقائي في الحياة. لا أستطيع أن أكون أكثر فخرًا به. إنه يُظهر للجميع ما أنا عليه. كان يعلم أنه يستطيع القيام بذلك قبل عامين أو ثلاثة أعوام".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي أستون فيلا تشيلسي روجرز
إقرأ أيضاً:
مرشح لرئاسة FBI: مايك روجرز ودوره في التحقيقات المحيطة بهجوم بنغازي
ليبيا – كشف تقرير تحليلي نشره موقع الأخبار الأمنية الأميركي “لو إنفورسمنت توداي” عن الاسم المرجح لاختياره من قبل الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب لرئاسة مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI). ووفقًا للتقرير، من المتوقع أن يمنح ترامب الفرصة مجددًا للعضو السابق في مجلس الشيوخ عن الحزب الجمهوري بولاية ميشيغان، مايك روجرز.
وأشار التقرير، الذي تابعته وترجمت منه صحيفة “المرصد“, إلى أن روجرز كان قريبًا من تولي المنصب خلال الولاية الرئاسية الأولى لترامب في عام 2017، ووصف التقرير روجرز بأنه كان متورطًا بعمق في “التستر” المحيط بهجوم 11 سبتمبر 2012 على مجمع البعثة الأميركية الخاصة في بنغازي.
مقر السفارة الامريكية في بنغازي بعد هجوم الجماعات الارهابية عليه في 11 سبتمبر 2012وذكر التقرير أن روجرز، أثناء توليه رئاسة لجنة الاستخبارات بمجلس النواب، أدار جلسات استماع للتحقيق في الهجوم، لكنه قلل من أهمية شهادات قدمها متعاقدون مع وكالة المخابرات المركزية (CIA) خلال جلسة مغلقة.
كما أشار التقرير إلى أن روجرز، إلى جانب النائبين باك ماكيون وداريل عيسى, عارض في البداية إنشاء لجنة خاصة للتحقيق في هجوم بنغازي. وتطرق التقرير إلى دور زوجته، كريستي روجرز, التي كانت تدير شركة “إيجيس” للخدمات الدفاعية، وهي شركة مقاولات عسكرية خاصة حصلت على عقود كبيرة من الحكومة الأميركية.
ووفقًا للتقرير، رفضت شركة “إيجيس” ممثلةً بمحامٍ لها الرد على تساؤلات تتعلق بطبيعة عملها مع مجتمع الاستخبارات الأميركي وفي بنغازي على وجه الخصوص، مما أثار علامات استفهام حول الشفافية في تعاملاتها.
ترجمة المرصد – خاص