مظاهرات في المكسيك احتجاجًا على مقتل صحفي بولاية «موريلوس»
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
تظاهر العشرات من الصحفيين المكسيكيين احتجاجا على مقتل أحد زملائهم في ولاية "موريلوس" الجنوبية وطالبوا بإجراء تحقيق شفاف في ملابسات الواقعة، كما أعبروا عن غضبهم من المخاطر التي يواجهها العاملون في مجال تغطية الأخبار في البلاد.
وذكرت شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية اليوم الأحد أنه عثر على جثة روبرتو فيجيروا داخل سيارة في مسقط رأسه في مدينة "هويتزيلاك" بولاية "موريلوس" الواقعة جنوب العاصمة مكسيكو سيتي حيث تتفشى أعمال العنف التي تغذيها المخدرات.
وكان فيجيروا يغطي أخبار السياسة المحلية واكتسب متابعة كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي من خلال مقاطع الفيديو الساخرة التي يقوم ببثها.
ويعد فيجيروا هو أول صحفي يقتل هذا العام في المكسيك التي تعد أخطر دولة على الصحفيين في نصف الكرة الغربي ولديها أكبر عدد من الصحفيين المفقودين في العالم وفقا للجنة حماية الصحفيين التي تراقب حرية الصحافة.
من جانبهم، تعهد المدعون المكسيكيون بإجراء تحقيق جدي في هذا الحادث بينما أدانت حكومة ولاية "موريلوس" بشدة جريمة القتل.
اقرأ أيضاًجوتيريش يعرب عن صدمته جراء اقتحام الشرطة الإكوادورية سفارة المكسيك في كيتو
المكسيك تعلن قطع علاقاتها الدبلوماسية مع الإكوادور
زلزال بقوة 5 درجات يهز مدينة أكابولكو في المكسيك
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشرطة المكسيكية المكسيك
إقرأ أيضاً:
بيان صحفي حول حالة قداسة البابا الصحية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت المصادر الطبية أن الحالة السريرية للبابا فرانسيس قد بقيت مستقرة خلال الفترة الماضية.
وأوضحت التقارير أن البابا يتلقى علاجًا متواصلًا يشمل التبديل بين التهوية الميكانيكية غير الغازية وفترات طويلة من العلاج بالأوكسجين عالي التدفق. وقد أظهرت التحاليل استجابة جيدة من الجسم لتبادل الغازات، مما يشير إلى أن الأوكسجين يصل بشكل كافٍ إلى جسده ويتم التخلص من ثاني أكسيد الكربون بشكل صحيح، ما يدل على صحة عمل الرئتي
كما أشار البيان إلى أن قداسة البابا لا يعاني من الحمى ولا تظهر عليه علامات اللوكوسيتوز، فيما تظل معاييره الديناميكية الدموية مستقرة. يواصل البابا تناول الطعام بانتظام ويخضع لجلسات علاج طبيعي تنفسي، حيث يتعاون بنشاط مع الطاقم الطبي. ولم تسجل أي نوبات من التشنج القصبي.
كما ذكر أن البابا يبقى مستيقظًا وواعيًا طوال الوقت. وفي فترة بعد الظهر، تلقى القربان المقدس ثم خصص وقتًا للصلاة
أكدت المصادر الطبية أن الحالة السريرية للقداسة البابا قد بقيت مستقرة خلال الفترة الماضية.
وأوضحت التقارير أن البابا يتلقى علاجًا متواصلًا يشمل التبديل بين التهوية الميكانيكية غير الغازية وفترات طويلة من العلاج بالأوكسجين عالي التدفق. وقد أظهرت التحاليل استجابة جيدة من الجسم لتبادل الغازات، مما يشير إلى أن الأوكسجين يصل بشكل كافٍ إلى جسده ويتم التخلص من ثاني أكسيد الكربون بشكل صحيح، ما يدل على صحة عمل الرئتين.
كما أشار البيان إلى أن قداسة البابا لا يعاني من الحمى ولا تظهر عليه علامات اللوكوسيتوز، فيما تظل معاييره الديناميكية الدموية مستقرة. يواصل البابا تناول الطعام بانتظام ويخضع لجلسات علاج طبيعي تنفسي، حيث يتعاون بنشاط مع الطاقم الطبي. ولم تسجل أي نوبات من التشنج القصبي.
كما ذكر أن البابا يبقى مستيقظًا وواعيًا طوال الوقت. وفي فترة بعد الظهر، تلقى القربان المقدس ثم خصص وقتًا للصلاة.