يعلم ما يقوله.. إيلون ماسك يعلق على تصريح قوي لوزير خارجية الإمارات الشيخ عبدالله بن زايد
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أعاد الملياردير الأمريكي والرئيس التنفيذي لشركة تسلا، إيلون ماسك، نشر مقطع فيديو سابق لوزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبدالله بن زايد تحدث فيه عن الإرهاب والإرهابيين.
مقطع الفيديو أعاد ماسك نشره على منصة تويتر التي يملكها، قائلا بتعليق: "يعلم ما يقوله".
وقال الشيخ عبدالله بن زايد في المقطع: "دعوني أقول هذا باللغة الإنجليزية لتتمكن (مديرة الحوار) من فهم ما أقوله، أعلم أن ليدك مترجما ولكن أريد أن أتأكد أنك ستفهمين هذا بشكل صحيح: سيأتي يوم سنرى فيه متشددين متطرفين وإرهابيين بصورة أكبر بكثير يخرجون من أوروبا بسبب قلة اتخاذ القرارات ومحاولة اتخاذ ما هو صحيح سياسيا أو افتراض أنهم يعلمون الشرق الأوسط ويعلمون ما هو الإسلام ويعرفون الآخرين بصورة أكثر مما نعرفهم نحن، وأنا آسف ولكن هذا جهل تماما.
ويذكر أن الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان انضم إلى مجلس الوزراء بحكومة دولة الإمارات في 9 فبراير/ شباط 2006 ليحمل حقيبة وزارة الخارجية، وتتركز مهامه وفقا لسيرة الذاتية المنشورة على الموقع الرسمي للوزارة في "قيادة السياسة الخارجية لدولة الإمارات وتعزيز علاقات دولة الإمارات الثنائية مع شركائها الدوليين، وترويج مكانة الإمارات العربية المتحدة كدولة رائدة في مختلف المجالات".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: إيلون ماسك إيلون موسك الشرق الأوسط تغريدات عبدالله بن زايد الشیخ عبدالله بن زاید
إقرأ أيضاً:
ماسك يعلق على منع جورجيسكو من المشاركة في الانتخابات في رومانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصف الملياردير الأمريكي إيلون ماسك قرار لجنة الانتخابات المركزية في رومانيا بمنع المرشح اليميني كالين جورجيسكو من المشاركة في انتخابات الرئاسة بأنه "جنون".
ونشر ماسك تعليقا على خبر منع جورجيسكو على موقع "إكس" للتواصل الاجتماعي.
وكانت لجنة الانتخابات المركزية في رومانيا قد رفضت تسجيل كالين جورجيسكو مرشحا للانتخابات الرئاسية في البلاد، التي من المقرر أن تجري في 4 مايو المقبل.
ووصف جورجيسكو قرار منعه من المشاركة في الانتخابات بأنه "ضربة للديمقراطية". ونظم أنصاره احتجاجات أمام مبنى لجنة الانتخابات المركزية.
يذكر أن جورجيسكو الذي تقدم في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية التي جرت في نوفمبر الماضي والتي ألغيت نتائجها بقرار من المحكمة الدستورية للشبهات بالتدخل الخارجي فيها، يواجه تحقيقا جنائيا بعدة تهم، بما فيها التحريض على أعمال ضد النظام الدستوري في البلاد.