حسام غالي: لم أفهم سبب استبعادي من كأس الأمم 2006
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
أكد حسام غالي عضو مجلس إدارة النادي الأهلي، أنه لا يعرف سببا لاستبعاده من بطولة كأس الأمم الأفريقية في 2006 رغم استدعائه قبل البطولة.
وأوضح حسام غالي، عبر برنامج الكابتن مع أحمد حسن على قناة dm: في بطولة 2006 كنت أقدم موسم مميز مع فينورد الهولندي وتلقيت دعوة من المنتخب وحضرت لمصر وانتظرت مكالمة لابلاغي بمكان المعسكر ولم يطلبني أحد.
وأضاف حسام غالي: انتظرت يومين ولم يحدثني أحد فوجئت بعد ذلك بإعلان استبعادي من المنتخب وحتى الآن لا أعرف السبب.
وتابع: الحمد الله ربنا عوضني خلال هذه السنة بانتقالي إلى توتنهام الإنجليزي وكانت بداية لرحلة جيدة.. في بطولة 2004 لم أشارك في أول لقاءين ودفع بي الجهاز الفني أمام الكاميرون لتحديد المتأهل للدور الثاني وقد انهرت وانهمرت دموعي بسبب استبعادي وعدم وجود سبب واضح قبل أن أشارك أمام الكاميرون.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسام غالی
إقرأ أيضاً:
كبار أوروبا في مهمة شاقة في ربع نهائي "دوري الأمم"
دخلت بطولة دوري الأمم الأوروبية مرحلة حاسمة بعد وصولها إياب دور الربع، حيث تواجه منتخبات كبيرة مشقة في تجاوز هذا الدور.
ينشد منتخب فرنسا قلب تأخره أمام منتخب كرواتيا بهدفين نظيفين في ذهاب ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية، إلى فوز وإنجاز، اليوم الأحد في مباراة الإياب.
????????️ كومان قبل لقاء إسبانيا غداً :
"حتماً ستُصلح إسبانيا أخطائها في الذهاب وسنعيش أجواء صعبة في المستايا ويجب أن نفرض سيطرتنا".
"أحترم قرار دين هاوسن و لا أحمل عليه أي ضغينة".
????|????️ pic.twitter.com/ATvInx1IQy
ويتعين على رجال المدرب ديدييه ديشامب تقديم أداء مغاير عن مباراة سبليت، عندما يستضيفون الكروات في ملعب إستاد دو فرانس في ضاحية سان دوني الباريسية.
عانى "الديوك" ذهاباً يوم الخميس من الناحيتين الدفاعية والهجومية، وأظهروا وجهاً مقلقاً، رغم عودة القائد كيليان مبابي بعد غياب ستة أشهر عن المنتخب.
وفيما يخوض ديشامب فترته الأخيرة مع المنتخب قبل رحيله عقب مونديال 2026، لم يقدم فريقه أداءً مقنعاً السنة الماضية، رغم بلوغه نصف نهائي كأس أوروبا.
ويأمل الفرنسيون استعادة ذكرى ملحق التأهل إلى مونديال 2014، عندما قلبوا تخلفهم أمام أوكرانيا بهدفين إلى فوز كبير إياباً 3-0.
"الآتزوري" و"الماكينات"
يتعين على منتخب إيطاليا تعويض خسارته أمام ألمانيا 1-2 على ملعب سان سيرو، في ظل غياب مدافعيها ريكاردو كالافيوري وأندريا كامبياسو المصابين.
وحقق منتخب ألمانيا نصف المهمة بفوزه ذهاباً خارج ملعبه، لكن فارق هدف واحد قد يبدو مخادعاً لـ"الماكينات" أمام خصم من طينة إيطاليا بطلة العالم أربع مرات.
"الماتادو" و"الطواحين"
بعد مباراة مثيرة انتهت بالتعادل 2-2 في روتردام بهدف متأخر من إسبانيا في مرمى هولندا، تتركز الأنظار على مباراة الرد بين إسبانيا حاملة اللقب وهولندا ثالثة النسخة الأخيرة في فالنسيا.
وفي ظل غيابات المدافعين إيمريك لابورت لاعب النصر السعودي وداني فيفيان (أثلتيك بيلباو)، وإينيغو مارتينيس وباو كوبارسي (برشلونة) والشكوك حول روبان لونورمان المصاب الخميس، قد يلجأ المدرب لويس دي لا فوينتي إلى الاستعانة بالشابين دين هويسن وراؤول أسنسيو.
وستكون مهمة لاعبي دي لافوينتي تعزيز سلسلة عدم خسارتهم في مسابقة رسمية منذ سنتين.
"البحارة" أمام الدنمارك
حتاج منتخب البرتغال، حامل لقب الخسة الأولى في 2019، إلى قلب خسارته أمام الدنمارك 0-1، عندما يستقبل الإياب في لشبونة.
وقال مدرب البرتغال، الإسباني روبرتو مارتينيز إن المباراة الأخيرة كانت الأسوأ منذ توليه تدريب فريق النجم المخضرم كرستيانو رونالدو هداف النصر السعودي: "طبقوا خطتهم لأننا سمحنا لهم بذلك. افتقدنا للإيقاع وأخفقنا في السيطرة على الكرة، لذا هناك هامش كبير للتحسن".