أعلنت رغد صدام نجلة الرئيس العراقي الراحل، صدام حسين أنها بدأت نشر بعض من مذكرات والدها الخاصة أثناء احتجازه، ما أثار تفاعلا كبيرا.

بيع ساعة جيب أغنى رجل في سفينة تايتنك بمبلغ قياسي إياب نصف نهائي الكونفدرالية .. تشكيل الزمالك المتوقع أمام دريمز الغاني


وفي حسابها على منصة "إكس"، نشرت رغد صدام حسين صورا من مذكرات والدها معلقة عليها بالقول: "كل عام والأمة العربية بخير.

. الأمة التي طالما كانت الأهم في مسيرتك النضالية، إلا أن الأمة ليست بخير والعراق ليس بخير يا أبي، فقد تكالبت عليها الأمم، إلا إنني وعدتك أن يكون العراق بخير بإذن الله".
وأضافت: "واليوم قررت أن أبدأ بنشر جزء صغير من مذكراتك بطريقتي، لأن دور النشر لديها "محاذير من نشرها"، وسيكون اليوم مهما للكثير من محبيك وحتى غيرهم"، متابعة: "إليهم نهدي مذكراتك الخاصة التي كتبتها، أثناء وجودك بالمعتقل الأمريكي في العراق..لك يا أبي كل الإجلال والتقدير أيها البطل المقدام، إلى جنات الخلد أيها العلم العالي.

وتفاعل النشطاء على منصة "إكس" مع منشور رغد، حيث تمنوا للرئيس العراقي الراحل الرحمة والمغفرة.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رغد صدام صدام حسين مذكرات الامة العراق

إقرأ أيضاً:

تفاصيل صادمة يرويها أسرى فلسطينيون من غزة

كشفت مؤسستان فلسطينيتان عن "تفاصيل صادمة" عن تعذيب ممنهج تعرض له معتقلون من غزة في سجن النقب الإسرائيلي ومعسكر "نفتالي".

ونقلت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية ونادي الأسير، في بيان مشترك، شهادات جديدة لمعتقلين من غزة بعد زيارات إلى 23 معتقلا في سجن النقب ومعسكر نفتالي خلال الفترة بين 6 و8 يناير/كانون الثاني 2025.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2وفاة أسير فلسطيني معتقل إداريا في سجن إسرائيليlist 2 of 243 إيغوريا مسلما محتجزون بتايلند يواجهون خطر الترحيل للصينend of list

وتضمنت الشهادات، وفق المؤسستين، "تفاصيل صادمة عن عمليات التّعذيب الممنهجة التي تعرض لها المعتقلون، تحديدا في الفترة الأولى على اعتقالهم، وفي فترة التحقيق".

وأشار البيان إلى أن تلك الشهادات تمحورت حول "جرائم التعذيب والتنكيل والتجويع والجرائم الطبيّة والضرب المبرح وعمليات القمع، إلى جانب ظروف الاحتجاز القاسيّة، واستمرار تفشي مرض الجرب (السكايبوس) بين صفوف الأسرى".

وتابع أن "شهادات المعتقلين في غالبية السجون الإسرائيلية والمعسكرات، عكست المستوى ذاته من التوحش الممنهج، وبشكل أساسي في سجني النقب وعوفر (وسط)".

ونقلت عن "ك. ن" (45 عاما) الذي تحفظت الهيئة على نشر اسمه والمعتقل منذ ديسمبر/كانون الأول 2023، قوله "منذ اعتقالي تعرضت للضرب المبرح حتى أُصبت بكسور في جسدي، في محاولة لانتزاع اعترافات مني، وبقيت في معسكر في غلاف غزة لمدة 58 يوما".

إعلان

ويضيف المعتقل "تعرضت للتكبيل والضرب طوال الوقت عدا عن الإذلال والإهانات".

وتابع "عند نقلي إلى سجن النقب، أصبت بحروق بعدما رشقني السجانون بالماء الساخن بإبريق كهربائي، ولا تزال آثار الحروق واضحة على جسدي".

أما "ع. هـ" (21 عاماً) المعتقل في فبراير/شباط 2024، فقال إنه اعتقل خلال عملية نزوح، وتم نقله إلى أحد المعسكرات بمحاذاة غزة، وبقي هناك لمدة 12 يوما، ثم تم نقله إلى معسكر في القدس، ثم إلى عوفر، فإلى النقب.

ونقل محامو الهيئة والنادي عنه "كل رحلة كانت بمثابة رحلة عذاب وموت، واليوم كما ترى الدمامل والجروح والثقوب تغطي جسمي بعد إصابتي بمرض الجرب، وأنام بالجوع وأستيقظ بالجوع، وإلى جانب كل ما أعانيه فإنني أعاني من مشكلة ضغط العين، وبحاجة إلى متابعة".

وقال المعتقل "خ. ج"، وفق ما نقل عنه البيان، "في بداية اعتقالي كنا نعيش في جحيم، ولا نعرف ما مصيرنا ولا وضعنا القانوني، مورست بحقنا كافة أشكال الجرائم والتنكيل والحرمان، واليوم نواجه الجوع، فكميات الطعام قليلة جدا وغير صالحة للاستخدام الآدمي".

وأما المعتقل "م. د" فقال "اعتقلت من أحد مواقع الإيواء، وكنت برفقة عائلتي، بعد اعتقالي نقلت إلى غلاف غزة، واحتجزت لمدة 60 يوما، ثم تم نقلي إلى سجن النقب".

وأضاف "جراء الضرب المبرح الذي تعرضت له، فقدت عيني البلاستيكية، واليوم جراء ذلك أعاني من تجويف في العين، ولم يكتف الجنود بذلك بل أقدموا على أخذ نظارتي".

ومنذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تحدثت منظمات حقوقية إسرائيلية وفلسطينية ودولية عن تردي الأوضاع في السجون الإسرائيلية، ووثقت حالات تعذيب وتجويع وانتشار للأمراض.

وبلغ عدد حالات الاعتقال منذ بدء الحرب على غزة نحو 14 ألفًا و300 اعتقال في الضّفة الغربية بما لا يشمل حالات الاعتقال في قطاع غزة التي تقدر بالآلاف، وفق نادي الأسير الفلسطيني.

إعلان

واعتقل الجيش الإسرائيلي منذ بدء عمليته البرية في غزة يوم 27 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، آلاف المدنيين الفلسطينيين، بينهم نساء وأطفال وعاملون في الطواقم الصحية والدفاع المدني.

وبدعم أميركي مطلق، تشن إسرائيل حربا مدمرة على قطاع غزة خلفت أكثر من 156 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة أودت بحياة أطفال ومسنين.

وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل إسرائيل الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.

مقالات مشابهة

  • التوقيع على عدة مذكرات تفاهم بين العراق وبريطانيا
  • في لندن.. العراق يوقع مذكرات تفاهم جديدة مع شركات بريطانية بمختلف المجالات
  • توقيع مذكرات تفاهم بين العراق وبريطانيا في مجالات متعددة
  • مقاعد حج وتعيينات وقطع أراض.. بشرى لذوي الاحتياجات الخاصة في العراق
  • السفير الأمريكي يبحث مع المحرمي التحديات الاقتصادية والخدمية التي توجهها الحكومة اليمنية
  • نشأت الديهي: ناقشوا البكالوريا بقلب مفتوح.. والتعليم المصري بخير
  • تعرف على جزيرة غرينلاند الغنية التي يريد ترامب الاستيلاء عليها
  • تفاصيل صادمة يرويها أسرى فلسطينيون من غزة
  • جمعة: الحب الحقيقة الكبرى التي قام عليها الكون
  • هل سيعزز ترامب التواجد الأمريكي في العراق بدلا من الانسحاب؟