أغنية "شغلاني بيكي" لـ هيثم نبيل تشعل الجماهير وتحظى بإشادة واسعة
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
نجحت أغنية "شغلاني بيكي"، التي قدمها المطرب والملحن هيثم نبيل، من حصد إشادة الجماهير بشكل واسع.
تم طرح الأغنية الجديدة بالتزامن مع الإصدار الأخير لألبوم هيثم نبيل، الذي يعدّ من أكثر الألبومات انتظارًا في الساحة الموسيقية.
حيث تفاعل الجمهور بشكل كبير مع أغنية "شغلاني بيكي"، حيث استحوذت على اهتمامهم وأصبحت حديث الساعة في منصات التواصل الاجتماعي.
وتميزت الأغنية بأداء هيثم نبيل القوي والمؤثر، إضافة إلى كلماتها العاطفية والموسيقى المميزة التي أبدعها الملحن نفسه.
وقد عبّر الجمهور عن إعجابهم الكبير بمحتوى الأغنية وروحها المرحة والمثيرة في الوقت نفسه،وأثنوا على قدرة هيثم نبيل على نقل العواطف والمشاعر من خلال أغانيه، وأشادوا بالتنوع الذي يتمتع به أسلوبه الموسيقي.
وعبرت العديد من الجماهير عن أملها في أن تحظى أغنية "شغلاني بيكي" بنجاح كبير على المستوى العربي والدولي، مؤكدين أن هيثم نبيل يستحق الشهرة والاعتراف بموهبته الفريدة.
بهذه الإشادة الواسعة التي حققتها أغنية "شغلاني بيكي"، يبدو أن هيثم نبيل قد أضاف إصداره الجديد إلى قائمة أعماله الناجحة، وأنه يستعد لخوض مرحلة جديدة من مسيرته الموسيقية المشرقة.
جدير بالذكر أن هيثم نبيل شارك في السباق الرمضاني بألحان أغاني مسلسل نعمه الأفوكادو بطولة النجمة مي عمر
وآخر أعماله أغنية عمرنا ما هننساكم من غناء وكلمات ولحن هيثم نبيل، توزيع، عادل حقي.
وأغنية كان لينا ناس، وهي ثاني أغاني ألبومه الجديد زي زمان، وحازت الأغنية على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
و الأغنية من كلمات والحان هيثم نبيل وتوزيع حسين النجار وهندسة صوت مصطفي رؤوف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هيثم نبيل اخر أعمال هيثم نبيل الفجر الفني يوتيوب
إقرأ أيضاً:
المجلس المركزي يواصل أعماله لليوم الثاني
يواصل المجلس المركزي الفلسطيني، اليوم الخميس 24 أبريل 2025، أعمال دورته الثانية والثلاثين، بعنوان: "لا للتهجير ولا للضم- الثبات في الوطن- إنقاذ أهلنا في غزة ووقف الحرب- حماية القدس والضفة الغربية، نعم للوحدة الوطنية الفلسطينية الجامعة"، التي افتُتحت أمس في قاعة أحمد الشقيري، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله .
وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس قد قال في كلمة ألقاها أمام المجلس، إن ترتيب البيت الفلسطيني على أسس وطنية جامعة ضرورة في مواجهة التحديات الراهنة، محذرا من مخاطر جمّة هي أقرب ما تكون إلى نكبة جديدة تُهدد وجودنا وتُنذر بتصفية قضيتنا الوطنية.
وتناقش دورة المجلس المركزي، ما يتعرض له شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية، بما فيها القدس، من حرب إبادة جماعية إسرائيلية، وبحث آلية إدارة شؤون قطاع غزة، وما يجري من محاولات تهجير قسري، فضلا عن الحصار، والضم، والتجويع، والاستعمار، والاستيلاء على الأراضي.
كما ستناقش الوضع الداخلي الفلسطيني، المتمثل في "استعادة الوحدة الوطنية، وتعزيزها في إطار منظمة التحرير"، واستحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية للمنظمة، وما يستجد من أعمال.
وعقد المجلس المركزي الفلسطيني في الفترة ما بين 1985-2018 ثلاثين دورة، بينها دورتان استثنائيتان عام 1988 و1999، ودورة طارئة عام 2003، وسبع دورات منها في الجمهورية التونسية، و4 في العاصمة العراقية بغداد، و4 في غزة، و15 دورة في مدينة رام الله.
وفي عام 2022، انعقدت الدورة الـ31 للمجلس المركزي الفلسطيني، بعنوان: "تطوير وتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية، وحماية المشروع الوطني، والمقاومة الشعبية"، وانبثق عنها انتخاب هيئة جديدة لرئاسة المجلس الوطني الفلسطيني، وانتخاب رئيس مجلس إدارة الصندوق القومي الفلسطيني، واستكمال عضوية اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين بالفيديو: بالأسماء: إسرائيل تفرج عن 12 أسيراً فلسطينياً من قطاع غزة الإحصاء: انخفاض أسعار تكاليف البناء والطرق والصرف الصحي في الضفة الاحتلال يمنع أحد أعضاء المجلس المركزي من المشاركة في الجلسات الأكثر قراءة قنابل لم تنفجر في غزة: خطر دائم يُهدّد حياة المدنيين صحة غزة تُصدر تقريرها اليومي وتعلن ارتفاع أعداد الشهداء والإصابات "اتهام نتنياهو".. جدل واسع في إسرائيل حول تسريب خطة مهاجمة إيران "الأونروا" تُعقّب على منع إسرائيل دخول وسائل الإعلام الدولية إلى غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025