رغد صدام حسين تبدأ نشر مذكرات والدها في المعتقل الأمريكي
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
أعلنت رغد صدام، نجلة الرئيس العراقي الراحل، صدام حسين أنها بدأت نشر بعض من مذكرات والدها الخاصة أثناء احتجازه، ما أثار تفاعلا كبيرا.
وفي حسابها على منصة "إكس"، نشرت رغد صدام حسين صورا من مذكرات والدها معلقة عليها بالقول: "كل عام والأمة العربية بخير.. الأمة التي طالما كانت الأهم في مسيرتك النضالية، إلا أن الأمة ليست بخير والعراق ليس بخير يا أبي، فقد تكالبت عليها الأمم، إلا إنني وعدتك أن يكون العراق بخير بإذن الله".
وأضافت: "واليوم قررت أن أبدأ بنشر جزء صغير من مذكراتك بطريقتي، لأن دور النشر لديها "محاذير من نشرها"، وسيكون اليوم مهما للكثير من محبيك وحتى غيرهم".
وتابعت: "إليهم نهدي مذكراتك الخاصة التي كتبتها، أثناء وجودك بالمعتقل الأمريكي في العراق..لك يا أبي كل الإجلال والتقدير أيها البطل المقدام، إلى جنات الخلد أيها العلم العالي. مرفق 40 صورة "جزء بسيط جدا" من مذكرات والدي الرئيس الشهيد صدام حسين في الأسر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: من مذکرات صدام حسین
إقرأ أيضاً:
قطعا الكويت سوف تستضيف رئيس السودان البرهان لرد اعتبار الوطن الشقيق الصديق
( سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم )
( رب اشرح لى صدرى ويسر لى امرى واحلل عقدة من لسانى يفقهوا قولى )
الحمدلله من قبل ومن بعد صار الرئيس برهان يهتم بتعليقات ابناء وطنه من أهل الإعلام ولا يغتر بدق الطبول وحرق البخور من حوله الانتهازيين الوصوليين تحدثنا عن اهميه سفره في الخارج لنصره الشعب السودانى الذى تجاهله الإعلام العالمى تماما سرعان ما تدارك الامور الرئيس برهان فصار يعمل في صمت وهدوء وحكمه وعقل بالامس القريب سافر الى الوطن الافريقي مالى حيث
استقبله استقبال تأريخى شاهدنا مدى كثافة الشعبية والجماهيرية التى كانت في استقبال الرئيس برهان بحب جماهيرى خيالي خرافى ما صدقت ظننت أنه في عطبره وليس في مالى .
هكذا بدأ برهان يستعيد ألق وتألق كريزما الرئيس الاسبق المشير جعفر نميرى الذى كان محبوبا خارجيا في افريقيا وفي الخليج الامارات والسعودية والكويت التى كانت تحبه حبا جما التمست هذا من صداقتي بالسفير الكويتى الراحل المقيم عبدالله السريع الملقب ( عبد الله جوبا ) كان محبوبا ومعروفا فى السودان حبه لنادى الهلال وحبه للمسرح السودانى وتأليف مسرحيات شهيره في السودان
لهذا عندما غزا صدام حسين الكويت كنت الصحفى السودانى الوحيد الذي ناصر الكويت واصدرت كتابي في المملكة السعوديه عام 1990 تحت عنوان ( صدام عدو الاسلام والسلام ) طبع في مطبعة المدينة المنورة في جده وكتبت عنه صحيفة السياسه الكويتيه يومها كانت تصدر من جده وهنالك نسخه منه في مكتبة الكونغرس الامريكي .
في نفس الوقت نجح السفير الكويتى عبد الله السريع اقناع الامير جابر الصباح امير الكويت رحمه الله حيث تكون حكومة المنفى في السودان ولكن للاسف خانه دكتور حسن الترابى خانه الاسلاميون واخرج المظاهرات العنيفه تجوب شوارع الخرطوم وتهتف بالكيماوى يا صدام .
لهذا بسرعة تراجع الامير جابر الصباح ووافق ان تكون حكومة المنفى في الطائف في السعوديه وليس في السودان .
لهذا نقول انتبه يا برهان واحذر من اخطاء الترابى بعد مالى ومورتانيا اليوم تتألق بكريزما خيالية تقويك في زيارتك للكويت الآن بعد افريقيا لابد من زيارة الكويت .
خاصة بعد تحرير مدنى السنى الصوفي مدنى التأريخ الحضارة مدنى الرياضة مدنى الفن والشعر والمسرح مدنى مشروع الجزيرة اضخم مشروع زراعى واقتصادى في السودان .
قطعا الكويت سوف تستضيف رئيس السودان البرهان لرد اعتبار الوطن الشقيق الصديق .
اياك واياك يا برهان غلطات الترابى تجاهل الكويت درة الخليج قبلة السماحه والكرم والسخاء والوفاء .
بقلم
الكاتب الصحفى
عثمان الطاهر المجمر طه
باريس
elmugamar11@hotmail.com