طريقة سهلة لصنع مزيل عرق طبيعي في المنزل بمكونات غير مكلفة.. آمن ويدوم طويلا منوعات
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
منوعات، طريقة سهلة لصنع مزيل عرق طبيعي في المنزل بمكونات غير مكلفة آمن ويدوم طويلا،تعد هذه الطريقة من أهم واسهل الطرق التي من الممكن اتباعها للحصول على أفضل مزيل عرق .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طريقة سهلة لصنع مزيل عرق طبيعي في المنزل بمكونات غير مكلفة.
تعد هذه الطريقة من أهم واسهل الطرق التي من الممكن اتباعها للحصول على أفضل مزيل عرق مميز ويفيد البشرة بالكثير من الفوائد وذلك لاحتوائه على الكثير من المواد الطبيعية، وطريقة الاستخدام تكون كالتالي:
*مكونات الوصفة:
3 ملاعق كبيرة من زبدة الشيا.
3 ملاعق كبيرة زيت جوز الهند.
3 كبسولات من فيتامين E.
ملعقة صغيرة شمع عسل.
ملعقة نشا.
ملعقتان زيت ورد.
ملعقتان زيت لافندر.
*الطريقة:
أولا نضع إناء متوسط الحجم على نار هادئة، ثم نضع زبدة الشيا وشمع العسل وزيت جوز الهند، مع الاستمرار في التقليب حتى يمتزج الخليط ببعضه جيدًا.
ولابد من ذوبان جميع مكوناته تمامًا.
ثم يرفع الإناء من على النار، ويترك حتى يبرد تمامًا.
بعد ذلك نقوم بإضافة كبسولات فيتامين E بعد تفريغها السائل الموجود بداخلها.
ثم يتم إضافة زيت اللافندر وزيت الورد، ثم نقوم بتقليب المزيج جيدًا، حتى تمتزج جميع مكوناته، ثم نقوم بوضع المزيج في علبة صغيرة.
بعد ذلك نضعها في الثلاجة بعض الوقت.
بعد ذلك نقوم باستخدامها بشكل يومي بعد الاستحمام.
هذا ومن المكن أيضًا استخدام طريقة سهلة وطبيعية أخرى لإزالة العرق والقضاء على رائحته المزعجة، وذلك بإستخدام قطعة من الشبا والتدليك بها تحت الإبطين يوميًا بعد الاستحمام وهذه من الطرق السريعة والسهلة والمتعارف عليها قديمًا.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل طريقة سهلة لصنع مزيل عرق طبيعي في المنزل بمكونات غير مكلفة.. آمن ويدوم طويلا وتم نقلها من مساحة نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الطريق لا يزال طويلا.. غياب خطط الحكومة السورية لإعادة الإعمار يجعل كثيرين يفكرون قبل العودة للوطن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشعلت نهاية الحرب الأهلية السورية التي استمرت ١٣ عامًا موجة أمل لدى ملايين النازحين السوريين الذين يتوقون للعودة إلى ديارهم. ومع ذلك، يجد العديد من السوريين أن منازلهم لم تعد موجودة أو تحولت إلى أنقاض. الواقع على الأرض قاتم، ووعد إعادة بناء الوطن يثبت أنه أكثر تعقيدًا مما كان متوقعًا.
نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” تقريراً حول هذه القضية، ذكرت فيه: عادت لبنى لبعد، مع زوجها وابنها الصغير، إلى حي القابون بدمشق. وبينما كان منزل العائلة لا يزال قائمًا، فقد تعرض للنهب وجُرّد من جميع محتوياته وخدماته. وجدت العائلة نفسها محظوظة مقارنةً بآخرين عادوا ليجدوا منازلهم مدمرة في مكانها. إن الدمار الذي خلفته سنوات الحرب، لا سيما في مناطق مثل القابون، جعل مهمة إعادة البناء بعيدة المنال ومُرهقة. فالعديد من المنازل، بما فيها منزل لبعد، لم تعد صالحة للسكن دون إصلاحات جوهرية.
إن حجم الدمار في سوريا مُذهل. إذ يُقدر أن ٣٢٨٠٠٠ منزل قد دُمرت أو تضررت بشدة، بينما يعاني ما بين ٦٠٠ ألف إلى مليون منزل آخر من أضرار متوسطة إلى طفيفة، وفقًا لتقرير الأمم المتحدة لعام ٢٠٢٢.
وتفاقمت الخسائر على البنية التحتية والمساكن في سوريا جراء آثار زلزال عام ٢٠٢٣ المدمر الذي تسبب في دمار إضافي في أجزاء من الشمال الغربي.
ومع ذلك، ورغم الدمار الهائل، فإن بعض السوريين، مثل خلود الصغير وسمير جالوت، مصممون على العودة، حتى إلى مبانٍ دُمّرت بالكامل. وأكدت خلود الصغير، التي عادت لتجد جدارًا واحدًا فقط من منزلها قائمًا، عزمها على إعادة إعماره فورًا، وقالت: "سأنصب خيمةً وأنام هنا. المهم أن أعود إلى منزلي". وبالمثل، جالوت، الذي دمرت الحرب منزله في مخيم اليرموك، يُصلح ببطء حطام منزله السابق، على أمل أن يجعله صالحًا للسكن لعائلته.
ومع تقديرات بخسائر فادحة في المساكن وحدها تُقدّر بنحو ١٣ مليار دولار، وغياب خطط واضحة من الحكومة السورية حول كيفية معالجة جهود إعادة الإعمار الضخمة، يبقى الطريق إلى الأمام غير واضح. فالحكومة السورية، التي لا تزال تُصارع عدم الاستقرار الاقتصادي والمخاوف الأمنية، لم تُبدِ بعدُ خطةً ملموسةً لدعم إعادة الإعمار أو توفير الموارد اللازمة للمواطنين العائدين. كما أن الواقع يُشير إلى أن العديد من اللاجئين، الذين أسسوا حياة جديدة في الخارج أو في مخيمات اللاجئين في تركيا والأردن، يترددون في العودة دون ضمانات بإعادة بناء منازلهم ومجتمعاتهم. ولذلك، فإن العودة إلى الوطن في الوقت الحالي لا تزال بالنسبة للعديد من السوريين رحلةً يشوبها عدم اليقين والدمار، والمهمة الشاقة المتمثلة في إعادة بناء المنازل والأهم: إعادة بناء نسيج المجتمع نفسه.