لميس الحديدي عن حملة مقاطعة السمك: المواطن في لحظة معينة "مش بيستحمل"
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
علقت الإعلامية لميس الحديدي،على حملات مقاطعة الأسماك “خليها تعفن” قائلة: " هذا حراك شعبي مهم، لأن المجتمعات وقوى المجتمع هي من تقوم بإنشاء جماعات الضغط، وهي التي تقوم بالضغط على التجار والمصنعين عند إرتفاع الأسعار".
روبرت كينيدي يدعو ترامب للمناظرة القنوات الناقلة لمباراة مانشستر يونايتد وبيرنلي في الدوري الإنجليزي المواطن في النهاية ليس ضد التاجروأوضحت "الحديدي"، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه على شاشة ON: "المواطن في النهاية ليس ضد التاجر، لكنه يرغب في الوصول لسعر عادل والمواطن استحمل كتير جدًا في مرحلة ارتفاع الاسعار لكن لما يوصل جنون اسعار للاسماك إلى هو أكل الناس بالذات في المدن الساحليه وإحنا عندنا إكتفاء ذاتي بنسبة 85% سواء من البحار أو المزراع السمكية يبقى كده كتير".
وأتمت: "لا بد من وجود رشد في التعامل مع المواطنين، وفكرة ان المواطن هيفضل يستحمل طول الوقت فكرة غلط، فالي بيفكر فيها كده لازم تخلص من دماغه، لان المواطن في لحظة معينة مش بيستحمل ،اديكوا شفتوا حملات المقاطعه".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التاجر المواطن الإعلامية لميس الحديدي حملات مقاطعة الأسماك خليها تعفن المواطن فی
إقرأ أيضاً:
رئيس كوريا الجنوبية المعزول يتعهد "بالقتال حتى النهاية"
قال محامي رئيس كوريا الجنوبية المعزول يون سوك يول، اليوم الخميس، إن يون بعث برسالة يحشد فيها أنصاره قائلاً إنه "سيقاتل حتى النهاية" فيما تحاول السلطات اعتقاله بسبب إعلانه الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر 2024 على رغم أنها لم تدم طويلاً.
وفي الرسالة التي بعث بها في وقت متأخر من أمس الأربعاء إلى مئات من أنصاره الذين تجمعوا قرب مقر إقامته الرسمي احتجاجاً على التحقيق معه، قال يون، "أتابع عبر البث المباشر على 'يوتيوب' العمل الشاق الذي تقومون به".
وأضاف في الرسالة التي أرسل المحامي سيوك دونج-هيون صورة منها إلى وكالة "رويترز"، "سأقاتل حتى النهاية لحماية هذا البلد معكم".
وقال الحزب الديمقراطي المعارض، الذي يتمتع بالغالبية المهيمنة في البرلمان وقاد عملية عزل يون في الـ14 من ديسمبر 2024، إن الرسالة أثبتت أن يون يعيش في الوهم ولا يزال مصراً على استكمال "تمرده".
وقال المتحدث باسم الحزب جو سيونج لاي في بيان، "بما أن محاولته إثارة التمرد لم تكن كافية، يحرض أنصاره الآن على الدخول في صدام".
وقال محامي يون، يون كاب كيون، إن مذكرة الاعتقال غير قانونية وباطلة لأن مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين لا يملك سلطة طلب مذكرة اعتقال بموجب القانون الكوري الجنوبي.
وحذر المحامي اليوم من أن أفراد الشرطة سيواجهون مغبة الاعتقال من "أجهزة الأمن الرئاسية أو أي مواطنين" إذا حاولوا اعتقال يون بالنيابة عن المكتب، قائلاً إن سلطتهم مقتصرة على تفريق الحشود والحفاظ على النظام العام.
على الجانب الآخر، تواصل المحكمة الدستورية النظر في صحة عزل يون، ومن المقرر أن تعقد ثانية جلساتها غداً الجمعة.
ويتولى وزير المالية تشوي سانج-موك منصب القائم بأعمال الرئيس لحين بت المحكمة في أمر العزل.
وإذا أيدت المحكمة قرار عزل يون، فستجرى انتخابات رئاسية جديدة في غضون 60 يوماً.
وصدرت مذكرة اعتقال في حق يون وفُتش مكتبه ومحل إقامته بعدما رفض أوامر الاستدعاء المتكررة من المحققين من أجل الخضوع للاستجواب في تحقيق جنائي منفصل عن محاكمة المحكمة الدستورية.
ودانت السلطات وزير دفاع سابقاً بتهم التمرد بعدما قال مسؤولون إنه أوصى يون بإعلان الأحكام العرفية، وسيمثل أمام المحكمة في الـ16 من يناير. كما دانت السلطات بعض كبار ضباط الجيش الذين يتولون قيادة الدفاع عن العاصمة سول، بتهمة الضلوع في التمرد.