تهديد مدير مكتب محافظ تعز السابق بالقتل والأمن يتحرك للبحث عن المتهمين
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
حيروت – تعز
اقدم مسلحون على تهديد زيد النهاري مدير مكتب محافظ تعز سابقا بالقتل ، حيث رصدت كاميرا المراقبة يوم الثلاثاء 23/4/2024. ثلاثة اشخاص احدهم ملثم يركبون دراجة نارية وصلوا الى باب منزل الاخ زيد النهاري في مدينة تعز في تمام الخامسة عصرا وسلموا حارس منزله مغلف عسكري بداخله طلقة آلي فرفض الحارس استلام المغلف فذهبوا الى بقالة قريبة من منزل النهاري وسلموا (مغلف ميري) لأطفال كانوا في البقالة التي تبعد عن منزل الاخ زيد النهاري ٢٠ متراً ، وبعد فتح المغلف تبين أن بداخله طلقة آلي حفر فيها اسم زيد النهاري وكتب عليها ايضا بحسب الصورة المرفقة عبارة – الثانية برأسك ، في اشارة الى ان المسلحين قصدوا تهديده اولا .
اجهزة الامن تحركت بعد وصول البلاغ وتم تشكيل فريق تحر للوقوف على حادثة التهديد ورصد الاشخاص الذين التقطت اجهزة الكاميرا تحركاتهم وسيتم بحسب اجهزة الامن جمع المعلومات لضبطهم والتعرف على الجهة التي تقف خلف الحادثة والغرض من تهديد النهاري وترويع افراد اسرته .
المصدر: موقع حيروت الإخباري
إقرأ أيضاً:
البرتغاليون يتظاهرون للمطالبة برفع الأجور
تظاهر آلاف البرتغاليين، اليوم السبت، في العاصمة لشبونة وبورتو (شمال) وكويمبرا (وسط)، للمطالبة بزيادة الأجور، قبل أقل من شهرين من موعد الانتخابات البرلمانية المبكرة المقررة في 18 مايو المقبل.
وقالت الممرضة سيليا ماتوش (52 عاما) المتحدرة من لشبونة "يجب تغيير السياسة، هذه هي الرسالة التي نريد أن ننقلها إلى الحكومة القادمة!".
بعد بورتو وكويمبرا في الصباح، خرجت تظاهرة بعد الظهر في لشبونة بدعوة من الاتحاد العام لعمال البرتغال، أكبر اتحاد للنقابات في البلاد.
تهدف هذه التعبئة إلى المطالبة بزيادة الأجور بنسبة 15% على الأقل، وبحد أدنى قدره 150 يورو لجميع العمال.
ومع بدء الأحزاب حملتها تمهيدا للانتخابات، فإن هذه التعبئة تتيح "وضع المطالب الحقيقية للعمال على جدول الأعمال"، على ما أفاد المسؤول النقابي فيليبي بيريرا وسائل الإعلام المحلية من بورتو حيث تظاهر نحو ألفي شخص، بحسب الشرطة، صباح السبت.
ومن المقرر إجراء انتخابات برلمانية مبكرة في 18 مايو، ستكون الثالثة خلال ثلاثة أعوام، بعدما حجب البرلمان الثقة عن حكومة رئيس الوزراء لويس مونتينيغرو، وأدى ذلك إلى حل البرلمان.
ويتصدر الائتلاف اليميني المعتدل استطلاعات الرأي، بفارق ضئيل عن المعارضة الاشتراكية، في حين لا يزال أقصى اليمين ثالث أكبر قوة سياسية، بحسب آخر استبيان.
وتبدو هذه الأرقام مشابهة لتلك التي اظهرتها الانتخابات الأخيرة التي جرت في مارس 2024.