شهدت الآونة الأخيرة العديد من الشائعات حول وجود بعض الفواكه المسرطنة في الأسواق ، الأمر الذي أثار قلق البعض، ولكن طمئن مركز البحوث الزراعية المواطنين نافيا ما يتم تداوله.

وردت الدكتور أمل العوضي، أستاذ بمركز البحوث الزراعية، على ما يخص تداول شائعات حول وجود ثمار بطيخ وخوخ في الأسواق المصرية مسرطنة، مؤكدة أنه غير صحيح.

وزير التعليم العالي يوجه الكليات بإعلان جداول الامتحانات قبل موعدها بفترة كافية تخصصات تواكب سوق العمل.. وزير التعليم العالي يتفقد الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا وزير التعليم العالي يهنئ الفائزين بمُسابقة أفضل مقرر إلكتروني على منصة Thinqi وزير التعليم العالي يبحث مع نائب رئيس جامعة لندن تعزيز التعاون المشترك أكاديمية البحث العلمي تعلن بدء قبول مقترحات النهوض بإنتاجية الأراضي الصحراوية اللجنة المصرية للتربية والعلوم والثقافة تعقد ندوة للتعريف بـ الأسبوع العربي للبرمجة وزير التعليم العالي يهنئ رئيس الجمهورية والقوات المسلحة والشعب المصري بذكرى تحرير سيناء التعليم العالي تعلن عن فتح التقدم لبرنامجي المنح الجامعية ورواد وعلماء مصر التعليم العالي: المستشفيات الجامعية جاهزة لاستقبال جرحى ومصابي قطاع غزة معهد علوم البحار: نفوق الحيتان على الشواطئ بسبب حوادث السرعة في المياه


وأضافت العوضي خلال تصريحات تليفزيونية لها، إنه خلال الفترة الحالية نشهد الكثير من الشائعات حول وجود أنواع كثيرة من الفاكهة وللتي يعتبرها البعض مسرطنة، مثل البطيخ والخوخ.

وتابعت: "البطيخ مش مسرطن وآمن تمامًا ولا يوجد أي نوع فاكهة في الأسواق مسرطن، لانه يوجد رقابة شديدة على الزراعة وخاصة خلال الآونة الأخيرة، كما يتم أخذ عينات ويتم تحليلها، حيث لم يكن هناك أي ضرر.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجامعة المصرية اليابانية للعلوم الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا المستشفيات الجامعية وزیر التعلیم العالی فی الأسواق

إقرأ أيضاً:

التعليم العالي .. مفتاح للباب العالي !

بقلم : حسين الذكر ..

تعد ( المانيا واليابان ) اكثر الدول تضررا من الحرب العالمية الثانية 1939-45 ، فالمانيا قائدة المحور لم تستسلم حتى دخلت جميع الجيوش أراضيها لتكتم انفاس التفوق والعبقرية المتجسدة بهيئة الأركان الألمانية كاحد اهم نتاج العقل والانضباط المؤسسي الصارم .. وقد اذهلت المانيا العالم بقدرتها على استيعاب الضربة والنهوض والتخلص باكرا من ربقة الاستعمار اذ لم تمر الا سنوات معدودة حتى تمكنت من الفوز بكاس العالم 1954 كمؤشر على استرداد العافية وانبعاث التوفق الثقافي باوصال الامة برغم ما حل فيها من دمار وخراب وقتل وانتهاكات ..
اليابان التي بكتها شعوب العالم اثر تلقيها ابشع ضربة على مر العصور المتمثلة بالقنابل الذرية الغربية على ( يوروشيما ونكازاكي ) التي فتت الجسد الياباني دون روحه التي بقت حرة منبعثة لتعود اليابان بفكر الكومبيوتر الذي غزى العالم المعرفي والبس الثقافة والصناعة بل الحضارة ثوب جديد ما زال يسمى بالعهد الالكتروني ..
قطعا ان ذلك التفوق لم يكن وليد المصادفة فهناك قيم أخلاقية راسخة صارمة عززت بملف تعليم عالي لا يقبل الشك .. فلا مجال للترقي في المانيا واليابان بأي من مؤسسات الدولة وتحت أي عنوان الا عبر التفوق في البحث العلمي الذي من خلاله فقط يثبت الطالب استحقاقه وجدارته .. فلا مجال لاي من أوجه الحزبية والعشائرية والقومية والدينية والعلاقاتية فيه … ولا يسمح ان تكون سببا للترقي واستلام المسؤولية الا عبر الكفاءة والمعرفة .
في المنظومة العربية بعد ولادة الشرق الاوسطي الجديد الذي بشرت به ورعته أمريكا والغرب منذ نيسان 2003 .. شهد انحدار قيمي فضيع يمكن تلمسه في أساليب الحصول على الشهادة العلمية باعلى درجاتها ما كان منها ( مرسولا او مطروحا ) ، لم يعد ينظر الطالب فيه – الا ما رحم ربي – للتفوق العلمي والتزود المعرفي .. فالوظيفة والعنوان والجاه المجتمعي هو الأساس للدراسة وتحصل الشهادة باي وسيلة كانت ما دامها تحقق الغرض المطلوب مجتمعيا .

يقال ان المنتصرون في الحرب العالمية كانوا يدخلون دول اعدائهم فاتحين .. فيلجؤوا الى حماية علماء اعدائهم في المؤسسات وترحيلهم للإفادة من خبراتهم وقدراتهم في تطوير واقعهم الجديد .. وهذا عين ما حدث مع بعض الجيوش التي دخلت المانيا ولديها قائمة بالنخب والعلماء والعباقرة الذين تم تسفيرهم وتهيئة افضل سبل العيش لهم ليبدعوا في عالمهم الجديد .. على العكس تماما ما يحدث في ثوراتنا او تغيراتنا السياسية العربية التي تنطلق القوائم من جحورها السوداء لتغتال وتختطف وتقتل وتهجر العقول الوطنية التي يمكن الإفادة منها لاعادة بناء البلد واحياء مؤسساته .
من المفارقات الغريبة ان التلاميذ العرب اول دخولهم المدارس الابتدائية يظلون يطمحون ويحلمون لدخول الجامعات التي يشاهدونها من خلال وسائل الاعلام كانها جنة عربية للعقول والنفوس فيما يتبدد ذلك الحلم الجميل من اول مشاهدات وواقع حال جامعي عربي في الشرق الأوسط الجديد المزعوم بالحداثة والتفوق الغربي اذ اكثر ما يشد ويشذ فيه هي الحرية الموهومة والوعي المزعوم عبر علاقات وكوفيات واكلات ولباس وزي واحتفالات .. ووسائل نقل يهتم بها – اغلب الطلبة – اكثر من جميع وسائل المعرفة وتطوير الوعي . ذلك داخل الجامعة اما بعد التخرج فان نسب التفوق ومفهوم العبقرية يتلاشى تماما امام وسائل توزيع العقول لقيادة مؤسسات الدولة التي لا تتسق مع درجات التقييم العلمي وتختلف تماما في التقسيم الحزبي والولاء السلطوي ..

حسين الذكر

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم العالي: تعظيم الاهتمام بالذكاء الاصطناعي في المؤسسات البحثية
  • وزير التعليم العالي يناقش أوضاع الطلبة اليمنيين في الجامعات العراقية
  • وزير التعليم العالي يطلع على سير امتحانات الجامعات الخاصة في الشمال السوري
  • وزير التعليم العالي يعلن توفير منح دراسية بديلة لطلاب منح الجامعة الأمريكية
  • وزير التعليم العالي: توفير منح دراسية بديلة لطلاب الجامعة الأمريكية
  • «التعليم العالي»: فحص 5 آلاف مواطن في قافلة طبية لـ«القومي للبحوث» بالمنيا
  • وزير التعليم الإيطالي يتفقد مدرسة فولكس فاجن المصرية ويشيد بمنظومة التكنولوجيا التطبيقية
  • التعليم العالي .. مفتاح للباب العالي !
  • وزير التعليم: الشراكة المصرية-الإيطالية تركز على تقديم نموذج يواكب المتغيرات العالمية
  • نجاح الملف المصري المقدم من هيئة الشراء الموحد وعقد الاجتماع الرابع لإدارة المشروع القومي للجينوم.. حصاد الأسبوعي لأنشطة التعليم العالي