حسام غالي : عمرو الجنايني طلب ضمي للجنة الخماسية ورفضت منصب مدير المنتخب
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
كشف حسام غالي أن عمرو الجنايني عرض عليه هو ومحمد فضل التواجد في اللجنة الخماسية ولكنه فضل الاستمرار مع الجونة لانه كان لديه خطط أخري .
واضاف حسام غالي في تصريحات عبر برنامج الكابتن علي قناة dmc أنه رفض مدير المنتخب من قبل لانه لم يكن مستعد لهذا الامر ورفص أيضا أمور أخري مثل تولي الاشراف علي بطولة أمم إفريقيا في مصر وكان سعيدا في الجونة .
واضاف أن علاقته بزملاء الملعب لايتدخل فيها أي احاديث عن الاهلي وكون محمد فضل يقدم اراء فنية في برنامج كمحلل فهو أمر يخصه لأن هذا عمله وهذه الأمور لاتؤثر علي صداقتنا .
وقال حسام أن محمود نجله هو من يسير علي نهجه ويلعب في نفس مركزه بينما سليما يلعب بقدمه اليسري وفي مركز الظهير الأيسر وأنه يهتم بكل تفاصيلهم من أكل وتدريب وترتيب أولويات وأهداف .
واختتم أن اللاعبين الكبار لم يصلوا من فراغ إلي هذا المستوي وكرة القدم ليست سهلة بل صعبة جدا وحرمان من أمور أخري والابتعاد عن الأهالي في مناسبات هامة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسام غالي الجنايني اللجنة الخماسية برنامج الكابتن
إقرأ أيضاً:
شمس البارودي: لقنت حسن يوسف الشهادة ورفضت ذهابه إلى المستشفى
كشفت الفنانة المعتزلة شمس البارودي تأثر طقوسها في رمضان، بعد فقدانها لزوجها الفنان الراحل حسن يوسف.
وقالت شمس البارودي في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل، ببرنامج إحنا لبعض، المذاع على قناة صدى البلد: «طقوس رمضان تغيرت بعد وفاة حسن يوسف، ولولا الولاد بييجوا البيت وبطلت أدخل المطبخ مش قادرة».
وتابعت: «كان كل يوم السفرة في رمضان كأنها عزومة وهو ما كان يحبه عبدالله وحسن، وطول الوقت أولادنا وأخواتنا نتجمع، وخاصةً أخته وبناتها كانت الأقرب له، وحاليًا مفيش طقوس في رمضان».
واستكملت شمس البارودي حديثها: «لو كان عليّ كمسلمة ساعات أقول مسألة المطبخ في رمضان بدعة، ومش بنشغل التلفزيون إلا على الحرمين والمدينة هذا واقع حياتنا حتى قبل وفاة حسن، إلا إذا هناك عمل له يُعرض أو لابني عمر، بيشتغل التمثيل كهواية إذا عُرض عليه دور جيد، وهو الوحيد من أبنائنا الذي يحب التمثيل».
وأضافت: «لم أكن أتوقع أن أكون صبورة بهذه الطريقة بقلق جدًا على أولادي وكان حبيبي اللي بيهديني ويطمني، لكن بعد التزامي والقراءات والتعلم الديني كنت أنا اللي أصبر الناس، وأقول الصبر عند الصدمة الأولى لم أكن اتصور أن أصاب في أحد أولادي، وكنت عند الصدمة الأولى بحمد وبشكر وبسترجع والحمدلله فعلت كل ما يرضي الله وكل ما يرضي ابني وهو في دار الحق».
واختتمت شمس البارودي: «أما في اللحظات الأخيرة لحسن يوسف قرأت له سورة يس، وتبارك وما أحفظه من القرآن الكريم، ولقنته الشهادة وقُلت له يا حبيبي عليها نحيا وعليها نموت وعليها نُبعث إن شاء الله أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله وكررتها عليه، وهو راح لربه الحمد لله مطمئن ووجهه هادئ، وكان كل همي أن تكون كل لحظاته معي ولذلك كانت غرفة النوم بمثابة عناية مركزة حتى لا يتم نقله للمستشفى وتصعد روحه فيها، طبيبه من 45 سنة نصحني ميروحش المستشفى وأشكره، والحمدلله شوفته في رؤى أنه راضي».