آثار جانبية خطيرة بسبب تناول كمية كبيرة من الحديد والجرعة اليومية المطلوبة
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
نكشف لكم عن آثار جانبية خطيرة بسبب تناول كمية كبيرة من الحديد والجرعة اليومية المطلوبة، ضمن النقاط التالية:-
آثار جانبية خطيرة بسبب تناول كمية كبيرة من الحديدفي الحالات الشديدة، يمكن أن تؤدي الجرعات العالية للغاية من الحديد إلى فشل الأعضاء، والغيبوبة، والتشنجات، والموت.
والأشخاص الذين يعانون من حالة وراثية تسمى داء ترسب الأصبغة الدموية معرضون للخطر بشكل خاص، حيث تمتص أجسامهم وتخزن الكثير من الحديد.
وتختلف الحدود العليا اليومية لتناول الحديد حسب العمر والجنس؛ وبالنسبة للبالغين، الحد الأعلى بشكل عام هو نحو 45 ملغ يوميًا، ومن الضروري فحص مستويات الحديد لديك بانتظام.
كيف يساعدنا فيتامين د؟
ويلعب فيتامين د العديد من الأدوار الحاسمة في الجسم، مما يجعله ضروريًا للصحة العامة والرفاهية.
أولًا، إنه أمر حيوي للحفاظ على عظام قوية وصحية من خلال تنظيم مستويات الكالسيوم والفوسفور ويعزز فيتامين د امتصاص الكالسيوم في الأمعاء ويساعد في الحفاظ على تركيزات كافية من الكالسيوم والفوسفات في الدم، وهي ضرورية لتمعدن العظام.
ويشارك فيتامين د في تنظيم جهاز المناعة، ودعم وظيفة المناعة وتقليل خطر الإصابة بالعدوى.
كما أنه يلعب دورًا في وظيفة العضلات وقوتها، وتحسين التنسيق العضلي وتقليل خطر السقوط والكسور، خاصة عند كبار السن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: من الحدید فیتامین د
إقرأ أيضاً:
محمد كارم: تنظيم الشقق الفندقية فرصة كبيرة للسياحة المصرية لتعزيز القدرة التنافسية
يعد قطاع السياحة أحد الأعمدة الأساسية للاقتصاد المصري، ومع تزايد الطلب العالمي على خيارات إقامة متنوعة، يظهر نشاط الشقق الفندقية كأحد الحلول الواعدة لتعزيز هذا القطاع، حيث توفر الشقق الفندقية مزايا عديدة للسياح، حيث تجمع بين الخصوصية والراحة، مما يجعلها خيارًا مثاليًا خاصة للعائلات والمجموعات.
رغم النمو الكبير الذي يشهده هذا القطاع، إلا أن غياب التنظيم والتراخيص الملائمة يحد من إمكاناته في دعم الاقتصاد الوطني بشكل كامل، لذلك فإن تنظيم نشاط الشقق الفندقية يُعد خطوة هامة نحو تحقيق المزيد من الفوائد الاقتصادية والاجتماعية، وزيادة القدرة التنافسية للقطاع السياحي في مصر، بما يعود بالنفع على الاقتصاد المحلي ويوفر فرصًا جديدة للاستثمار.
فرصة للنمو الاقتصادي:أكد محمد كارم الخبير السياحي، في تصريحات خاصة لـ"لوفد" أن تنظيم نشاط الشقق الفندقية يعد خطوة محورية نحو دفع عجلة التنمية الاقتصادية وتنشيط قطاع السياحة في مصر، وتعتبر هذه الخطوة تساهم في تحقيق مجموعة من المكاسب الاقتصادية والاجتماعية التي تعود بالنفع على الاقتصاد الوطني.
وأوضح كارم، أن قطاع الشقق الفندقية يشهد نموًا عالميًا متسارعًا، نتيجة تزايد الطلب على خيارات إقامة مرنة وميسورة التكلفة، ويعتبر أن مصر تمتلك فرصة ذهبية للاستفادة من هذا الاتجاه العالمي، خاصة في ظل تنوع وجهاتها السياحية سواء التاريخية أو الشاطئية، مما يوفر فرصًا كبيرة لجذب السياح من مختلف أنحاء العالم.
الفوائد الاقتصادية والاجتماعية:يستعرض محمد كارم أبرز الفوائد التي يمكن تحقيقها:
1- زيادة العرض السياحي: تنظيم الشقق الفندقية يساهم في سد الفجوة بين العرض والطلب على أماكن الإقامة، خاصة خلال مواسم الذروة، مما يعزز قدرة السوق على استيعاب عدد أكبر من السياح.
2- جذب شرائح جديدة من السياح: تقدم الشقق الفندقية خيارات إقامة مريحة وبأسعار مناسبة، ما يجعلها جاذبة بشكل خاص للسياح العائليين والشباب، وهو ما يوسع قاعدة السياح في مصر.
3- تعزيز الاستثمار: التنظيم يخلق بيئة قانونية واضحة تشجع المستثمرين على ضخ رؤوس أموال جديدة في القطاع السياحي، مما يساهم في زيادة الاستثمارات ويخلق فرص عمل مباشرة وغير مباشرة في العديد من المجالات المرتبطة.
4- تطوير المناطق غير المستغلة: يمكن أن يسهم النشاط في إحياء المناطق الاقتصادية المتراجعة من خلال تحويل العقارات القديمة إلى شقق فندقية، مما يساهم في تحسين البنية التحتية ويعزز التنمية المحلية في هذه المناطق.
جنين ومخيمها.. سماع دوي انفجار كبير بمخيم جنين