الكويت تدين الهجوم الإرهابي شمال غربي باكستان
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن الكويت تدين الهجوم الإرهابي شمال غربي باكستان، أعرِبت وزارة الخارجية، الأحد، عن إدانة واستنكار دولة الكويت للهجوم الإرهابي الذي وقع في إقليم خيبر بختونخوا الواقع شمال غربي باكستان وأسفر عن مقتل .،بحسب ما نشر جريدة الراي الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكويت تدين الهجوم الإرهابي شمال غربي باكستان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعرِبت وزارة الخارجية، الأحد، عن إدانة واستنكار دولة الكويت للهجوم الإرهابي الذي وقع في إقليم خيبر بختونخوا الواقع شمال غربي باكستان وأسفر عن مقتل وإصابة العشرات. وأكدت وزارة الخا...
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الكويت تدين الهجوم الإرهابي شمال غربي باكستان وتم نقلها من جريدة الراي الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
التفاصيل الكاملة حول مجزرة قرية اللعوتة
شهدت قرية "اللعوتة الحجاج" بمحلية الكاملين بولاية الجزيرة، الخميس، هجومًا دمويًا نفذته مليشيا الدعم السريع، ما أسفر عن مقتل 10 مواطنين وإصابة آخرين. الهجوم الذي تضمن استخدام عربتين قتاليتين وأكثر من 100 دراجة نارية أثار مخاوف واسعة بين السكان المحليين والنازحين الذين لجأوا إلى القرية طلبًا للأمان.
تفاصيل الهجوم والخسائر البشرية
حسب مصادر محلية، تم التعرف على هوية ثمانية من القتلى بينما لا تزال هوية اثنين مجهولة حتى الآن، في حين تواصل السلطات والمجتمع المدني حصر أعداد الجرحى والمصابين. ووفقًا لمنصة مؤتمر الجزيرة، فإن القرية كانت تأوي نازحين فروا من مناطق مجاورة مثل "ود لميد"، "العديد"، و"الشقايق عرب"، إلى جانب سكان منطقة "المسيد ود عيسى"، وهو ما جعلها هدفًا سهلًا لهذا الهجوم المروع.
ولاية الجزيرة أصبحت مسرحًا لتصعيد حاد بين الدعم السريع والجيش السوداني، خاصة بعد انشقاق القائد أبوعاقلة كيكل عن الدعم السريع وانضمامه للجيش في أكتوبر الماضي. وتسيطر قوات الدعم السريع حاليًا على معظم أجزاء الولاية، باستثناء مدينة المناقل والمناطق المحيطة بها.
هذا التصعيد يأتي في ظل واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في التاريخ الحديث، حيث تسببت الحرب في مقتل الآلاف وتشريد أكثر من 11 مليون سوداني وفقًا للأمم المتحدة. الاتهامات المتبادلة بين طرفي النزاع حول استهداف المدنيين ومنع المساعدات الإنسانية تزيد من تفاقم الأوضاع، بينما يستمر النزاع في تأجيج حالة من عدم الاستقرار الإقليمي والإنساني في السودان.
والجدير بالذكر أن ميليشيا الدعم السريع قامت بمجزرة الهلالية حيث ارتفعت عدد الضحايا إلى 463 مدنيًا جراء العمليات العسكرية التي تنفذها قوات الدعم السريع.