تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ترأس المتروبوليت أنطونيوس(الصوري)، أمس السبت، قداس سبت لعازر في كنيسة القديس جاورجيوس - حوش الأمراء، بفلسطين. 

عاونه في الخدمة الأب ميخائيل (الخوري) وقدس الأب سيرافيم (مخول) وقدس الشماس سلوان(الخوري). 

بعد القداس الإلهي قدم كاهن ومجلس الرعية حجرًا مطّرزًا عليه أيقونة القيامة لصاحب السّيادة من أعمال مشغل القديس جاورجيوس، ثم التقى مع أبناء الرعية في قاعة الكنيسة.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أقباط

إقرأ أيضاً:

عرض عسكري ضخم في احتفال فيتنام بمرور 50 عاما على نهاية الحرب

شهدت شوارع وسماء مدينة هوشي منه بجنوبي فيتنام اليوم الأربعاء عرضا عسكريا ضخما احتفالا بمرور 50 عاما على سقوط سايغون، الحدث الذي مثّل إعادة توحيد البلاد تحت رعاية الحزب الشيوعي.

وحلّقت في سماء المدينة طائرات مقاتلة ومروحيات تحمل أعلاما، في حين تقدّمت المواكب المشاركة في العرض العسكري دبّابة عليها صورة الزعيم الثوري هو شي منه، الذي باتت سايغون تحمل اسمه.

وشارك أكثر من 13 ألف شخص في العرض العسكري في المدينة التي استسلم فيها الجنوب المؤيّد للولايات المتحدة يوم 30 أبريل/نيسان 1975، لتنتهي بذلك إحدى أهم حلقات الحرب الباردة.

وبقي الآلاف من الناس -بمن فيهم عائلات بأطفال صغار وكبار السن- في الشوارع طوال الليل، وهم يرتدون قمصانًا مطبوعة بعلم فيتنام، يتشاركون الطعام في انتظار العرض الاحتفالي.

وقالت تران هوانغ ين، وهي شابة من سكان المدينة تبلغ من العمر 22 عاما، وقد ارتدت الزي التقليدي أمام قصر الاستقلال الذي كان مقر إقامة رئيس فيتنام الجنوبية "نقضي وقتا ممتعا". وأضافت "هذا أمر يحدث مرة واحدة فقط في العمر".

ومنذ أيام يسود جو احتفالي المدينة الكبرى، حيث ترفرف مجموعة كبيرة من الأعلام بما في ذلك العلم الأحمر والأزرق، والذي تتوسطه نجمة ذهبية، لجيش الفيت كونغ.

إعلان

ويحتفل الحزب الشيوعي يوم 30 أبريل/نيسان من كل عام بـ"يوم إعادة التوحيد".

حضور صيني لافت في احتفالات فيتنام (أسوشيتد برس) حضور صيني

وللمرة الأولى شارك في احتفالات فيتنام بـ"يوم إعادة التوحيد" جنود صينيون.

وشارك أكثر من 300 ألف جندي صيني في النزاع الدموي، وفقا لوسائل الإعلام الرسمية، حيث قدموا دعما حيويا للدفاع الجوي، وساعدوا هوشي منه وقواته خصوصا فيما يتعلق بالإمدادات والجانب اللوجستي.

بعد أربع سنوات فقط من نهاية حرب فيتنام، غزت الصين البلاد، لكن قوات هانوي دفعتها للتراجع.

وقال زاك أبو زا، أستاذ في الكلية الوطنية للحرب في واشنطن والمتخصص في سياسة جنوب شرق آسيا، "أعتقد أن هانوي تشير إلى أنها تعترف بمساهمة الصين التاريخية"، وأضاف "كما أنها وسيلة أخرى للإشارة: لا تعتقدوا أن سياستنا الخارجية تتجه نحو الأميركيين فقط".

وبعد سنوات من نهاية الحرب، أعادت الولايات المتحدة وفيتنام بناء العلاقات ليصبحا شريكين تجاريين قويين. ولكن هانوي حرصت على الحفاظ على علاقات جيدة مع كل من بكين وواشنطن.

وقال القائد الأعلى للحزب الشيوعي تو لام بخطاب قبل عرض اليوم الأربعاء "نحن مدينون بنجاحنا.. للدعم الهائل من الاتحاد السوفياتي والصين.. وللتضامن من لاوس وكمبوديا"، كما أشاد بـ"الأشخاص التقدميين في جميع أنحاء العالم بما في ذلك الشعب الأميركي".

مقالات مشابهة

  • أرتيتا: «الهوامش ضيقة».. نبحث عن شي ما في حديقة الأمراء!!
  • عرض عسكري ضخم في احتفال فيتنام بمرور 50 عاما على نهاية الحرب
  • فارس الخوري.. المسيحي خطيب الأموي ووزير الأوقاف الإسلامية
  • حقيقة احتفال نونيز مع صلاح بالكحول بعد التتويج بالبريميرليج
  • استعدادًا لانتخاب بابا جديد ..الفاتيكان يغلق كنيسة سيستين
  • ضابط يطلق النار على ابنته وزوجها في حفل زفاف
  • الفاتيكان يغلق كنيسة سيستين استعدادًا لانتخاب بابا جديد بعد وفاة فرنسيس
  • مواطن يغطي جدران منزله بملصقات ليفربول احتفالًا بتتويج الفريق بالدوري.. فيديو
  • البطريرك ثيودوروس الثاني يترأس قداس أحد توما.. صور
  • أول صور لقبر البابا فرانسيس في كنيسة سانتا ماريا ماجوري في روما.. بساطة تجسد إرثه الروحي