لميس الحديدي: مصر تقود مفاوضات الساعات الأخيرة لحقن دماء الفلسطينيين|فيديو
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
قالت الإعلامية لميس الحديدي، إن مفاوضات الساعات الأخيرة التي تقودها مصر مع مختلف الجهات في الوقت الحالي لمحاولة التوصل لهدنة ولو مؤقتة هدفها حقن دماء الفلسطينيين وتبادل الأسرى والمحتجزين الإسرائيليين ووقف عملية اجتياح رفح وزيادة وتيرة دخول المساعدات للقطاع.
وأضافت لميس عبر برنامجها "كلمة أخيرة" الذي تقدمه على شاشة ON: أن الوفد المصري في تل أبيب يناقش الوصول إلى هدنة، وغالبية أعضاء الحكومة وافقوا ما عدا الجانب المتطرف ممثلاً في وزير المالية الإسرائيلي الذي لوح بالاستقالة في حال إلغاء عملية رفح".
وتابعت: "الورقة وافق عليها من الجانب الإسرائيلي والآن في انتظار رد حماس في خلال 48 ساعة وهناك مسئولية مهمة على عاتق قادة حماس للوصول لهدنة يحتاجها القطاع بعد استشهاد 34 ألف فلسطيني، وذلك للتهدئة ليس فقط من أجل عملية رفح لكن القطاع منهك وهناك 34 ألف شهيد".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اجتياح رفح أعضاء الحكومة الإسرائيليين الإعلامية لميس الحديدي المحتجزين الإسرائيليين تل أبيب عملية اجتياح رفح
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: الاحتلال الإسرائيلي يتعمد إطلاق النار على النازحين الفلسطينيين
قال يوسف أبو كويك مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من خان يونس، إنَّ قوات الاحتلال الإسرائيلي يمارس المزيد من الضغوط على من تبقى في المحافظة الشمالية لغزة، إذ أنَّه كل ما يحدث في غزة يأتي في إطار محاولات الاحتلال الجادة في المحافظة الشمالية لفرض وقائع أمنية جديدة.
وأضاف «أبو كويك» خلال تغطيته للقاهرة الإخبارية، أنَّ الاحتلال الإسرائيلي كثف غاراته منذ فجر اليوم الخميس، فضلا عن استمرار الاحتلال لإطلاق القذائف المدفعية في المناطق المتفرقة في منطقتي بيت لاهيا البلد ومشروع بلدة لاهيا.
الاحتلال يحاول الضغط على أكثر المدنيين المتبقين في منزلهمولفت إلى عدد الشهداء الذين ارتقوا جراء استهداف الاحتلال منزلًا بشكل مباشر مما أدى إلى استشهاد ست من المواطنين وإصابة آخرين، مشيرًا إلى أنَّ الاحتلال الإسرائيلي يحاول الضغط على أكثر المدنيين المتبقين في منزلهم، من خلال محاصرتهم واعتقال الرجال وإجبار السيدات والأطفال على النزوح صوب مدينة غزة.
لاحتلال يعمد إلى إطلاق النار صوب النازحينوأوضح أنَّ الاحتلال يعمد إلى إطلاق النار صوب النازحين، رغم أن الاحتلال يمنحهم أمانًا للتحرك باتجاه منطقة صلاح الدين، قبل التحرك غربًا نحو مدينة غزة، إلى جانب أن الواقع يزداد سوءًا في شمال القطاع.